Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
اللهم صل عليهم أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار
السيستاني الأمريكاني
نعم اخواني الكرام فأية الله العظمى علي السيستاني هو أمريكاني قلبا وقالبا
ولله المشتكى ، فأبناء العامة سرقوا ألقاب الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام حتى صار عمر بن الخطاب ومعاوية ويزيد وهارون غير الرشيد وحتى ملك السعودية وووو يلقبون بأمير المؤمنين وللأسف الشديد تجد أن أبناء العامة مضللون وظنوا ان فلانا هو الصديق وفلانا هو الفاروق
وحتى من ينتحلون التشيع ويدعون أنهم شيعة الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) سرقوا ألقاب الامام عليه السلام - فحتى الامام الحسن والامام الحسين عليهما السلام لا يجوز إطلاق لقب ( أية الله العظمى ) عليهما فهذا اللقب خاص فقط وفقط بالامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام باعتبار أنه من عرف الله وعرّف الخلق بالله سبحانه وتعالى بعد النبي محمد صلى الله عليه وأله وسلم
وصدق رسول الله ( ص ) والامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) عندما قالا أن هذه الأمة تفترق لثلاث وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة
( فقد ورد عن الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه سمع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) يقول: (تفرقت اليهود إلى إحدى وسبعينفرقة سبعون في النار وواحدة في الجنة وهي التي تبعت وصي موسى، وتفرقت النصارى إلىإثنين و سبعين فرقة واحدة وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي التي تبعت وصي عيسى،وأمتي تفرقت ثلاث وسبعون فرقة إثنان وسبعون فرقة في النار وواحدة في الجنة وهي التيتبعت وصيي، ثم ضرب بيده على منكب علي (عليه السلام) ثم قال: ثلاثة عشر فرقة منالثلاثة وسبعين كلها تنتحل مودتي وحبي واحدة منها في الجنة واثنتا عشر في النار )( كتاب سليم بن قيس – تحقيق محمد باقر الأنصاري ص433)
نعود إلى السيستاني الأمريكاني نجد أن هناك تلازم قوي بين دخول السيستاني ودخول القوات الأمريكية للعراق فالبطبع كان لابد للأمريكان من شخصية دينية كبيرة تمهد للمخطط الأمريكي في العراق فقام السيستاني فور دخول القوات الأمريكية الى العراق بتعطيل فريضة الجهاد الدفاعي و حماية الأمريكان مقابل مبلغ مائتي مليون دولار دفعها رامسفيلد للسيستاني
واشنطن : جاءت مذكرات دونالد رامسفيلد وزير الدفاع في الإدارة الأمريكية التي قادها الرئيس بوش الابن وصدرت مؤخراً لتكشف أن المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني استلم 200 مليون دولار وأصدر فتاوى "دينية" للمساعدة في سقوط العراق في أيدي التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وكتب رامسفيلد فصلاً عن "علاقاته مع علي السيستاني" كشف فيها عن "قوة" العلاقة التي كانت مرتبطة مع المرجع الشيعي قبل وأثناء وبعد الحرب علي العراق في ربيع 2003.
ونقلت صحيفة "الأسبوع" المصرية في تقرير للصحفي سيد أمين عن المذكرات أن رامسفيلد تربطه بالسيستاني علاقة صداقة قديمة ترجع إلى عام 1987 عندما التقي معه في المملكة العربية السعودية أثناء إعداد السيستاني لتسلم مهام المرجعية بعد الخوئي.
ويقول رامسفيلد : في خضم إعداد قوات التحالف لشن الهجوم علي القوات العراقية المتمركزة في الكويت وجنوب العراق كان لابد من مشورة السيستاني حتى نخرج بنتائج لا تسبب خسائر فادحة في صفوف قوات التحالف وفعلاً تم الاتصال..عن طريق وكيل السيستاني في الكويت جواد المهري.
وأكد أن "السيستاني واظهر لنا من المرونة ما كنا نخشى منه كون الأخير أيضاً يدين بالولاء لإيران وإيران أيضاً دخلت علي محور الصراع باعتبار أن الرئيس بوش قد صنفها ضمن محور الشر الذي يضم العراق..إيران..كوريا الشمالية".
وكشف رامسفيلد : "قدمنا هدية لأصدقائنا في العراق طبعاً على رأسهم السيستاني وكان مبلغ من المال '200مليون دولار' يليق بالولايات المتحدة الأمريكية وحليفنا السيستاني".
