قال الآثاري الإنكليزي وليم لوفتس:
((لقد قدم الحسين بن علي أبلغ شهادة في تاريخ الإنسانية
وارتفع بمأساته إلى مستوى البطولة الفذة.))
قال المستشرق الألماني ماربين:
((قدم الحسين للعالم درسا في التضحية والفداء
من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال إثبات مظلوميته وأحقيته،
وأدخل الإسلام والمسلمين إلى سجل التاريخ ورفع صيتهما.
لقد اثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر ان الظلم والجور لادوام له.
وان صرح الظلم مهما بدار راسخاً وهائلاً في الظاهر
الا انه لايعدو ان يكون امام الحق والحقيقة الا كريشة في مهب الريح.))
قال المفكر المسيحي انطوان بارا
(( لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية،
ولأقمنا له في كل أرض منبر،
ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين)).
قال المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان
(( وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟
وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها)).
قال الكاتب الإنجليزي كارلس السير برسي سايكوس ديكنز
(( إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية،
فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟
إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام)).
وقال(( الإمام الحسين وعصبته القليلة المؤمنة
عزموا على الكفاح حتى الموت
وقاتلوا ببطولة وبسالة ظلت تتحدى اعجابنا وأكبارنا عبر القرون حتى يومنا هذا.))
قال الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون
(( هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين
رفعت مستوى الفكر البشري،
وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد،
وتذكر على الدوام))
((لقد قدم الحسين بن علي أبلغ شهادة في تاريخ الإنسانية
وارتفع بمأساته إلى مستوى البطولة الفذة.))
قال المستشرق الألماني ماربين:
((قدم الحسين للعالم درسا في التضحية والفداء
من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال إثبات مظلوميته وأحقيته،
وأدخل الإسلام والمسلمين إلى سجل التاريخ ورفع صيتهما.
لقد اثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر ان الظلم والجور لادوام له.
وان صرح الظلم مهما بدار راسخاً وهائلاً في الظاهر
الا انه لايعدو ان يكون امام الحق والحقيقة الا كريشة في مهب الريح.))
قال المفكر المسيحي انطوان بارا
(( لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية،
ولأقمنا له في كل أرض منبر،
ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين)).
قال المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان
(( وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟
وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها)).
قال الكاتب الإنجليزي كارلس السير برسي سايكوس ديكنز
(( إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية،
فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟
إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام)).
وقال(( الإمام الحسين وعصبته القليلة المؤمنة
عزموا على الكفاح حتى الموت
وقاتلوا ببطولة وبسالة ظلت تتحدى اعجابنا وأكبارنا عبر القرون حتى يومنا هذا.))
قال الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون
(( هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين
رفعت مستوى الفكر البشري،
وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد،
وتذكر على الدوام))
Comment