ما يحول بين الانسان والهداية فهو صنم ::
اﻟﺼﻨﻢ اﻻول :
ﻛﻠﻤﺎت ﺛﻼث( ﻟﻰ - اﻧﺎ - ﻋﻨﺪى ) الذي يجي تحطيمه هو الكبر
لا تليق بالعبد الفقير المسكين وهى اساس الكبر
ﻓﻔﺮﻋﻮن ﻗﺎل
اليس ﻟﻰ ﻣﻠﻚ ﻣﺼﺮ وهذه الانهار التي ﺗﺠﺮى ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻰ
وابليس عليه لعنه الله قال :
انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين .........
انما اوتيته ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢ ﻋﻨﺪى وﻗﺎرون اخوهم اﻟﺜﺎﻟﺚ ﻗﺎل
فالكبر يصرف الانسان عن الطاعة ويحول بينه وبين الاداب والسنن
وﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺳﺎﺻﺮف ﻋﻦ اياتي الذين يتكبرون في الارض ومن تهاون بالفرائض ﻋﻮﻗﺐ ﺑﺤﺮﻣﺎن اﻟﻤﻌﺮف ومن تهاون ﺑﺎﻟﺴﻨﻦ ﻋﻮﻗﺐ ﺑﺤﺮﻣﺎن اﻟﻔﺮاﺋﺾ من تهاون بالادب ﻋﻮﻗﺐ ﺑﺤﺮﻣﺎن اﻟﺴﻨﻦ
حيث ::
قال يماني ال محمد ع ::: المطلوب منكم أن تتخذوا القرار الصحيح والاختيار الصحيح بين ( أنا ......هو ) ، وعندما يكون الاختيار صحيح ، وعندما ينجوا الإنسان المؤمن من الأنا يحقق ما جاء لأجله الأنبياء والأوصياء (ع) )
وايضا قال (ع)
قال امام النور احمد الحسن عليه السلام :فإنه وإن كان آدم خليفة الله وباقي الأنبياء والأوصياء كذلك ، ولكن الهدف الذي يراد الوصول إليه هو خليفة الله حقاً ، أي الشخص الذي يكون خليفة كاملاً لله سبحانه فيعكس اللاهوت في مرآة وجوده بشكل أكمل وأتم من كل الأنبياء والأوصياء ، فالمراد الوصول إليه هو شخص يخفق بين ( الأنا والإنسانية ) وبين ( اللاهوت والذات الإلهية )مجمع البحرين ص 77
اﻟﺼﻨﻢ اﻟﺜﺎﻧﻰ :
الغفلة
ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ
ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والانس لهم قلوب لا يفقهون بها
ولهم اعين لا يبصرون بها ولهم اذان لا يسمعون بها
فهيا بنا نحطم صنم الغفلة التي هى حجاب على القلب اولئك كالانعام بل هم اضل اولئك هم الغافلون
واﻻﻧﺴﺎن اﻟﻤﻘﺒﻞ ﻋﻠﻰ ﷲ المحطم لغفلته وشهوته
اﻓﻀﻞ ﻋﻨﺪ ﷲ ﻣﻦ اﻟﻤﻼﺋﻜة !!
اﻟﺼﻨﻢ اﻟﺜﺎﻟﺚ:
اﻟﻨﻔﺲ الخبيثة
ﻧﻔﺲ اﻣﺎره ﺑﺎﻟﺴﻮء ﻧﻔﺲ تريد الرقي في الدنيا
وﺗﺮﺿﻰ ﺑﺎﻟﺪون في دينها فهى خبيثة
وﻛﻞ ﻣﺎ دون الجنة دون عن العمل بدين الله ولدين الله نفس لا تريد سماع الحق واذا سمعت تولت وهى معرضة
ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ وﻟﻮ ﻋﻠﻢ ﷲ فيهم خيرا لاسمعهم ولو اسمعهم ﻟﺘﻮﻟﻮا وهم معرضون
اﻟﺘﺴﻮﯾﻒ اﻟﺼﻨﻢ اﻟﺮاﺑﻊ:
وهذا اﻟﺼﻨﻢ بسببه يضيع اﻟﻌﻤﺮ وﻟﻘﺪ ورد
اﺣﺬروا التسويف ﻓﺎن اﻟﻤﻮت ﯾﺎﺗﻰ بغته
فمثلا هذه ﻓﻰ ﺣﺠﺎبها ﺗﻘﻮل ﺳﻮف اﺗﺤﺠﺐ وهذا يقول ﺳﻮف اﺗﻮب وﺗﺎرك الصلاة يقول ﺳﻮف اﺻﻠﻰ... ﺑﻌﺪ ﻛﺬا وكذا .... والتقصير
وهكذا ثم تأتي ثمرة الحسرة والندامة
ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ
ذرهم يخوضوا ويلعبوا ويلههم اﻻﻣﻞ ﻓﺴﻮف يعلمون
اﻟﺼﻨﻢ اﻻول :
ﻛﻠﻤﺎت ﺛﻼث( ﻟﻰ - اﻧﺎ - ﻋﻨﺪى ) الذي يجي تحطيمه هو الكبر
لا تليق بالعبد الفقير المسكين وهى اساس الكبر
ﻓﻔﺮﻋﻮن ﻗﺎل
اليس ﻟﻰ ﻣﻠﻚ ﻣﺼﺮ وهذه الانهار التي ﺗﺠﺮى ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻰ
وابليس عليه لعنه الله قال :
انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين .........
