اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
وذكر ان الذكرى تنفع المؤمنين
جمعنا على هذا السبيل راية اليماني التي هي راية الهدى وجعلتنا اخوة متحابين و متاخين في الله .
ولا يدعي احد منا انه وصل الى ما يريده الله وما يريده وليه ولذلك على احدنا ان ينصح الاخر للوصول الى الكمال الذي يريده الله سبحانه لاوليائه
فالامر المهم في قضية الامام المهدي عليه السلام هي الجماعة المؤمنة ووحدة الجماعة المؤمنة التي شعارها لا حول ولا قوة الا بالله .
الامر الخطير في الحقيقة الذي لاحظته ليلة الامس عندما كانت هناك مناظرة بين انصار الامام المهدي ع وغرفة يا قائم ال محمد ع واخذوا يتجاوزون في غرفتهم على الامام عليه السلام بابشع الكلام والانصار موجودين في غرفتهم واغلبهم منقطين لا يستطيعون الكتابة او الرد على هذه الشتائم والسب في هذه الاثناء صدر امر اداري الى كل الاخوة المتواجدين في غرفتهم الخروج فورا من هذه الغرفة المنكوسة وتكرر هذا الامر الاداري عدة مرات مكن المنصور مدير الغرفة الاسلامية وكرره بعض الانصار ايضا ولكن للاسف وصل الامر ان يتوسل مدير الغرفة بالانصار بالخروج من هذه الغرفة ورغم هذا التوسل لم ينفع ولم يخرجوا .
والحقيقة هذه الظاهرة تتكرر عدة مرات من الاخوة الانصار وهو عدم طاعة الادارة .
علما ان المؤمنين بيماني ال محمد هم الوحيدين الذين يؤمنون بحاكمية الله سبحانه وعدم الطاعة هنا هي ضد حاكمية الله سبحانه (فالدين منطوٍ تحت جناح خليفة الله في كل زمان، فالنجاة في إتباعه والعمل بما يأمر به ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً﴾)
ويماني ال محمد يقول بهذا الخصوص في الجواب المنير ج2
السؤال/ 142: سيدي وصي الإمام المهدي ع ورسوله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتساءل كثير من أنصار الإمام المهدي (مكن الله له في الأرض) بخصوص الطاعة لمن نصبه الإمام المهدي ع، أو من نصبه رسول الإمام المهدي ع ، هل هي طاعة مطلقة أم مقيدة ؟ حتى وإن كانت بالظاهر فيها معصية لله تعالى ! فهل نطيع يماني الوصي أو يماني يمانيه ؟ بلا نقاش أو استفسار ؟الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين
الطاعة في طاعة الله، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
ضمن هذا القانون الإلهي لابد من طاعة القيادة المنصبة للجماعة المؤمنة الإلهية، والله العاصم للجميع إن شاء الله.
السيد أحمد الحسن
هذا كلام الامام بهذا الخصوص وهو واضح ولا يحتاج الى شرح
نسال الله تعالى ان يجعلنا طائعين لوليه بكل ما يامر به ونساله ان ينصرنا على انفسنا واعتذر لكم اخوتي الانصار وهي نصيحة انصحها لنفسي اولا ثم لاحبتي انصار الله
وفق الله الجميع
وذكر ان الذكرى تنفع المؤمنين
جمعنا على هذا السبيل راية اليماني التي هي راية الهدى وجعلتنا اخوة متحابين و متاخين في الله .
ولا يدعي احد منا انه وصل الى ما يريده الله وما يريده وليه ولذلك على احدنا ان ينصح الاخر للوصول الى الكمال الذي يريده الله سبحانه لاوليائه
فالامر المهم في قضية الامام المهدي عليه السلام هي الجماعة المؤمنة ووحدة الجماعة المؤمنة التي شعارها لا حول ولا قوة الا بالله .
الامر الخطير في الحقيقة الذي لاحظته ليلة الامس عندما كانت هناك مناظرة بين انصار الامام المهدي ع وغرفة يا قائم ال محمد ع واخذوا يتجاوزون في غرفتهم على الامام عليه السلام بابشع الكلام والانصار موجودين في غرفتهم واغلبهم منقطين لا يستطيعون الكتابة او الرد على هذه الشتائم والسب في هذه الاثناء صدر امر اداري الى كل الاخوة المتواجدين في غرفتهم الخروج فورا من هذه الغرفة المنكوسة وتكرر هذا الامر الاداري عدة مرات مكن المنصور مدير الغرفة الاسلامية وكرره بعض الانصار ايضا ولكن للاسف وصل الامر ان يتوسل مدير الغرفة بالانصار بالخروج من هذه الغرفة ورغم هذا التوسل لم ينفع ولم يخرجوا .
والحقيقة هذه الظاهرة تتكرر عدة مرات من الاخوة الانصار وهو عدم طاعة الادارة .
علما ان المؤمنين بيماني ال محمد هم الوحيدين الذين يؤمنون بحاكمية الله سبحانه وعدم الطاعة هنا هي ضد حاكمية الله سبحانه (فالدين منطوٍ تحت جناح خليفة الله في كل زمان، فالنجاة في إتباعه والعمل بما يأمر به ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً﴾)
ويماني ال محمد يقول بهذا الخصوص في الجواب المنير ج2
السؤال/ 142: سيدي وصي الإمام المهدي ع ورسوله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتساءل كثير من أنصار الإمام المهدي (مكن الله له في الأرض) بخصوص الطاعة لمن نصبه الإمام المهدي ع، أو من نصبه رسول الإمام المهدي ع ، هل هي طاعة مطلقة أم مقيدة ؟ حتى وإن كانت بالظاهر فيها معصية لله تعالى ! فهل نطيع يماني الوصي أو يماني يمانيه ؟ بلا نقاش أو استفسار ؟الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين
الطاعة في طاعة الله، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
ضمن هذا القانون الإلهي لابد من طاعة القيادة المنصبة للجماعة المؤمنة الإلهية، والله العاصم للجميع إن شاء الله.
السيد أحمد الحسن
هذا كلام الامام بهذا الخصوص وهو واضح ولا يحتاج الى شرح
نسال الله تعالى ان يجعلنا طائعين لوليه بكل ما يامر به ونساله ان ينصرنا على انفسنا واعتذر لكم اخوتي الانصار وهي نصيحة انصحها لنفسي اولا ثم لاحبتي انصار الله
وفق الله الجميع
Comment