وبعد هذه الهدية التي وصلت للسيستاني عن طريق الكويت "أخذت علاقاتنا مع السيستاني تتسع أكثر فأكثر وبعد أن علم الرئيس بوش الابن بهذا الخبر ووصول وتسلم السيستاني للهدية قرر فتح مكتب في وكالة المخابرات المركزية وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني".
وكان يرأس المكتب الجنرال المتقاعد في البحرية سايمون يولاندي، لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب.
وفعلاً تم افتتاح المكتب وعمل بكل جداً ونشاط,وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوى من السيستاني بان يلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف التي وصلت للحدود مع الكويت.
وتوجت مجهود عمل هذا المكتب أيضاً بعد دخول العراق في ربيع 2003 إذ كانت قوات التحالف تعيش حالة القلق من جراء الرد الشعبي العراقي..
أتصل الجنرال سايمون يولاندي مع النجل الأكبر لسيستاني محمد رضا وكان الجنرال الذي انتقل مع فريق عمله من واشنطن إلي العراق في قصر الرضوانية أحد المباني التي كانت من ضمن القصور الرئاسية التي تمتع بها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وتم من خلال هذا الاتصال أجراء لقاء سريع وسري مع السيستاني في مدينة النجف.
وأشار رامسفيلد : "فعلاً اتصل بي الجنرال يولاندي واخبرني عن لقاء السيستاني هذه الليلة ولم أكن أتوقع أن يجري اللقاء بهذه السهولة لمعرفتي المسبقة بأن من يتسلم مهام السلطة المرجعية في العراق تكون حركاته وتصرفاته محسوبة بما يمتلك هذا المقام من روحية لدي عموم الشيعة في العالم والعراق بالخصوص".
وأضاف : "المهم كنت في تلك اللحظات اجري لقاء علي شبكه فوكس نيوز من بغداد مباشرة وبعد لقاء فوكس نيوز توجهنا إلى مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات التحالف وقد وصلنا إلي مدينة النجف في وقت متأخر من الليل"،
وروى رامسفيلد في مذكراته كيف كانت مدينة النجف تغط في ظلام دامس وهبطت المروحيات علي مباني بالقرب من مرقد الإمام علي ومن ثم انتقاله إلى مكان إقامة السيستاني حيث كان يقيم في حي مُزري جداً ومحاط بالنفايات من كل جانب، وقال : "وأتذكر أنني وضعت منديل علي أنفي من أثر الروائح الموجودة في مبني السيستاني والأماكن المجاورة.
"عندما رأيت السيستاني تلاقفني في الأحضان..وقبلني أكثر من مره بالرغم إنني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن أمور كثيرة كان من الحكمة أن نأخذ رأي أصدقاءنا بها وبالخصوص مثل السيساني".
وبحسب المذكرات فإن قوات الاحتلال آنذاك كانت تواجهنا مشكلة "السلاح"، حيث ترك النظام العراقي السابق في متناول العراقيين أكثر من ستة ملايين قطعة سلاح خفيف كانت هذه القطع تسبب للأمريكان إرباكاً في السيطرة علي هذا الكم الهائل من الأسلحة.
وقال رامسفيلد : "وفعلاً تم التوصل إلي اتفاق مضمون الاتفاق أن يصدر الزعيم السيستاني فتوى تحظر استخدام هذه الأسلحة ضد قوات التحالف وكان لهذه الفتوى الفضل الكثير لتجنب قوات التحالف خسائر جسيمة".
