= سلام =
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
*تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ*
(49)...سورة هود
(اسم) تكررت (19) مرة
نزل القران الكريم معجزاً للعرب ببيانه وفصاحته فكان قمه في الإعجاز
اللغوي ......ولكن ، هل يتوقف إعجازه عند هذا الحد ؟! .......لا بل إنه
تعداه إلى إعجاز الارقام الحسابيه :
فمن خفايا الرقم (19) في القرآن الكريم انه ورد في سورة المدثر
في قوله تعالى :
(سأصليه سقر .وما أدراك ما سقر.لاتبقى ولاتذر.
لواحة للبشر. عليها تسعة عشر)
وهؤلاء الذين عناهم الله سبحانه وتعالى
هم الملائكه أصحاب النار القائمين عليها
* (عليها تسعة . . . ) عدد حروفها 9 أحرف وتأتي كلمة عشر ( . . . . . . . . . عشر ) بلفظ عشري لتكمل الجملة
ولكن لماذا تسعة عشر على وجه التحديد ؟!.....
إنها إرادة الخالق ،وسره في إختيار عدده. بل إننا لو تأملنا بداية سورة المدثر
نفسها ، التي ورد فيها هذا العدد صراحه لوجدنا النص القرآني
يقول: ((ياأيها المدثر.قم فأنذر)) وهذا النداء الآمر إنما يتكون من (19) حرفاً
كما أن الايه الاولى من السوره الاولى في المصحف الشريف وهي البسمله
التي يبدأبها المصحف الشريف ، وتبدأ بها كل تلاوة للقرآن الكريم
،وهي
*بسم الله الرحمن الرحيم*
عددها 19 حرفاً
وبالتامل في فاتحة الكتاب نجد أنّ أول حديث بين العبد وربه مما يعلمنا الله
هو ما جاء في النص الشريف (إياك نعبد وإياك نستعين) وعدد حروف
هذ النص أيضاً 19 حرفاً
وبالمثل نجد أن أول دعاءقرآني يردده المسلم دائماً في فاتحة الكتاب
(اهدنا الصراط المستقيم ) وعدد حروف هذا الدعاء ايضاً 19 حرفاً .
وينصر الله دينه ويبشر نبيه بهذا النصروالفتح المبين على قوى البغي والشرك فيقول:
*إذا جاء نصر الله*والفتح* ويقول أيضاً *إنا فتحنا لك فتحاً مبينا*
ويقول *وينصرك الله نصراً عزيزاً*
وهذه الايات لو تأملناها قليلاً لو جدنا كلاً منها أيضاً يحتوي على (19) حرفاً لا تزيد ولا تنقص.
أخوكم \ أبومصطفى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
*تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ*
(49)...سورة هود
(اسم) تكررت (19) مرة
نزل القران الكريم معجزاً للعرب ببيانه وفصاحته فكان قمه في الإعجاز
اللغوي ......ولكن ، هل يتوقف إعجازه عند هذا الحد ؟! .......لا بل إنه
تعداه إلى إعجاز الارقام الحسابيه :
فمن خفايا الرقم (19) في القرآن الكريم انه ورد في سورة المدثر
في قوله تعالى :
(سأصليه سقر .وما أدراك ما سقر.لاتبقى ولاتذر.
لواحة للبشر. عليها تسعة عشر)
وهؤلاء الذين عناهم الله سبحانه وتعالى
هم الملائكه أصحاب النار القائمين عليها
* (عليها تسعة . . . ) عدد حروفها 9 أحرف وتأتي كلمة عشر ( . . . . . . . . . عشر ) بلفظ عشري لتكمل الجملة
ولكن لماذا تسعة عشر على وجه التحديد ؟!.....
إنها إرادة الخالق ،وسره في إختيار عدده. بل إننا لو تأملنا بداية سورة المدثر
نفسها ، التي ورد فيها هذا العدد صراحه لوجدنا النص القرآني
يقول: ((ياأيها المدثر.قم فأنذر)) وهذا النداء الآمر إنما يتكون من (19) حرفاً
كما أن الايه الاولى من السوره الاولى في المصحف الشريف وهي البسمله
التي يبدأبها المصحف الشريف ، وتبدأ بها كل تلاوة للقرآن الكريم
،وهي
*بسم الله الرحمن الرحيم*
عددها 19 حرفاً
وبالتامل في فاتحة الكتاب نجد أنّ أول حديث بين العبد وربه مما يعلمنا الله
هو ما جاء في النص الشريف (إياك نعبد وإياك نستعين) وعدد حروف
هذ النص أيضاً 19 حرفاً
وبالمثل نجد أن أول دعاءقرآني يردده المسلم دائماً في فاتحة الكتاب
(اهدنا الصراط المستقيم ) وعدد حروف هذا الدعاء ايضاً 19 حرفاً .
وينصر الله دينه ويبشر نبيه بهذا النصروالفتح المبين على قوى البغي والشرك فيقول:
*إذا جاء نصر الله*والفتح* ويقول أيضاً *إنا فتحنا لك فتحاً مبينا*
ويقول *وينصرك الله نصراً عزيزاً*
وهذه الايات لو تأملناها قليلاً لو جدنا كلاً منها أيضاً يحتوي على (19) حرفاً لا تزيد ولا تنقص.
أخوكم \ أبومصطفى
Comment