بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
بمناسبة أعياد الميلاد المجيد ( وسواء كان السيد المسيح ع ولد فى هذا الشهر أو لم يولد فيجب الاحتفال به على كل حال , و من المعروف أن الكثير من العظماء من مواليد هذا الشهر ( ديسمبر ) مثل أوزوريس وحورس وكانوا ملوكاً عظماء موحدين بل وكان لهم اتصال بأنبياء الله فى عهدهم ) . وبمناسبة ميلادى فى شهر ديسمبر أهدى سيدى اليمانى الموعود والركن الشديد ع هذا الموضوع .
قال السيد أحمد الحسن عليه السلام فى معرض رده على كتاب صادر عن مؤسسة السيستانى للتشكيك فى أدلة الدعوة اليمانية : و إذا نظرت إلى غلاف الكتاب من الخلف ستجد مكتوباً عليه اسم أحمد , ما رأيت شيئاً إلا رأيت الله قبله ومعه وبعده .
وكما روى أحد الاخوة عندما أراد أن يستدل على صدق الدعوة اليمانية عن طريق علامة و إشارة فقال : كنت جالساً على سجادة وتذكرت كلمة السيد ع ما رأيت شيئاً إلا رأيت الله قبله ومعه وبعده فقلت فى نفسى هل يمكن أن أرى فى هذه السجادة علامة على صدق الدعوة وأحقيتها فنظرت إليها وإذا بها مكتوباً عليها كلمة أحمد , و الحمد لله وحده .
ونقول من ينظر إلى الورقة المالية من فئة الواحد دولار يجد علامات ورموز تدل بكل وضوح على ( المخلص والمنقذ ) الإمام الثالث عشر من أئمة أهل البيت عليهم السلام وهذه العلامات هى
عدد النجوم التى تشكل النجمة السداسية هو ثلاثة عشر نجمة فقط لا غير !!
وكذلك عدد الأقلام المستطيلة فوق ذيل النسر , المظللة وغير المظللة , مجموعها الكلى ثلاثة عشر فقط لا غير !!
وأيضاً عدد الحراب - جمع حربة - التى فى إحدى قبضتى النسر هو ثلاثة عشر حربة فقط لا غير !!
وفوق هذا تجد أيضاً عدد الأوراق المتفرعة على غصن الزيتون بالقبضة الأخرى للنسر هى ثلاثة عشر ورقة أيضاً !!
بل ان عدد الطوابق التى تشكل فى مجموعها الهرم الذى تعلوه العين الحارسة هى أيضاً ثلاثة عشر طابقاً فقط لا غير , يعلوها الشكل المثلث المشع !!
فهل يمكن أن تكون كل هذه العلامات مصادفة , بل الحق والحق أقول أنه لا يؤمن بقانون الصدفة إلا الملاحدة , والمؤمنون الحقيقيون يؤمنون بأن كل شىء بقدر وحكمة وبتقدير من الله الحكيم الخبير .
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
بمناسبة أعياد الميلاد المجيد ( وسواء كان السيد المسيح ع ولد فى هذا الشهر أو لم يولد فيجب الاحتفال به على كل حال , و من المعروف أن الكثير من العظماء من مواليد هذا الشهر ( ديسمبر ) مثل أوزوريس وحورس وكانوا ملوكاً عظماء موحدين بل وكان لهم اتصال بأنبياء الله فى عهدهم ) . وبمناسبة ميلادى فى شهر ديسمبر أهدى سيدى اليمانى الموعود والركن الشديد ع هذا الموضوع .
قال السيد أحمد الحسن عليه السلام فى معرض رده على كتاب صادر عن مؤسسة السيستانى للتشكيك فى أدلة الدعوة اليمانية : و إذا نظرت إلى غلاف الكتاب من الخلف ستجد مكتوباً عليه اسم أحمد , ما رأيت شيئاً إلا رأيت الله قبله ومعه وبعده .
وكما روى أحد الاخوة عندما أراد أن يستدل على صدق الدعوة اليمانية عن طريق علامة و إشارة فقال : كنت جالساً على سجادة وتذكرت كلمة السيد ع ما رأيت شيئاً إلا رأيت الله قبله ومعه وبعده فقلت فى نفسى هل يمكن أن أرى فى هذه السجادة علامة على صدق الدعوة وأحقيتها فنظرت إليها وإذا بها مكتوباً عليها كلمة أحمد , و الحمد لله وحده .
ونقول من ينظر إلى الورقة المالية من فئة الواحد دولار يجد علامات ورموز تدل بكل وضوح على ( المخلص والمنقذ ) الإمام الثالث عشر من أئمة أهل البيت عليهم السلام وهذه العلامات هى
عدد النجوم التى تشكل النجمة السداسية هو ثلاثة عشر نجمة فقط لا غير !!
وكذلك عدد الأقلام المستطيلة فوق ذيل النسر , المظللة وغير المظللة , مجموعها الكلى ثلاثة عشر فقط لا غير !!
وأيضاً عدد الحراب - جمع حربة - التى فى إحدى قبضتى النسر هو ثلاثة عشر حربة فقط لا غير !!
وفوق هذا تجد أيضاً عدد الأوراق المتفرعة على غصن الزيتون بالقبضة الأخرى للنسر هى ثلاثة عشر ورقة أيضاً !!
بل ان عدد الطوابق التى تشكل فى مجموعها الهرم الذى تعلوه العين الحارسة هى أيضاً ثلاثة عشر طابقاً فقط لا غير , يعلوها الشكل المثلث المشع !!
فهل يمكن أن تكون كل هذه العلامات مصادفة , بل الحق والحق أقول أنه لا يؤمن بقانون الصدفة إلا الملاحدة , والمؤمنون الحقيقيون يؤمنون بأن كل شىء بقدر وحكمة وبتقدير من الله الحكيم الخبير .
Comment