إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

ياجماعة الخير كيف حالكم استفسار

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • فقيرمديون
    عضو جديد
    • 20-09-2010
    • 10

    ياجماعة الخير كيف حالكم استفسار

    هل دعا لى صاحب الزمان القائم
    هل فى أحد منكم على اتصال به مباشرة بيقابله ؟؟
    أرجو الرد
    الصابر
    []
  • حجج الله
    عضو مميز
    • 12-02-2010
    • 2119

    #2
    رد: ياجماعة الخير كيف حالكم استفسار

    الضيف الكريم .....يمكنك أن تصلي ركعتين لله تهدي ثوابها للإمام و تطلب من الله ما تريد عسى الله أن يحل مشكلتك...... ......و إذا لديك سؤال أو طلب خاص يمكنك ان تراسل على الرابط التالي:

    ط¥ط±ط³ط§ظ„ ط£ط³ط¦ظ„طھظƒظ… ظ„ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط£ط*ظ…ط¯ ط§ظ„ط*ط³ظ† (ط¹) - ط§ظ„ظٹظ…ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط£ط*ظ…ط¯ ط§ظ„ط*ط³ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظˆطµظٹ ظˆط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظٹ ط¹

    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

    صدقت أيها الصديق الأكبر


    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119

      #3
      رد: ياجماعة الخير كيف حالكم استفسار

      تذكر أخي ان الإمام احمد الحسن هو اليماني الموعود و جاء يدعوكم لحاكمية الله و معه سلاح رسول الله ( العلم) و راية الحاكمية لله ووصية رسول الله التي هي النص على إمامته .... و فيها اسمه ...

      قال الإمام الباقر ع: ما اشكل عليكم فلا يشكل عليكم عهد رسول الله و رايته و سلاحه

      هدانا الله و إياكم إلى الحق و النور المبين

      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