السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم ( إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)
في بداية عمري اتجهت الى الصلاة كاي فتى مسلم يعرف طريقا الى الهداية .وكان اتصالي مع الله اكثر من المراجع بمعنى اني لم اسئل المراجع كثيرا ,
ليس لانه كنت متاكد فيما اعمله من العبادات او المعاملات ولكن تقريبا قلة احتياجي لهم وكنت على حذر بما اعمله وخصوصا ان الحلال حلال والحرام حرام .
ولم اكن بفضل الله احوم حول الشبهات وفي يوم من الايام رأيت رؤيا في مايرى النائم ان السيد السبزواري قدس نفسه الشريفه .
انه محمول على رفرف والملائكة تحفه من كل جانب فسلمت عليه فرد السلام التام والكامل وكان عنده كتابين فاعطانياهما فسالته عنهما فقال الاول لك الان والاخر
في وقت اخر وفعلا الكتاب الاول بان لي علمه المكنون وكنت كثيرا اسئل نفسي عن الكتاب الاخر وما هو مدلوله ومرت الايام ودخلت صدفة الى غرفتكم المباركة وهناك عرض الدعوة علي احد الاخوة المباركين وبعدها قطعت يومين او ثلاث وعدت بعدها وسالت عنه ولم اجده وعندها طلبت من احد الاخوة الدخول عالخاص للاستزاده منه وفعلا كثر الله خيره وجزاه الله خير الجزاء .
دخل وعرض الدعوة وفعلا بايعت وعقدت قلبي وجوراحي على البيعة بدون كثر ادله فشخص الامام اليماني قد قرأت عنه وعرفت انه هو من يوطئ الارض الى الامام المعصوم وانه هو من ياخذ البيعه للامام عليهم السلام
اجمعين وفي بعض المرات التي كنا نتحدث انا والاخ الانصاري صار حديثنا حول السيد السبزواري وكان مورد السؤال هل انه يبايع لو كان حيا ام يتردد ولله الحمد لم يتاخر الجواب
وفي لحظات كنت استمع الى احد الاخوة الانصار وكيف استدل على طريق الامام وسئل الله ان يريه رؤيا تطمئنه وكان من ضمن الذين شهدوا للامام احمد عليه السلام النبي صلى الله عليه واله وسلم ولكن
ما جعلني انسى باقي الاسماء هو ذكر السيد السبزواري كطرف من الاطراف التي شهدت للامام ولم اكن بحاجة الى تزكية السيد في الامام عليه السلام.
بقدر ما عرفت انه الرؤيا والكتاب الاخر هي معرفة الامام احمد عليه صلوات ربي وسلامه ولو بعد حين من السنين . وفعلا الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
بسم الله الرحمن الرحيم ( إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)
في بداية عمري اتجهت الى الصلاة كاي فتى مسلم يعرف طريقا الى الهداية .وكان اتصالي مع الله اكثر من المراجع بمعنى اني لم اسئل المراجع كثيرا ,
ليس لانه كنت متاكد فيما اعمله من العبادات او المعاملات ولكن تقريبا قلة احتياجي لهم وكنت على حذر بما اعمله وخصوصا ان الحلال حلال والحرام حرام .
ولم اكن بفضل الله احوم حول الشبهات وفي يوم من الايام رأيت رؤيا في مايرى النائم ان السيد السبزواري قدس نفسه الشريفه .
انه محمول على رفرف والملائكة تحفه من كل جانب فسلمت عليه فرد السلام التام والكامل وكان عنده كتابين فاعطانياهما فسالته عنهما فقال الاول لك الان والاخر
في وقت اخر وفعلا الكتاب الاول بان لي علمه المكنون وكنت كثيرا اسئل نفسي عن الكتاب الاخر وما هو مدلوله ومرت الايام ودخلت صدفة الى غرفتكم المباركة وهناك عرض الدعوة علي احد الاخوة المباركين وبعدها قطعت يومين او ثلاث وعدت بعدها وسالت عنه ولم اجده وعندها طلبت من احد الاخوة الدخول عالخاص للاستزاده منه وفعلا كثر الله خيره وجزاه الله خير الجزاء .
دخل وعرض الدعوة وفعلا بايعت وعقدت قلبي وجوراحي على البيعة بدون كثر ادله فشخص الامام اليماني قد قرأت عنه وعرفت انه هو من يوطئ الارض الى الامام المعصوم وانه هو من ياخذ البيعه للامام عليهم السلام
اجمعين وفي بعض المرات التي كنا نتحدث انا والاخ الانصاري صار حديثنا حول السيد السبزواري وكان مورد السؤال هل انه يبايع لو كان حيا ام يتردد ولله الحمد لم يتاخر الجواب
وفي لحظات كنت استمع الى احد الاخوة الانصار وكيف استدل على طريق الامام وسئل الله ان يريه رؤيا تطمئنه وكان من ضمن الذين شهدوا للامام احمد عليه السلام النبي صلى الله عليه واله وسلم ولكن
ما جعلني انسى باقي الاسماء هو ذكر السيد السبزواري كطرف من الاطراف التي شهدت للامام ولم اكن بحاجة الى تزكية السيد في الامام عليه السلام.
بقدر ما عرفت انه الرؤيا والكتاب الاخر هي معرفة الامام احمد عليه صلوات ربي وسلامه ولو بعد حين من السنين . وفعلا الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
Comment