نشرت مواقع صورتين تم التقاطهما على ما يبدو بتاريخ 27 آيار (مايو) من هذه السنة 2011 في مطار ستوكهولم/السويد.
إحدى الصورتين تظهر فرج الحيدري وهو يلعب إحدى العاب القمار واليانصيب، أما الصورة الثانية فتظهر (حمدية الحسيني) بدون الحجاب الذي اعتدنا أن نراها به في وسائل الاعلام..
وقد وردتنا معلومات أن (حمدية الحسيني) كانت تقيم في السويد وما يزال أولادها هناك، ويذهب أولادها الى مدرسة انجليزية بأجور غالية جدا ( أي مدارس خاصة)، بعد أن كانوا في السابق يداومون في مدرسة (الزهراء) العربية في ستوكهولم.. علما لم نلحظ يوما نشاطا معارضا لحمدية الحسيني، ولكن هناك تقرير يقول كانت تعمل موظفة في جامعة في بابل وعملت مع الجنرال الأميركي بأول الحرب وكان مسؤول قاطع الحلة والفرات، وأصبحت من أشد المقربين له وهو الذي رعاها وفرضها على الجميع
---------
التعليق:
لحد الآن لا نعرف رد الملا ومفخخ الدستور همام حمودي، ورد سماحة السيد عمار الحكيم ومجلس شورى المجلس الأعلى ، ومعهم جميع أصحاب السماحة الذين أستهوتهم السياسة وأصبحوا في المشهد السياسي وجميع الذين حموا ظهورهم من الآيات والمراجع حول موضوع حجاب العلوية حمدية الحسيني؟ فهل هناك تعليمات من السيد أو السادة بخلع حجابها في الخارج والتشبث به في الداخل؟ أم أنها تمردت على الحجاب هناك بفتوى من حامي نعمتها الملا فرج الحيدري؟
أفتوا لنا رحمكم الله.
ولكن هناك سؤال عبثي:
كيف نثق بهذه السيدة التي ثبت بأنها منافقة وأسلامها أسلام أنتهازي، وحجابها مجرد تقيّة ورياء؟
إذن كيف نثق بها وبفرزها وبأمانتها علىأصوات الشعب العراقي المقهور والمظلوم؟
وهل أن العراقيين شياطين أم قوم لوط لكي تتحجب أمامهم، وتصبح سافرة وتصبغ شعرها تقليدا بالغربيين أمام السويديين وجميع المسافرين من جنسيات أخرى؟
فهل هذه أزدواجية أم هو أصول الشغل وخداع الشعب العراقي؟ ولكن هل تخدع الله تعالى؟
وماهذه الحميمية مع الملا فرج الحيدي، فهل هناك فتوى؟ أم الحيدري غير محسوب من الرجال ولا داعي للحجاب منه أو الأبتعاد عنه عند الجلوس؟
سؤال مطروح أمام السيد السيستاني وجميع المراجع وأمام الحكيم وأمام مفخخ الدستور الملا همام حمودي
للاطلاع على الصور يمكنكم زيارة الموقع
القوة الثالثة - حمدية الحسيني : بفتوى من الملا فرج الحيدري ( تخلع حجابها في السويد) ـ أنظر الصور!
إحدى الصورتين تظهر فرج الحيدري وهو يلعب إحدى العاب القمار واليانصيب، أما الصورة الثانية فتظهر (حمدية الحسيني) بدون الحجاب الذي اعتدنا أن نراها به في وسائل الاعلام..
وقد وردتنا معلومات أن (حمدية الحسيني) كانت تقيم في السويد وما يزال أولادها هناك، ويذهب أولادها الى مدرسة انجليزية بأجور غالية جدا ( أي مدارس خاصة)، بعد أن كانوا في السابق يداومون في مدرسة (الزهراء) العربية في ستوكهولم.. علما لم نلحظ يوما نشاطا معارضا لحمدية الحسيني، ولكن هناك تقرير يقول كانت تعمل موظفة في جامعة في بابل وعملت مع الجنرال الأميركي بأول الحرب وكان مسؤول قاطع الحلة والفرات، وأصبحت من أشد المقربين له وهو الذي رعاها وفرضها على الجميع
---------
التعليق:
لحد الآن لا نعرف رد الملا ومفخخ الدستور همام حمودي، ورد سماحة السيد عمار الحكيم ومجلس شورى المجلس الأعلى ، ومعهم جميع أصحاب السماحة الذين أستهوتهم السياسة وأصبحوا في المشهد السياسي وجميع الذين حموا ظهورهم من الآيات والمراجع حول موضوع حجاب العلوية حمدية الحسيني؟ فهل هناك تعليمات من السيد أو السادة بخلع حجابها في الخارج والتشبث به في الداخل؟ أم أنها تمردت على الحجاب هناك بفتوى من حامي نعمتها الملا فرج الحيدري؟
أفتوا لنا رحمكم الله.
ولكن هناك سؤال عبثي:
كيف نثق بهذه السيدة التي ثبت بأنها منافقة وأسلامها أسلام أنتهازي، وحجابها مجرد تقيّة ورياء؟
إذن كيف نثق بها وبفرزها وبأمانتها علىأصوات الشعب العراقي المقهور والمظلوم؟
وهل أن العراقيين شياطين أم قوم لوط لكي تتحجب أمامهم، وتصبح سافرة وتصبغ شعرها تقليدا بالغربيين أمام السويديين وجميع المسافرين من جنسيات أخرى؟
فهل هذه أزدواجية أم هو أصول الشغل وخداع الشعب العراقي؟ ولكن هل تخدع الله تعالى؟
وماهذه الحميمية مع الملا فرج الحيدي، فهل هناك فتوى؟ أم الحيدري غير محسوب من الرجال ولا داعي للحجاب منه أو الأبتعاد عنه عند الجلوس؟
سؤال مطروح أمام السيد السيستاني وجميع المراجع وأمام الحكيم وأمام مفخخ الدستور الملا همام حمودي
للاطلاع على الصور يمكنكم زيارة الموقع
القوة الثالثة - حمدية الحسيني : بفتوى من الملا فرج الحيدري ( تخلع حجابها في السويد) ـ أنظر الصور!
Comment