محافظ كربلاء السابق عقيل الخزاعي الذي هدم حسينيات انصار الامام المهدي في كربلاء يلقى عليه القبض بتهمة الاختلاس

[اختياره هو]

بسم الله الواحد القهار
نشر موقع البديل العراقي الخبر التالي :
البديل العراقي-اعتقال محافظ كربلاء السابق عقيل الخزعلي و 7 مسؤولين معه بتهمة اختلاس 23 مليار دينار عراقي

اعتقال محافظ كربلاء السابق عقيل الخزعلي و 7 مسؤولين معه بتهمة اختلاس 23 مليار دينار عراقي
3 حزيران (يونيو) 2011


يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ::: هذاعدو الله محافظ كربلاء السابق عقيل الخزاعي الذي هدم حسينيات انصار الامام المهدي في كربلاء يلقى عليه القبض بتهمة الاختلاس

يقول الخبر
كشف النائب عن كتلة الاحرار جواد الحسناوي عن اعتقال محافظ كربلاء السابق عقيل الخزعلي وسبعة اخرين من المسؤولين

في المحافظة بتهمة فساد بقيمة ثلاثة وعشرين مليار دينار عراقي.


وقال الحسناوي ان الوثائق كشفت عن فساد في عقود شراء اليات انشائية ثقيلة للمحافظة اثناء فترة تولي الخزعلي رئاسة المحافظة. حيث قام بتقديم وثائق مزورة وباسعار وهمية لاتنطبق مع القيمة الحقيقية للاليات.

وقد اثبتت هيئة النزاهة ان العقود التي قدمها المحافظ كانت بقيمة خمسين مليار دينار وبعد التحقق من الوثائق الاصلية ثبت ان هناك فروقا في الاسعار بقيمة ثلاثة وعشرين مليار دينار.

وقد احالت الهيئة ملفات القضية الى محكمة الرصافة للتحقيق فيها. الا ان المحكمة اطلقت سراح المتهمين خلال يوم من الاعتقال بكفالة على ذمة التحقيق.

واضاف الحسناوي ان هناك ضغوطا اجريت من جهات حكومية على القضاء لاطلاق سراح المتهمين.

وكالات ومواقع عراقية منها الجيران وشط العرب

[ansari]

رد: محافظ كربلاء السابق عقيل الخزاعي الذي هدم حسينيات انصار الامام المهدي في كربلاء يلقى عليه القبض بتهمة الاختلاس

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآله الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيراً

ان من يتبع السيستاني ويعتبره اماما مفترض الطاعة من دون اوصياء الله واحبائه ، ويحارب يماني آل محمد صلى الله عليه وآله الائمة والمهديين وسلم ودعوته اليمانية المباركة هذا مصيره بالتأكيد ولا عجب.
يوما بعد يوم تسقط اقنعة المدعين حمل راية آل محمد وكلها رايات ضلال ، لان راية اليماني أحمد الحسن ع هي أهدى الرايات .
ومن يريد ان يرى اعداء الامام المهدي محمد بن الحسن العسكري ع ، فاليشاهد اعداء ولده اليماني أحمد الحسن ع ، وهذا الخزاعي احدهم، والشيء بالشيء يذكر سبحان الله من يسرق في حكومة الديمقراطية الامريكية يرتفع ِشأنه ويكرم فقد عرف العراقييون خضير الخزاعي في كندا فقيرا يعيش على معونة الدولة الكندية ويأخذ راتبه الشهري منها وفي مسجد ابي ذر الغفاري يرفع صوته بالبكاء على الحسين ع ومنها مورداً آخر وفجأة يصبح وزيراً للتربية وبقدرة عجيبة يصبح صاحب شهادة دكتوراه ، يقول انه حصل عليها من الهند ( علما انه لا يجيد اللغة الانكليزية ولا الهندية ) لعلها دكتوراه بلغة الاشارة !.
ثم الوزير التربوي يسرق اموال الشعب ، الذي ذهب للانتخابات بامر السيستاني ليحقق الديمقراطية الامريكية في العراق ، ثم يشتري منزلا فارها بقيمة 4 ملايين دولار كندي في حي البرجوازيين في روكلف المطلة على نهر الريدو ويكافأ السارق بان يعين نائب رئيس الجمهورية !!!.
هذا هو حال العراق المظلوم بحكم بني العباس وعلماء الضلال وسيدهم السيستاني دجال سيستان.
الفرج قريب