وسبحان الرزاق فبالرغم من تتابع الفضائح السيستانية سواء من وكيله مناف الناجي أو من رشوة رامسفيلد إلا ان الرجل الأمريكاني مازال يتربع على عرش المرجعية الدينية بلا منافس ولا حتى الامام الحجة بن الحسن سلام الله عليه يحلم بهذه الشعبية الضخمة في مشارق الأرض ومغاربها لأن أتباعه أقل من الملح في الطعام والكحل في العين بل وأعز من الكبريت الأحمر بل وتصف الروايات أن عدد أتباع الامام الحجة بن الحسن مثل الشعرة البيضاء في الثور الأسود وكأن شيعة العراق يقولون نحبك يا سيستاني حتى ولو رفضت واستحقرت الجنسية العراقية
كشف خبير اقتصادي عن احصائيات خيالية للاموال العراقية التي صرفت في العراق على المشاريع الخدمية والاقتصادية في وقت مازال الشعب نصفه تحت مستوى خط الفقر وجاء في الاحصائيات ان ميزانية العراق لعام 2010 بلغت 72.4مليار دولار وهي تعادل ميزانية أربع دول مجتمعة هي سوريا 16مليار والأردن 7.6 مليار ولبنان6.2 مليار ومصر 36.5 مليار بدون العجز ,مصر التي يبلغ عدد سكانها ما يقارب 80 مليون نسمة ؟.ومن الجدير بالذكر ان ميزانية العراق سنة 2003 والتي أعلنها الحاكم بريمير بلغت 6.1 مليار دولار. سوريا دولة تضم 14 محافظة وعدد سكانها 24 مليون نسمة وتبلغ مساحتها185180 كيلومتر مربع سوريا بسكانها وموظفيها وجيشها وميزانية كردستان أعلى منها وهي عبارة عن ثلاث محافظات... واضافت الاحصائيات ان العراق اقترض قبل أيام 250 مليون دولار من البنك المركزي لسد العجز في ميزانيته البالغ 5.5 مليون دولار وسبق ان اقترض قبل شهر5.5 مليون دولار لسد عجز قدره 5.5 مليون دولار ؟وسوف يقترض في نهاية هذا الشهر الثالث من هذه السنة 36.6 مليون دولار من اليابان لسد نفس العجز الأول والثاني والثالث والذي هو نفسه 5.5 مليون دولار.. واشار الخبير الى ان مجموع الموازنات الأربع التي اقرها مجلس النواب خلال الأربع سنوات من حكومة المالكي السابقة بلغت 311 مليار دولار؟. صرف منها أكثر من 54 مليار دولار لميزانية حكومة كردستان . وصرف منها فقط على الوزارات والمحافظات والحكومة العراقية 222 مليار دولار حسب تصريحات وزارة الزراعة والكهرباء والنفط والتجارة والري والصحة والبلديات والتعليم العالي والتعليم وحتى للحصة التموينية ترى اين ذهبت الــ36 مليار دولار ؟لم يتضح أين صرفت !! موضحا أن في خلال الأربع سنوات خصص لوزارة النفط 18.6 مليار دولار؟ والغريب أكثر ان الوزارة لم تقم بحفر بئر واحد في العراق خلال هذه المدة وان جميع الحقول التي تعمل تم حفرها قبل ذلك الوقت . واكد الخبير في معرض كشفه للاحصائيات ان كلفة 1 ميكا واط من الكهرباء في السوق العالمي منصوبة وجاهزة تبلغ 879 ألف دولار ؟وان وزارة الكهرباء التي عجزت عن تأمين الكهرباء خلال الاربع سنوات بقيادة كريم وحيد وزير الكهرباء امنت فقط 650 ميكا واط وقد استلمت ميزانية من البرلمان تقدر بـــ11.8 مليار دولار.اين ذهب هذا المبلغ الذي يمكن أن تنشأ به محطات توليد تجعل العراق يصدر الكهرباء الى الدول المجاورة؟؟ والشعب مازال بلا كهرباء . مضيفا ان عبدالفلاح السوداني وزير التجارة المطرود من حكومة المالكي كان يأخذ عمولة هو وأخوه 40 دولارا عن كل طن سكر تتعاقد معه وزارة التجارة العراقية (مخصص للحصة التموينية )؟
.
هاهي الحكومة التي باركتها المرجعية غير الرشيدة وأصبح شيعة المراجع مثل أهل السنة والجماعة لا يؤمنون بحاكمية الله وبأن الله سبحانه هو من ينصب الخليفة الحاكم وأصبحوا مثل أبناء العامة يقولون بالانتخابات والديمقراطية الأمريكية
ها هي الحكومة التي باركتها المرجعية غير الرشيدة والتي حرمت المواطن العراقي من أبسط حقوقه ( من سكن وغذاء وكهرباء وماء وووو ولله المشتكى ) والتي باركت الإنتخابات والديمقراطية واختيار الناس وقالت أن خروج المرأة للانتخابات مثل خروج زينب عليها السلام في موقعة كربلاء وهيهات هيهات أن يكون خروج المرأة للانتخابات مثل خروج زينب عليها السلام التي خرجت من أجل الدفاع عن حاكمية الله وملكه وتنصيبه
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون
وا أسفاه تركتم راية الحق – راية الهدى واتبعتم فقهاء أخر الزمان والذين قال فيهم النبي ص:
فلماذا تركتم راية الحق ؟؟ لماذا تلعنون هذه الراية؟؟ اهل البيت (ع ) قالوا اذا ظهرات راية الحق لعنها أهل المشرق وأهل المغرب لنا راية الحق من استظل بها كنته و من سبق إليها فاز و من تخلف عنها هلك و من فارقها هوى و من تمسك بها نجا بحارالأنوار ص110ج10/تفسيرفراتالكوفي ص366/الخصال ص632ج2
عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264.