انما اوتيته ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢ ﻋﻨﺪى وﻗﺎرون اخوهم اﻟﺜﺎﻟﺚ ﻗﺎل
فالكبر يصرف الانسان عن الطاعة ويحول بينه وبين الاداب والسنن
وﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺳﺎﺻﺮف ﻋﻦ اياتي الذين يتكبرون في الارض ومن تهاون بالفرائض ﻋﻮﻗﺐ ﺑﺤﺮﻣﺎن اﻟﻤﻌﺮف ومن تهاون ﺑﺎﻟﺴﻨﻦ ﻋﻮﻗﺐ ﺑﺤﺮﻣﺎن اﻟﻔﺮاﺋﺾ من تهاون بالادب ﻋﻮﻗﺐ ﺑﺤﺮﻣﺎن اﻟﺴﻨﻦ
حيث ::
قال يماني ال محمد ع ::: المطلوب منكم أن تتخذوا القرار الصحيح والاختيار الصحيح بين ( أنا ......هو ) ، وعندما يكون الاختيار صحيح ، وعندما ينجوا الإنسان المؤمن من الأنا يحقق ما جاء لأجله الأنبياء والأوصياء (ع) )
وايضا قال (ع)
قال امام النور احمد الحسن عليه السلام :فإنه وإن كان آدم خليفة الله وباقي الأنبياء والأوصياء كذلك ، ولكن الهدف الذي يراد الوصول إليه هو خليفة الله حقاً ، أي الشخص الذي يكون خليفة كاملاً لله سبحانه فيعكس اللاهوت في مرآة وجوده بشكل أكمل وأتم من كل الأنبياء والأوصياء ، فالمراد الوصول إليه هو شخص يخفق بين ( الأنا والإنسانية ) وبين ( اللاهوت والذات الإلهية )مجمع البحرين ص 77
اﻟﺼﻨﻢ اﻟﺜﺎﻧﻰ :
الغفلة
ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ
ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والانس لهم قلوب لا يفقهون بها
ولهم اعين لا يبصرون بها ولهم اذان لا يسمعون بها
فهيا بنا نحطم صنم الغفلة التي هى حجاب على القلب اولئك كالانعام بل هم اضل اولئك هم الغافلون
واﻻﻧﺴﺎن اﻟﻤﻘﺒﻞ ﻋﻠﻰ ﷲ المحطم لغفلته وشهوته
اﻓﻀﻞ ﻋﻨﺪ ﷲ ﻣﻦ اﻟﻤﻼﺋﻜة !!
اﻟﺼﻨﻢ اﻟﺜﺎﻟﺚ:
اﻟﻨﻔﺲ الخبيثة
ﻧﻔﺲ اﻣﺎره ﺑﺎﻟﺴﻮء ﻧﻔﺲ تريد الرقي في الدنيا
وﺗﺮﺿﻰ ﺑﺎﻟﺪون في دينها فهى خبيثة
وﻛﻞ ﻣﺎ دون الجنة دون عن العمل بدين الله ولدين الله نفس لا تريد سماع الحق واذا سمعت تولت وهى معرضة
ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ وﻟﻮ ﻋﻠﻢ ﷲ فيهم خيرا لاسمعهم ولو اسمعهم ﻟﺘﻮﻟﻮا وهم معرضون
اﻟﺘﺴﻮﯾﻒ اﻟﺼﻨﻢ اﻟﺮاﺑﻊ:
وهذا اﻟﺼﻨﻢ بسببه يضيع اﻟﻌﻤﺮ وﻟﻘﺪ ورد
اﺣﺬروا التسويف ﻓﺎن اﻟﻤﻮت ﯾﺎﺗﻰ بغته
فمثلا هذه ﻓﻰ ﺣﺠﺎبها ﺗﻘﻮل ﺳﻮف اﺗﺤﺠﺐ وهذا يقول ﺳﻮف اﺗﻮب وﺗﺎرك الصلاة يقول ﺳﻮف اﺻﻠﻰ... ﺑﻌﺪ ﻛﺬا وكذا .... والتقصير
وهكذا ثم تأتي ثمرة الحسرة والندامة
ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ
ذرهم يخوضوا ويلعبوا ويلههم اﻻﻣﻞ ﻓﺴﻮف يعلمون
Comment