السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما.
سبق و أن قلت في قصة إيماني بأحمد الحسن ع أني دخلت غرفة الأنصار الإسلامية و طرحت السؤال التالي:
" أين كان أحمد الحسن في سنة 2006؟"
غفرانك ربي فالذين لا يعلمون يطرحون مثل هذه الأسئلة
كان رد الفعل هو الطرد من الغرفة وبالطبع أحمد الله تفهمت ردة فعلهم فقد اعتبروه إساءة و شجعهم على ذلك طريقة صياغة السؤال.
هذا الموضوع الذي أواصل كتابته كان باقتراح اختنا الفاضلة " يا أبالعباس " بأن عسى يهتدي بعضهم بذكر قصتي إنشاء الله ، وهذا بعد مداخلة حول كيف علينا
كأنصار ان نصبر على أسئلة المخالفين و ان لا ننزعج منها و بالأخص بدافع الأنا و التي ما فتئ سيدي و مولاي عليه السلام بحذرنا منها في كثيرمن كتبه
فالرد على السؤال مهما بدا تافها او غير لائق يجب أن يكون كما يريد هو لا كما تريد الأنا أو أنا
فحتما لو طرحت السؤال على السيد عليه السلام ما طردني فانتبهوا و لننتبه يا من عرفتم الله بالله و الحق بالحق.
كان ممكنا للأنصار إسكاتي بالجواب التالي لو صبروا علي قليلا:" كان أحمد الحسن عليه السلام في 2006 يدعو و يجاهد في سبيل الله حاملا راية الهدى و الحق المطلق راية الحاكميه و البيعة لله التي ستنقد البشرية و تحررها إلى نور الهداية و ليست راية (حزب الله) المشتبهة والتي ليس لها من هدف تحرير الإنسان كل الإنسان في كل الأرض فهي محصورة في الدفاع عن حدود لبنان من اي عدوان صهيوني اعتقادا من السيد حسن نصر الله المتأثر جدا بالسيد الخميني رحمه الله كما كثير من المسلمين أن خلع الغدة السرطانية سيحرر العرب و المسلمين فيتمكنوا من تحقيق الوحدة و التنمية و العدالة فقد قالها حسن نصر الله في إحدى خطاباته "لا وحدة و لاتنمية و لاعدالة بلا إجتثاث هذه الغدة السرطانية"
وهو واهم حتما لو راجع روايات أهل البيت حول امتلاء الأرض ظلما و جورا و كيف أن القائم (اليماني) ع هو الذي سيحسم الأمر و سيطهر الأرض من الرجس و الظالمين في الأرض بعودة الحاكمية لله الواحد الأحد و رجوع الأمر إلى الحجة بن الحسن ع لتمتلأ الأرض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا."
اللهم خلصنا من ظلمات الأنا و ثبتنا على الهدى و نصرة أحمد الحسن عليه السلام.
اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما.
سبق و أن قلت في قصة إيماني بأحمد الحسن ع أني دخلت غرفة الأنصار الإسلامية و طرحت السؤال التالي:
" أين كان أحمد الحسن في سنة 2006؟"
غفرانك ربي فالذين لا يعلمون يطرحون مثل هذه الأسئلة
كان رد الفعل هو الطرد من الغرفة وبالطبع أحمد الله تفهمت ردة فعلهم فقد اعتبروه إساءة و شجعهم على ذلك طريقة صياغة السؤال.
هذا الموضوع الذي أواصل كتابته كان باقتراح اختنا الفاضلة " يا أبالعباس " بأن عسى يهتدي بعضهم بذكر قصتي إنشاء الله ، وهذا بعد مداخلة حول كيف علينا
كأنصار ان نصبر على أسئلة المخالفين و ان لا ننزعج منها و بالأخص بدافع الأنا و التي ما فتئ سيدي و مولاي عليه السلام بحذرنا منها في كثيرمن كتبه
فالرد على السؤال مهما بدا تافها او غير لائق يجب أن يكون كما يريد هو لا كما تريد الأنا أو أنا
فحتما لو طرحت السؤال على السيد عليه السلام ما طردني فانتبهوا و لننتبه يا من عرفتم الله بالله و الحق بالحق.
كان ممكنا للأنصار إسكاتي بالجواب التالي لو صبروا علي قليلا:" كان أحمد الحسن عليه السلام في 2006 يدعو و يجاهد في سبيل الله حاملا راية الهدى و الحق المطلق راية الحاكميه و البيعة لله التي ستنقد البشرية و تحررها إلى نور الهداية و ليست راية (حزب الله) المشتبهة والتي ليس لها من هدف تحرير الإنسان كل الإنسان في كل الأرض فهي محصورة في الدفاع عن حدود لبنان من اي عدوان صهيوني اعتقادا من السيد حسن نصر الله المتأثر جدا بالسيد الخميني رحمه الله كما كثير من المسلمين أن خلع الغدة السرطانية سيحرر العرب و المسلمين فيتمكنوا من تحقيق الوحدة و التنمية و العدالة فقد قالها حسن نصر الله في إحدى خطاباته "لا وحدة و لاتنمية و لاعدالة بلا إجتثاث هذه الغدة السرطانية"
وهو واهم حتما لو راجع روايات أهل البيت حول امتلاء الأرض ظلما و جورا و كيف أن القائم (اليماني) ع هو الذي سيحسم الأمر و سيطهر الأرض من الرجس و الظالمين في الأرض بعودة الحاكمية لله الواحد الأحد و رجوع الأمر إلى الحجة بن الحسن ع لتمتلأ الأرض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا."
اللهم خلصنا من ظلمات الأنا و ثبتنا على الهدى و نصرة أحمد الحسن عليه السلام.
Comment