عن الباقر (ع) قال : ( ... اسمه اسم نبي ما أشكل عليكم فلم يشكل عليكم عهد نبي الله ورايته وسلاحه...) إلزام الناصب 2 /96-97.
قال أبوعبدالله(عليه السلام): " لايخرج القائم(عليه السلام) حتى يكون تكملة الحلقة(2) قلت: وكم [تكملة] الحلقة؟ قال: عشرة آلاف، جبرئيل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، ثم يهز الراية ويسير بها، فلا يبقى أحد في المشرق ولا في المغرب إلا لعنها وهي راية رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، نزل بها جبرئيل يوم بدر
وا أسفاه لقد نجح فقهاء أخر الزمان فيما لم ينجح فيه أبو بكر وعمر ومعاوية ويزيد وأئمة الجور والظلم هل تناسيتم يا شيعة المراجع أن الفقهاء يحاربون المهدي ع ويقولون له ارجع يابن فاطمة؟ الدين بخير؟
فقديما حارب العلماء غير العاملين نبي الله عيسى عليه السلام بل وحاولوا قتله وكان المرجع الأعلى لليهود يداهن الرومان وها هو التاريخ يعيد نفسه ويتكرر السيناريو مرة أخرى ولكن بشخصيات مختلفة فالمرجع الأعلى للشيعة يداهن الأمريكان وأفتى بقتل الامام أحمد الحسن عليه السلام وصي ورسول وابن الامام الحجة بن الحسن عليه السلام وقتل أنصاره وليتحقق كلام النبي صلى الله عليه وأله وأهل بيته عليهم السلام بأن سنن الذين خلوا من قبل تتكرر في هذه الأمة
صحيح البخاري حديث (عن أبي سعيد (ر) : أن النبي(ص)قال لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا:يا رسول الله اليهود والنصارىقال : فمن
والطبراني في المعجم الكبير وأبي يعلى في مسنده والحاكم في المستدرك قال : حدثنا : أبو أويس المديني ، حدثني : ثور بن زيد ، وموسى بن ميسرة ، عن عكرمة ، عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : لتركبن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو أن أحدهم دخل حجر ضب لدخلتم وحتى لو أن أحدهم جامع إمرأته بالطريق لفعلتموه ، صحيح ، ( تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح ، المستدرك على الصحيحين
سبحانك يا الله كان طبع اليهود ومرجعهم الأعلى المادية البحتة والتعامل بالربا واستباحة الأعراض والدماء وإتخاذ الناس عبيدا لهم واستحمارهم حتى أن الناس يشاقون من أجل الوصول للمرجع الأعلى لليهود وتقبيل يده
وها أنا أسألكم هل المرجع الأعلى إستباح أموالكم يا شيعة المراجع واستباح أعراضكم ودماءكم وووو؟؟ لا أطلب منك الا أن تكتب في جوجل فضيحة مناف الناجي فقط
أصبح شرف المرأة الشيعية السيستانية أرخص من كيس ملح مصري
وهاهي قليل من فتاوي المرجع الأعلى للشيعة والتي لا يرضى بها بائع بطيخ لا يعرف يقرأ ولا يعرف يكتب
هل فهمت؟؟؟ المرأة تجعل المتعة مهنة تتكسب من خلالها * الله أكبر
قسما بالله ما زال عندي الكثير ولكن أكتفي بهذا
والى حلقة اخرى من حلقات السيستاني الأمريكاني
اللهم صل على محمد وأل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
اللهم صل عليهم أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار
السيستاني الأمريكاني
نعم اخواني الكرام فأية الله العظمى علي السيستاني هو أمريكاني قلبا وقالبا
ولله المشتكى ، فأبناء العامة سرقوا ألقاب الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام حتى صار عمر بن الخطاب ومعاوية ويزيد وهارون غير الرشيد وحتى ملك السعودية وووو يلقبون بأمير المؤمنين وللأسف الشديد تجد أن أبناء العامة مضللون وظنوا ان فلانا هو الصديق وفلانا هو الفاروق
وحتى من ينتحلون التشيع ويدعون أنهم شيعة الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) سرقوا ألقاب الامام عليه السلام - فحتى الامام الحسن والامام الحسين عليهما السلام لا يجوز إطلاق لقب ( أية الله العظمى ) عليهما فهذا اللقب خاص فقط وفقط بالامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام باعتبار أنه من عرف الله وعرّف الخلق بالله سبحانه وتعالى بعد النبي محمد صلى الله عليه وأله وسلم
وصدق رسول الله ( ص ) والامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) عندما قالا أن هذه الأمة تفترق لثلاث وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة
