بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
تعتبر زياره الامم الحسين ع من اعظم الزيارات لما فيها من الفضل العظيم ولست هنا بصدد طرح فضل الزياره واهميتها ولكن هنا احاول ان انقل صوره ربما الكثير من اخوننا الذين ادو مراسيم الزياره وهو اسلوب الاداره او الخطه العامه الموضوعه من قبل الدوله لاتمام هذه الزياره الكل يعرف ان الامور الاداريه التي تقدم للزوار هي من المواطنين واصحاب المواكب المنصوبه على طول الطرق المتوجه من المحافظات الى كربلاء
اقول كل الحكومات التي تعاقبت على حكم العراق وبالرغم من اختلافها الا انها متحده بشء واحد الا وهو الخوف من الزياره وكانها هم ثقيل يقع على رووسهم فتراهم يدخلون جميع القوات والموسسات الامنيه والخدميه في حاله استنفار قصوىوالا اليوم لم تاتي حكومه بكل مكوناتها الداعمه لها بشء يحفظ لهذه الزياره قدسيتها وللزائر او الزائره كرامتهم فما ان انتهى الزائر من اتمام الزياره وبعد مسيره الطويل يتفاجئ ان يغادر ايضا سيرا على الاقدام لمسافات طويله الفرق هنا ان الزئر وهو متوجه الى الزياره يستقبل بالاحترام (يقولون له تفضل يزاير بخدمتك يزاير وغيرها)ولكن ما ان يخرج تبدء الماساه يعود سيرا ولمسافاه طويله ويجد سيارات حمل كبيره
من مكارم الحكومه الجيده على الشعب العرقي وبعد ان كان محروم بزمن صدام لعنه الله من زياره الامام الحسين ع الدوله تخصص زيارات الحمل اللوريات لنقل الزوار لان تعرفون هذا الاسطول البري مخصص لنقل الحصه التموينيه للشعب وبما انه لاتوجد حصه وحتى لاتبقى هذه العجلات بدون حركه لذالك وجدو الحلول هي لنقل الزوار تعرفون لماذا لان جميع من في لحكومه قضى حياته وقبل ان ياتي للحكومه كل تنقلاته (بالبدي مال السيارات) يتصور هذه الواسطه الوحيده ولا يوجد غيرها السوال الذي اطرحه على الناس الي فكرت بهذا الحل الا يوجد عنده ام اخت زوجه بنت الم يفكر كيف تنقل هذه النساء بهذه العجلات كيف تصعد بهذه العجله المفارقه انك تقرء بعض التوجيهات وهم يوصون المراه بان تتخلق باخلاق زينب عليه السلام
اقول هذه افعالهم ان دلت على شيء انمكا تدل على ان فعلهم مشابه لفعل يزيد لعنه الله وصحيح المثل الذي يقول( ان لم تستح فاصنع ما شئت)
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
تعتبر زياره الامم الحسين ع من اعظم الزيارات لما فيها من الفضل العظيم ولست هنا بصدد طرح فضل الزياره واهميتها ولكن هنا احاول ان انقل صوره ربما الكثير من اخوننا الذين ادو مراسيم الزياره وهو اسلوب الاداره او الخطه العامه الموضوعه من قبل الدوله لاتمام هذه الزياره الكل يعرف ان الامور الاداريه التي تقدم للزوار هي من المواطنين واصحاب المواكب المنصوبه على طول الطرق المتوجه من المحافظات الى كربلاء
اقول كل الحكومات التي تعاقبت على حكم العراق وبالرغم من اختلافها الا انها متحده بشء واحد الا وهو الخوف من الزياره وكانها هم ثقيل يقع على رووسهم فتراهم يدخلون جميع القوات والموسسات الامنيه والخدميه في حاله استنفار قصوىوالا اليوم لم تاتي حكومه بكل مكوناتها الداعمه لها بشء يحفظ لهذه الزياره قدسيتها وللزائر او الزائره كرامتهم فما ان انتهى الزائر من اتمام الزياره وبعد مسيره الطويل يتفاجئ ان يغادر ايضا سيرا على الاقدام لمسافات طويله الفرق هنا ان الزئر وهو متوجه الى الزياره يستقبل بالاحترام (يقولون له تفضل يزاير بخدمتك يزاير وغيرها)ولكن ما ان يخرج تبدء الماساه يعود سيرا ولمسافاه طويله ويجد سيارات حمل كبيره
من مكارم الحكومه الجيده على الشعب العرقي وبعد ان كان محروم بزمن صدام لعنه الله من زياره الامام الحسين ع الدوله تخصص زيارات الحمل اللوريات لنقل الزوار لان تعرفون هذا الاسطول البري مخصص لنقل الحصه التموينيه للشعب وبما انه لاتوجد حصه وحتى لاتبقى هذه العجلات بدون حركه لذالك وجدو الحلول هي لنقل الزوار تعرفون لماذا لان جميع من في لحكومه قضى حياته وقبل ان ياتي للحكومه كل تنقلاته (بالبدي مال السيارات) يتصور هذه الواسطه الوحيده ولا يوجد غيرها السوال الذي اطرحه على الناس الي فكرت بهذا الحل الا يوجد عنده ام اخت زوجه بنت الم يفكر كيف تنقل هذه النساء بهذه العجلات كيف تصعد بهذه العجله المفارقه انك تقرء بعض التوجيهات وهم يوصون المراه بان تتخلق باخلاق زينب عليه السلام
اقول هذه افعالهم ان دلت على شيء انمكا تدل على ان فعلهم مشابه لفعل يزيد لعنه الله وصحيح المثل الذي يقول( ان لم تستح فاصنع ما شئت)
Comment