اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهدين وسلم تسليما
ملاحظة : ارجو قراءة الموضوع والتفكر فيه والتجربة خير برهان
كثيرة الامراض التي يعاني منها الناس منها الامراض النفسية وهي اشدها خطرا وفتكا على النفس اذ تتسافل في ظلمات المادة لتكون مطية لركوب الشاطين ومردتها لتنتهك المحرمات بل وتتجرأ لرفض دعوة الحق وجحود حجة من حجج الله والتمادي في غيها وعبادة الطاغوت وتتجسد صورتها بالالفاظ النابية والتهم المزيفة تقذف بها من يتبعون داعي الله
واما الامراض الجسدية فهي وان كانت اقل خطرا ولربما يصاب بها بعض الصالحين لرفع درجاتهم الملكوتية كلما ازداد تعلقهم وانقطاعهم الى الله وتتجافى قلوبهم عن دار الفناء
وربما تكون الامراض الجسدية هي تمحيص وتكفير للذنوب لما اكتسبت النفس من الاثام وكذلك تطهيرها من تلوث المادة وظلمتها
وربما تكون لاعراض النفس عن تولي ولي الله والاعراض عنه وعدم الايمان به فتكون بلاء وعقوبة من الله سبحانه وتعالى كما هو اليوم يحصل للبلاد والعباد
قال تعالى في محكم كتابه الكريم ((ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا فاخذناهم بما كانوا يكسبون))
ومن هذا المنطلق اضع لمن هم في حيرة وشك من امرهم في الايمان بدعوة الحق ولمن يطلبون بكرامة تبين لهم الحق واتباعه وتشخيص الطاغوت واجتنابه وكذلك لمن يعانون من الامراض المستعصية والخطيرة ولتفريج الهموم والغموم اضع بين ايديهم كرامة من كرامات السيد المولى والامام المظلوم سيدي ومولاي احمد الحسن صلوات الله عليه قال تعالى في كتابه المجيد ((اذ قال الحواريون ياعيسى ابن مريم هل يستطيع ربك ان ينزل علينا مائدة من السماء قال اتقوا الله ان كنتم مؤمنين قالوا نريد ان نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم ان صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين قال عيسى ابن مريم اللهم انزل علينا مائدة من السماء تكون عيدا لاولنا واخرنا وآية منك وارزقنا وانت خير الرازقين قال الله اني منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فاني اعذبه عذابالااعذبه احدا من العالمين))
وهي عبارة عن اعمال عبادية يتم الاتيان بها بعد اتمام صلاة الليل ولمدة اربعين ليلة وفق ضوابط وشروط في تأديتها لنيل المطلوب والارتقى في عالم الملكوت ومن الله استمد العون والثبات لتبين الحق ونصره وخذلان الباطل وازهاقه ولا اريد ان اطيل لاترك الامر لمن تدبر واعتبر والتجربة خير دليل ليكون عليها من الشاهدين
وكيفية أداهامن خلال نقاطا اذكرها
1- يجب ان تكون راية البيعة لله معلقة ومن بداية الليل في مكان وموضع طالب الحاجة او يغطى بها المريض ويؤدي اعمالها من ينوب عنه
2- قرأءة حديث الكساء وعند الانتهاء تقول اللهم بحق فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها وبحق الكساء اليماني سيدي ومولاي احمد الحسن وبحق جبرائيل لما فعلت او قضيت لي كذا كذا
3-بعدها تنوي وتقول ازور سيدي ومولاي الامام المظلوم احمد الحسن قربة وطاعة الى الله تعالى وتقرأ زيارة الجامعة الكبيرة وعند الوصول الى عبارة ياولي الله تقول ياسيدي يامولاي يااحمد الحسن لك الدعوة المستجابة اسئل الله لي كذا وكذا وبعدها تكمل الزيارة وعند اتمامها تسئل الله بحق الامام احمد الحسن ان يقضي حاجتك فانها ستقضى ان شاء الله