( فقد ورد عن الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه سمع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) يقول: (تفرقت اليهود إلى إحدى وسبعينفرقة سبعون في النار وواحدة في الجنة وهي التي تبعت وصي موسى، وتفرقت النصارى إلىإثنين و سبعين فرقة واحدة وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي التي تبعت وصي عيسى،وأمتي تفرقت ثلاث وسبعون فرقة إثنان وسبعون فرقة في النار وواحدة في الجنة وهي التيتبعت وصيي، ثم ضرب بيده على منكب علي (عليه السلام) ثم قال: ثلاثة عشر فرقة منالثلاثة وسبعين كلها تنتحل مودتي وحبي واحدة منها في الجنة واثنتا عشر في النار )( كتاب سليم بن قيس – تحقيق محمد باقر الأنصاري ص433)
نعود إلى السيستاني الأمريكاني نجد أن هناك تلازم قوي بين دخول السيستاني ودخول القوات الأمريكية للعراق فالبطبع كان لابد للأمريكان من شخصية دينية كبيرة تمهد للمخطط الأمريكي في العراق فقام السيستاني فور دخول القوات الأمريكية الى العراق بتعطيل فريضة الجهاد الدفاعي و حماية الأمريكان مقابل مبلغ مائتي مليون دولار دفعها رامسفيلد للسيستاني
واشنطن : جاءت مذكرات دونالد رامسفيلد وزير الدفاع في الإدارة الأمريكية التي قادها الرئيس بوش الابن وصدرت مؤخراً لتكشف أن المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني استلم 200 مليون دولار وأصدر فتاوى "دينية" للمساعدة في سقوط العراق في أيدي التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وكتب رامسفيلد فصلاً عن "علاقاته مع علي السيستاني" كشف فيها عن "قوة" العلاقة التي كانت مرتبطة مع المرجع الشيعي قبل وأثناء وبعد الحرب علي العراق في ربيع 2003.
ونقلت صحيفة "الأسبوع" المصرية في تقرير للصحفي سيد أمين عن المذكرات أن رامسفيلد تربطه بالسيستاني علاقة صداقة قديمة ترجع إلى عام 1987 عندما التقي معه في المملكة العربية السعودية أثناء إعداد السيستاني لتسلم مهام المرجعية بعد الخوئي.
ويقول رامسفيلد : في خضم إعداد قوات التحالف لشن الهجوم علي القوات العراقية المتمركزة في الكويت وجنوب العراق كان لابد من مشورة السيستاني حتى نخرج بنتائج لا تسبب خسائر فادحة في صفوف قوات التحالف وفعلاً تم الاتصال..عن طريق وكيل السيستاني في الكويت جواد المهري.
وأكد أن "السيستاني واظهر لنا من المرونة ما كنا نخشى منه كون الأخير أيضاً يدين بالولاء لإيران وإيران أيضاً دخلت علي محور الصراع باعتبار أن الرئيس بوش قد صنفها ضمن محور الشر الذي يضم العراق..إيران..كوريا الشمالية".
وكشف رامسفيلد : "قدمنا هدية لأصدقائنا في العراق طبعاً على رأسهم السيستاني وكان مبلغ من المال '200مليون دولار' يليق بالولايات المتحدة الأمريكية وحليفنا السيستاني".
وبعد هذه الهدية التي وصلت للسيستاني عن طريق الكويت "أخذت علاقاتنا مع السيستاني تتسع أكثر فأكثر وبعد أن علم الرئيس بوش الابن بهذا الخبر ووصول وتسلم السيستاني للهدية قرر فتح مكتب في وكالة المخابرات المركزية وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني".
وكان يرأس المكتب الجنرال المتقاعد في البحرية سايمون يولاندي، لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب.
وفعلاً تم افتتاح المكتب وعمل بكل جداً ونشاط,وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوى من السيستاني بان يلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف التي وصلت للحدود مع الكويت.
وتوجت مجهود عمل هذا المكتب أيضاً بعد دخول العراق في ربيع 2003 إذ كانت قوات التحالف تعيش حالة القلق من جراء الرد الشعبي العراقي..
أتصل الجنرال سايمون يولاندي مع النجل الأكبر لسيستاني محمد رضا وكان الجنرال الذي انتقل مع فريق عمله من واشنطن إلي العراق في قصر الرضوانية أحد المباني التي كانت من ضمن القصور الرئاسية التي تمتع بها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وتم من خلال هذا الاتصال أجراء لقاء سريع وسري مع السيستاني في مدينة النجف.
