إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

خلاف فقهاء الشيعة

Collapse
X
Collapse
 
  • Page of 1
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
السابق template التالي
  • السادن
    عضو نشيط
    • 18-02-2009
    • 389
    #1

    خلاف فقهاء الشيعة

    بسم الله الرحمان الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    خلافات فقهاء الشيعة واتهام بعضهم البعض بالعمالة لأميركا

    http://iraq11.com/index.php?option=com_content&view=article&id=9026:2011-08-21-03-47-41&catid=1:2010-06-05-07-01-34&Itemid=2
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • محمد أحمد ملجاوي
    عضو جديد
    • 29-03-2011
    • 48
    #2
    رد: خلاف فقهاء الشيعة

    لنكن منصفين ،، فجعفر الإبراهيمي كان يستعرض رد احد الشيوخ على كمال الحدري

    ليقوم بالرد عليه مدافعا عن كمال !!
    [frame="3 98"]
    [CENTER]هذا توقيع إفتراضي

    [URL="http://www.al-mehdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
    [URL="http://www.al-mehdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
    [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
    [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
    [/CENTER][/frame]

    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119
      #3
      رد: خلاف فقهاء الشيعة

      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أحمد ملجاوي مشاهدة المشاركة
      لنكن منصفين ،، فجعفر الإبراهيمي كان يستعرض رد احد الشيوخ على كمال الحدري

      ليقوم بالرد عليه مدافعا عن كمال !!
      اخونا محمد الملجاوي اهلا بك كي الحال؟ الرابط يختص بكلام كمال الحيدري عن السيستاني و اتهامه بالعمالة. وليس عن كلام جعفر الابراهيمي...

      هذا كلام الاخ السادن

      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السادن مشاهدة المشاركة
      خلافات فقهاء الشيعة واتهام بعضهم البعض بالعمالة لأميركا
      الموضوع مكرر..
      http://vb.al-mehdyoon.org/t10303.html
      Last edited by حجج الله; 23-08-2011, 07:11.

      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      السابق template التالي
      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