إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

سبحان الله ضفدع زجاجي

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • حجج الله
    عضو مميز
    • 12-02-2010
    • 2119

    سبحان الله ضفدع زجاجي


    سبحان الله هذا الضفدع يعرف بالضفدع الزجاجي شفاف مثل الزجاج و كل احشاءه واضحه.
    إن كل شي إلا يسبح بحمده و لكن لا تفقهون تسبيحهم.
    Last edited by اختياره هو; 25-05-2010, 12:16.

    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

    صدقت أيها الصديق الأكبر


  • ابومصطفى
    عضو مميز
    • 10-10-2008
    • 1712

    #2
    رد: سبحان الله ضفدع زجاجي

    = سلام =

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمةوالمهديين وسلم تسليما كثيرا

    سبحان الله

    * إِنْ كٌلَّ شيءٍ إِلاّ يُسبِّحْ بحَِمدِه وَ لكن لا تَفْقَهونْ تَسبيحَهُمْ *




    والعلم عند الله
    أخوكم \ أبومصطفى
    sigpic

    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119

      #3
      رد: سبحان الله ضفدع زجاجي

      أهلا أخي الكريم بمصطفى شكرا لحضورك الراقي. نعم كل الوجود يسبح بحمد لله. و يبقى الإنسان كما وصفه القرآن ظلوما جهولا

      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      • أحمد أحمد
        عضو جديد
        • 09-04-2010
        • 94

        #4
        رد: سبحان الله ضفدع زجاجي

        بسم الله الرحمن الرحيم

        سبحان الله مجرد إلتفاته و النظر لهذه المخلوقات العجيبه يضع الإنسان في دائرة الحيره و التعجب

        * إِنْ كٌلَّ شيءٍ إِلاّ يُسبِّحْ بحَِمدِه وَ لكن لا تَفْقَهونْ تَسبيحَهُمْ *


        Comment

        • بوعلي
          عضو نشيط
          • 16-10-2008
          • 557

          #5
          رد: سبحان الله ضفدع زجاجي

          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما

          موفقين إن شاء الله

          * إِنْ كٌلَّ شيءٍ إِلاّ يُسبِّحْ بحَِمدِه وَ لكن لا تَفْقَهونْ تَسبيحَهُمْ *




          تحياتي للجميع

          اللهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها

          Comment

          • حجج الله
            عضو مميز
            • 12-02-2010
            • 2119

            #6
            رد: سبحان الله ضفدع زجاجي

            أهلا بكم جميعا و سهلا... نورتم متصفحي ... و تحياتي لكم جميعا....

            ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

            صدقت أيها الصديق الأكبر


            Comment

            Working...
            X
            😀
            🥰
            🤢
            😎
            😡
            👍
            👎