وأشار رامسفيلد : "فعلاً اتصل بي الجنرال يولاندي واخبرني عن لقاء السيستاني هذه الليلة ولم أكن أتوقع أن يجري اللقاء بهذه السهولة لمعرفتي المسبقة بأن من يتسلم مهام السلطة المرجعية في العراق تكون حركاته وتصرفاته محسوبة بما يمتلك هذا المقام من روحية لدي عموم الشيعة في العالم والعراق بالخصوص".
وأضاف : "المهم كنت في تلك اللحظات اجري لقاء علي شبكه فوكس نيوز من بغداد مباشرة وبعد لقاء فوكس نيوز توجهنا إلى مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات التحالف وقد وصلنا إلي مدينة النجف في وقت متأخر من الليل"،
وروى رامسفيلد في مذكراته كيف كانت مدينة النجف تغط في ظلام دامس وهبطت المروحيات علي مباني بالقرب من مرقد الإمام علي ومن ثم انتقاله إلى مكان إقامة السيستاني حيث كان يقيم في حي مُزري جداً ومحاط بالنفايات من كل جانب، وقال : "وأتذكر أنني وضعت منديل علي أنفي من أثر الروائح الموجودة في مبني السيستاني والأماكن المجاورة.
"عندما رأيت السيستاني تلاقفني في الأحضان..وقبلني أكثر من مره بالرغم إنني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن أمور كثيرة كان من الحكمة أن نأخذ رأي أصدقاءنا بها وبالخصوص مثل السيساني".
وبحسب المذكرات فإن قوات الاحتلال آنذاك كانت تواجهنا مشكلة "السلاح"، حيث ترك النظام العراقي السابق في متناول العراقيين أكثر من ستة ملايين قطعة سلاح خفيف كانت هذه القطع تسبب للأمريكان إرباكاً في السيطرة علي هذا الكم الهائل من الأسلحة.
وقال رامسفيلد : "وفعلاً تم التوصل إلي اتفاق مضمون الاتفاق أن يصدر الزعيم السيستاني فتوى تحظر استخدام هذه الأسلحة ضد قوات التحالف وكان لهذه الفتوى الفضل الكثير لتجنب قوات التحالف خسائر جسيمة".
وسبحان الرزاق فبالرغم من تتابع الفضائح السيستانية سواء من وكيله مناف الناجي أو من رشوة رامسفيلد إلا ان الرجل الأمريكاني مازال يتربع على عرش المرجعية الدينية بلا منافس ولا حتى الامام الحجة بن الحسن سلام الله عليه يحلم بهذه الشعبية الضخمة في مشارق الأرض ومغاربها لأن أتباعه أقل من الملح في الطعام والكحل في العين بل وأعز من الكبريت الأحمر بل وتصف الروايات أن عدد أتباع الامام الحجة بن الحسن مثل الشعرة البيضاء في الثور الأسود وكأن شيعة العراق يقولون نحبك يا سيستاني حتى ولو رفضت واستحقرت الجنسية العراقية
وضاع العراقيون بسبب الشورى الصغرى والتي حذر منها رسول الله صلى الله عليه وأله (عن رسول الله (ص) ، إنه قال : (( الويل الويل لأمتي من الشورى الكبرى والصغرى ، فسُئل عنهما ، فقال : أما الكبرى فتنعقد في بلدتي بعد وفاتي لغصب خلافة أخي وغصب حق إبنتي ، وأما الشورى الصغرى فتنعقد في الغيبة الكبرى في الزوراء لتغيير سنتي وتبديل أحكامي )) مناقب العترة / ومائتان وخمسون علامة الشورى يعني الانتخابات التي دعا لها فقهاء اخر الزمان)
حتى أن صحيفة المراقب العراقي نشرت المقال التالي :كشف خبير اقتصادي عن احصائيات خيالية للاموال العراقية التي صرفت في العراق على المشاريع الخدمية والاقتصادية في وقت مازال الشعب نصفه تحت مستوى خط الفقر وجاء في الاحصائيات ان ميزانية العراق لعام 2010 بلغت 72.4مليار دولار وهي تعادل ميزانية أربع دول مجتمعة هي سوريا 16مليار والأردن 7.6 مليار ولبنان6.2 مليار ومصر 36.5 مليار بدون العجز ,مصر التي يبلغ عدد سكانها ما يقارب 80 مليون نسمة ؟.