والحمد لله هدانا لهذا وحده وحده وحده
ملاحظة : ارجو قراءة الموضوع والتفكر فيه والتجربة خير برهان
كثيرة الامراض التي يعاني منها الناس منها الامراض النفسية وهي اشدها خطرا وفتكا على النفس اذ تتسافل في ظلمات المادة لتكون مطية لركوب الشاطين ومردتها لتنتهك المحرمات بل وتتجرأ لرفض دعوة الحق وجحود حجة من حجج الله والتمادي في غيها وعبادة الطاغوت وتتجسد صورتها بالالفاظ النابية والتهم المزيفة تقذف بها من يتبعون داعي الله
واما الامراض الجسدية فهي وان كانت اقل خطرا ولربما يصاب بها بعض الصالحين لرفع درجاتهم الملكوتية كلما ازداد تعلقهم وانقطاعهم الى الله وتتجافى قلوبهم عن دار الفناء
وربما تكون الامراض الجسدية هي تمحيص وتكفير للذنوب لما اكتسبت النفس من الاثام وكذلك تطهيرها من تلوث المادة وظلمتها
وربما تكون لاعراض النفس عن تولي ولي الله والاعراض عنه وعدم الايمان به فتكون بلاء وعقوبة من الله سبحانه وتعالى كما هو اليوم يحصل للبلاد والعباد
قال تعالى في محكم كتابه الكريم ((ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا فاخذناهم بما كانوا يكسبون))
ومن هذا المنطلق اضع لمن هم في حيرة وشك من امرهم في الايمان بدعوة الحق ولمن يطلبون بكرامة تبين لهم الحق واتباعه وتشخيص الطاغوت واجتنابه وكذلك لمن يعانون من الامراض المستعصية والخطيرة ولتفريج الهموم والغموم اضع بين ايديهم كرامة من كرامات السيد المولى والامام المظلوم سيدي ومولاي احمد الحسن صلوات الله عليه قال تعالى في كتابه المجيد ((اذ قال الحواريون ياعيسى ابن مريم هل يستطيع ربك ان ينزل علينا مائدة من السماء قال اتقوا الله ان كنتم مؤمنين قالوا نريد ان نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم ان صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين قال عيسى ابن مريم اللهم انزل علينا مائدة من السماء تكون عيدا لاولنا واخرنا وآية منك وارزقنا وانت خير الرازقين قال الله اني منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فاني اعذبه عذابالااعذبه احدا من العالمين))
وهي عبارة عن اعمال عبادية يتم الاتيان بها بعد اتمام صلاة الليل ولمدة اربعين ليلة وفق ضوابط وشروط في تأديتها لنيل المطلوب والارتقى في عالم الملكوت ومن الله استمد العون والثبات لتبين الحق ونصره وخذلان الباطل وازهاقه ولا اريد ان اطيل لاترك الامر لمن تدبر واعتبر والتجربة خير دليل ليكون عليها من الشاهدين
وكيفية أداهامن خلال نقاطا اذكرها
1- يجب ان تكون راية البيعة لله معلقة ومن بداية الليل في مكان وموضع طالب الحاجة او يغطى بها المريض ويؤدي اعمالها من ينوب عنه
2- قرأءة حديث الكساء وعند الانتهاء تقول اللهم بحق فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها وبحق الكساء اليماني سيدي ومولاي احمد الحسن وبحق جبرائيل لما فعلت او قضيت لي كذا كذا
3-بعدها تنوي وتقول ازور سيدي ومولاي الامام المظلوم احمد الحسن قربة وطاعة الى الله تعالى وتقرأ زيارة الجامعة الكبيرة وعند الوصول الى عبارة ياولي الله تقول ياسيدي يامولاي يااحمد الحسن لك الدعوة المستجابة اسئل الله لي كذا وكذا وبعدها تكمل الزيارة وعند اتمامها تسئل الله بحق الامام احمد الحسن ان يقضي حاجتك فانها ستقضى ان شاء الله
والحمد لله هدانا لهذا وحده وحده وحده
Comment