إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

رؤيا رأيتها قبل فترة

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • خادم الجواد
    عضو نشيط
    • 09-02-2011
    • 344

    رؤيا رأيتها قبل فترة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
    رأيت رؤية قبل مدة وهي كأني خرجت من بيتنا وكانت السماء تمطر نيازك من السماء والامر مهول جدا فرجعت للبيت لكي انذر اهلي بأن لا يخرجوا من البيت وخرجت مرة اخرى واذا بي ارى ان السماء صافية ونظرت امام بيتنا ووجدت الكعبة المشرفة وضريح الامام الحسين ع ورأيت الانصار يتوضئون ويستعدون للصلاة ولحقت بهم وقالوا لي ان الامام احمد الحسن ع سيصلي بنا جماعة في ضريح الامام الحسين ع وتوضئت ولحقت بهم والحمد لله وحده
    أبتاه قل على العداة معيني
  • GAYSH AL GHADAB
    مشرف
    • 13-12-2009
    • 1797

    #2
    رد: رؤيا رأيتها قبل فترة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين
    وصل الله عل محمد واله الائمة والمهديين وسلم تسليما

    السلام عليكم ورحمة الله
    رؤيا خير ان شاء الله
    sigpic

    Comment

    • almawood24
      يماني
      • 04-01-2010
      • 2174

      #3
      رد: رؤيا رأيتها قبل فترة

      بسم الله الرحمن الرحيم والحمد الله رب العالمين وصلي على محمد وال محمد الائمه والمهدين
      رؤيا خير انشالله وجعلنا واياكم من الطالبين بدماء المضلومين موفق لكل خير اخي العزيز
      من اقوال الامام احمد الحسن عليه السلام في خطبة الغدير
      ولهذا أقول أيها الأحبة المؤمنون والمؤمنات كلكم اليوم تملكون الفطرة والاستعداد لتكونوا مثل محمد (ص) وعلي (ص) وآل محمد (ص) فلا تضيعوا حظكم، واحذروا فكلكم تحملون النكتة السوداء التي يمكن أن ترديكم وتجعلكم أسوء من إبليس لعنه الله إمام المتكبرين على خلفاء الله في أرضه، أسأل الله أن يتفضل عليكم بخير الآخرة والدنيا.

      Comment

      • حجج الله
        عضو مميز
        • 12-02-2010
        • 2119

        #4
        رد: رؤيا رأيتها قبل فترة

        رؤيا خير إنشاء الله.... يا فرج الله

        ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

        صدقت أيها الصديق الأكبر


        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