ومن الجدير بالذكر ان ميزانية العراق سنة 2003 والتي أعلنها الحاكم بريمير بلغت 6.1 مليار دولار. سوريا دولة تضم 14 محافظة وعدد سكانها 24 مليون نسمة وتبلغ مساحتها185180 كيلومتر مربع سوريا بسكانها وموظفيها وجيشها وميزانية كردستان أعلى منها وهي عبارة عن ثلاث محافظات... واضافت الاحصائيات ان العراق اقترض قبل أيام 250 مليون دولار من البنك المركزي لسد العجز في ميزانيته البالغ 5.5 مليون دولار وسبق ان اقترض قبل شهر5.5 مليون دولار لسد عجز قدره 5.5 مليون دولار ؟وسوف يقترض في نهاية هذا الشهر الثالث من هذه السنة 36.6 مليون دولار من اليابان لسد نفس العجز الأول والثاني والثالث والذي هو نفسه 5.5 مليون دولار.. واشار الخبير الى ان مجموع الموازنات الأربع التي اقرها مجلس النواب خلال الأربع سنوات من حكومة المالكي السابقة بلغت 311 مليار دولار؟. صرف منها أكثر من 54 مليار دولار لميزانية حكومة كردستان . وصرف منها فقط على الوزارات والمحافظات والحكومة العراقية 222 مليار دولار حسب تصريحات وزارة الزراعة والكهرباء والنفط والتجارة والري والصحة والبلديات والتعليم العالي والتعليم وحتى للحصة التموينية ترى اين ذهبت الــ36 مليار دولار ؟لم يتضح أين صرفت !! موضحا أن في خلال الأربع سنوات خصص لوزارة النفط 18.6 مليار دولار؟ والغريب أكثر ان الوزارة لم تقم بحفر بئر واحد في العراق خلال هذه المدة وان جميع الحقول التي تعمل تم حفرها قبل ذلك الوقت . واكد الخبير في معرض كشفه للاحصائيات ان كلفة 1 ميكا واط من الكهرباء في السوق العالمي منصوبة وجاهزة تبلغ 879 ألف دولار ؟وان وزارة الكهرباء التي عجزت عن تأمين الكهرباء خلال الاربع سنوات بقيادة كريم وحيد وزير الكهرباء امنت فقط 650 ميكا واط وقد استلمت ميزانية من البرلمان تقدر بـــ11.8 مليار دولار.اين ذهب هذا المبلغ الذي يمكن أن تنشأ به محطات توليد تجعل العراق يصدر الكهرباء الى الدول المجاورة؟؟ والشعب مازال بلا كهرباء . مضيفا ان عبدالفلاح السوداني وزير التجارة المطرود من حكومة المالكي كان يأخذ عمولة هو وأخوه 40 دولارا عن كل طن سكر تتعاقد معه وزارة التجارة العراقية (مخصص للحصة التموينية )؟
.
هاهي الحكومة التي باركتها المرجعية غير الرشيدة وأصبح شيعة المراجع مثل أهل السنة والجماعة لا يؤمنون بحاكمية الله وبأن الله سبحانه هو من ينصب الخليفة الحاكم وأصبحوا مثل أبناء العامة يقولون بالانتخابات والديمقراطية الأمريكية
ها هي الحكومة التي باركتها المرجعية غير الرشيدة والتي حرمت المواطن العراقي من أبسط حقوقه ( من سكن وغذاء وكهرباء وماء وووو ولله المشتكى ) والتي باركت الإنتخابات والديمقراطية واختيار الناس وقالت أن خروج المرأة للانتخابات مثل خروج زينب عليها السلام في موقعة كربلاء وهيهات هيهات أن يكون خروج المرأة للانتخابات مثل خروج زينب عليها السلام التي خرجت من أجل الدفاع عن حاكمية الله وملكه وتنصيبه
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون
وا أسفاه تركتم راية الحق – راية الهدى واتبعتم فقهاء أخر الزمان والذين قال فيهم النبي ص:
( سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا أسمه يسمون به وهم ابعد الناس منه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود ) بحار الأنوار ج 52 صفحة رقم 190
فلماذا تركتم راية الحق ؟؟ لماذا تلعنون هذه الراية؟؟ اهل البيت (ع ) قالوا اذا ظهرات راية الحق لعنها أهل المشرق وأهل المغرب
عن أمير المؤمنين(ع ) في حديث طويل : ( …لنا راية من استظل بها كنته ومن سبق إليها فاز ومن تخلف عنها هلك ومن تمسك بها نجا … ) البحار ج10 ص89.
عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264.
عن الباقر (ع) قال : ( ... اسمه اسم نبي ما أشكل عليكم فلم يشكل عليكم عهد نبي الله ورايته وسلاحه...) إلزام الناصب 2 /96-97.
قال أبوعبدالله(عليه السلام): " لايخرج القائم(عليه السلام) حتى يكون تكملة الحلقة(2) قلت: وكم [تكملة] الحلقة؟ قال: عشرة آلاف، جبرئيل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، ثم يهز الراية ويسير بها، فلا يبقى أحد في المشرق ولا في المغرب إلا لعنها وهي راية رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، نزل بها جبرئيل يوم بدر
وا أسفاه لقد نجح فقهاء أخر الزمان فيما لم ينجح فيه أبو بكر وعمر ومعاوية ويزيد وأئمة الجور والظلم هل تناسيتم يا شيعة المراجع أن الفقهاء يحاربون المهدي ع ويقولون له ارجع يابن فاطمة؟ الدين بخير؟
عن الإمام العسكري ع في وصف علماء السوء المنحرفين يقول : ( وهم أضر على ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد على الحسين بن علي ع وأصحابه فأنهم يسلبونهم الأرواح والأموال وهؤلاء علماء السوء الناصبون المتشبهون بأنهم لنا موالون ولأعدائنا معادون
ويدخلون الشك والشبهة على ضعفاء شيعتنا فيضلونهم ويمنعونهم عن قصد الحق المصيب ...ثم قال : قال رسول الله ص شرار علماء أمتنا المضلون عنا القاطعون للطرق ألينا أضدادنا بأسمائنا الملقبون أضدادنا بألقابنا , يصلون عليهم وهم للعن مستحقون
فقديما حارب العلماء غير العاملين نبي الله عيسى عليه السلام بل وحاولوا قتله وكان المرجع الأعلى لليهود يداهن الرومان وها هو التاريخ يعيد نفسه ويتكرر السيناريو مرة أخرى ولكن بشخصيات مختلفة فالمرجع الأعلى للشيعة يداهن الأمريكان وأفتى بقتل الامام أحمد الحسن عليه السلام وصي ورسول وابن الامام الحجة بن الحسن عليه السلام وقتل أنصاره وليتحقق كلام النبي صلى الله عليه وأله وأهل بيته عليهم السلام بأن سنن الذين خلوا من قبل تتكرر في هذه الأمة
صحيح البخاري حديث (عن أبي سعيد (ر) : أن النبي(ص)قال لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا:يا رسول الله اليهود والنصارىقال : فمن
والطبراني في المعجم الكبير وأبي يعلى في مسنده والحاكم في المستدرك قال : حدثنا : أبو أويس المديني ، حدثني : ثور بن زيد ، وموسى بن ميسرة ، عن عكرمة ، عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : لتركبن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو أن أحدهم دخل حجر ضب لدخلتم وحتى لو أن أحدهم جامع إمرأته بالطريق لفعلتموه ، صحيح ، ( تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح ، المستدرك على الصحيحين
سبحانك يا الله كان طبع اليهود ومرجعهم الأعلى المادية البحتة والتعامل بالربا واستباحة الأعراض والدماء وإتخاذ الناس عبيدا لهم واستحمارهم حتى أن الناس يشاقون من أجل الوصول للمرجع الأعلى لليهود وتقبيل يده
وها أنا أسألكم هل المرجع الأعلى إستباح أموالكم يا شيعة المراجع واستباح أعراضكم ودماءكم وووو؟؟ لا أطلب منك الا أن تكتب في جوجل فضيحة مناف الناجي فقط
أصبح شرف المرأة الشيعية السيستانية أرخص من كيس ملح مصري
وهاهي قليل من فتاوي المرجع الأعلى للشيعة والتي لا يرضى بها بائع بطيخ لا يعرف يقرأ ولا يعرف يكتب
http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?TzjT8odmvl1075094365&151&180&6 سؤال رقم 160::::: هل يجوز التمتع من حامل بحرام ؟ الفتوى: لا مانع منه في حد ذاته . السيستاني
هل فهمت؟؟؟ يجوز التمتع بإمرأة زانية 00 طيح الله حظك يا دجال سيستان وحظ من يقلدك والله أجد يدي ترتعد ولا أستطيع تكملة كلامي السؤال 201 : هل يجوز أن تمتهن المرأة ، أو الفتاة زواج المتعة كمهنة ضمن الضوابط الشرعية تعيش وتتكسب من خلالها ؟ الفتوى: يجوز . http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?TzjT8odmvl1075094365&181&210&7
هل فهمت؟؟؟ المرأة تجعل المتعة مهنة تتكسب من خلالها * الله أكبر
قسما بالله ما زال عندي الكثير ولكن أكتفي بهذا
والى حلقة اخرى من حلقات السيستاني الأمريكاني
Comment