إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

بعض ثنائات العلماء في إبن تيمية

Collapse
This topic is closed.
X
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • جويسم
    عضو نشيط
    • 04-03-2011
    • 275

    بعض ثنائات العلماء في إبن تيمية

    بعض ثناء الناس عليه:
    قال العلامة كمال الدين بن الزملكاني (ت - 727هـ) : (كان إذا سئل عن فن من العلم ظن الرائي والسامع أنه لا يعرف غير ذلك الفن، وحكم أن أحداً لا يعرفه مثله، وكان الفقهاء من سائر الطوائف إذا جلسوا معه استفادوا في مذاهبهم منه ما لم يكونوا عرفوه قبل ذلك، ولا يعرف أنه ناظر أحداً فانقطع معه ولا تكلم في علم من العلوم، سواء أكان من علوم الشرع أم غيرها إلا فاق فيه أهله، والمنسوبين إليه، وكانت له اليد الطولى في حسن التصنيف، وجودة العبارة والترتيب والتقسيم والتبيين ) .

    وقال أيضاً فيه: (اجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها) .

    وكتب فيه قوله:
    ماذا يقول الواصفون له *** وصفاته جلّت عن الحصر
    هو حجة لله قاهرة *** هو بيننا أعجوبة الدهر
    هو آية للخلق ظاهرة *** أنوارها أربت على الفجر

    وقال ابن دقيق العيد رحمه الله : (لما اجتمعت بابن تيمية رأيت رجلاً العلوم كلها بين عينيه، يأخذ منها ما يريد، ويدع ما يريد) .

    وقال أبو البقاء السبكي : (والله يا فلان ما يبغض ابن تيمية إلا جاهل أو صاحب هوى، فالجاهل لا يدري ما يقول، وصاحب الهوى يصده هواه عن الحق بعد معرفته به) ، وحين عاتب الإمام الذهبي (ت - 748هـ) الإمام السبكي كتب معتذراً مبيناً رأيه في شيخ الإسلام ابن تيمية بقوله:
    (أما قول سيدي في الشيخ، فالمملوك يتحقق كبر قدره، وزخاره بحره، وتوسعه في العلوم الشرعية والعقلية، وفرط ذكائه واجتهاده، وبلوغه في كل من ذلك المبلغ الذي يتجاوز الوصف، والمملوك يقول ذلك دائماً، وقدره في نفسي أعظم من ذلك وأجل، مع ما جمع الله له من الزهادة والورع والديانة، ونصرة الحق والقيام فيه، لا لغرض سواه، وجريه على سنن السلف، وأخذه من ذلك بالمأخذ الأوفى، وغرابة مثله في هذا الزمان بل من أزمان) .

    وأما ثناء الإمام الذهبي على شيخه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فهو كثير، وذِكر ثناء الإمام الذهبي على ابن تيمية هو الغالب على من ترجم لشيخ الإسلام ابن تيمية، وعلى مواضع ترجمة ابن تيمية في كتب الإمام الذهبي، ولعلي أذكر بعض مقولات الإمام الذهبي في ابن تيمية، ومنها قوله:
    (ابن تيمية: الشيخ الإمام العالم، المفسر، الفقيه، المجتهد، الحافظ، المحدث، شيخ الإسلام، نادرة العصر، ذو التصانيف الباهرة، والذكاء المفرط) .

    وقوله: (... ونظر في الرجال والعلل، وصار من أئمة النقد، ومن علماء الأثر مع التدين والنبالة، والذكر والصيانة، ثم أقبل على الفقه، ودقائقه، وقواعده، وحججه، والإجماع والاختلاف حتى كان يقضى منه العجب إذا ذكر مسألة من مسائل الخلاف، ثم يستدل ويرجح ويجتهد، وحق له ذلك فإن شروط الاجتهاد كانت قد اجتمعت فيه، فإنني ما رأيت أحداً أسرع انتزاعاً للآيات الدالة على المسألة التي يوردها منه، ولا أشد استحضاراً لمتون الأحاديث، وعزوها إلى الصحيح أو المسند أو إلى السنن منه، كأن الكتاب والسنن نصب عينيه وعلى طرف لسانه، بعبارة رشيقة، وعين مفتوحة، وإفحام للمخالف...) .
    وقال: (... هذا كله مع ما كان عليه من الكرم الذي لم أشاهد مثله قط، والشجاعة المفرطة التي يضرب بها المثل، والفراغ عن ملاذ النفس من اللباس الجميل، والمأكل الطيب، والراحة الدنيوية) .

    ومما قاله في رثائه:
    يا موت خذ من أردت أو فدع *** محوت رسم العلوم والورع
    أخذت شيخ الإسلام وانقصمت *** عرى التقى واشتفى أولو البدع
    غيبت بحراً مفسراً جبلاً *** حبراً تقياً مجانب الشيع
    اسكنه الله في الجنان ولا *** زال علياً في أجمل الخلع
    مضى ابن تيمية وموعده *** مع خصمه يوم نفخة الفزع
    وقال فيه: (... كان قوالاً بالحق، نهاءً عن المنكر، لا تأخذه في الله لومة لائم، ذا سطوة وإقدام، وعدم مداراة الأغيار، ومن خالطه وعرفه قد ينسبني إلى التقصير في وصفه...) .

    وقال عنه: (... لا يؤتى من سوء فهم، بل له الذكاء المفرط، ولا من قلة علم فإنه بحر زخار، بصير بالكتاب والسنة، عديم النظير في ذلك، ولا هو بمتلاعب بالدين، فلو كان كذلك لكان أسرع شيء إلى مداهنة خصومه وموافقتهم ومنافقتهم، ولا هو ينفرد بمسائل بالتشهي.... فهذا الرجل لا أرجو على ما قلته فيه دنيا ولا مالاً ولا جاهاً بوجه أصلاً، مع خبرتي التامة به، ولكن لا يسعني في ديني ولا في عقلي أن أكتم محاسنه، وأدفن فضائله، وأبرز ذنوباً له مغفورة في سعة كرم الله تعالى....) .

    وقال الشوكاني رحمه الله (إمام الأئمة المجتهد المطلق) .

    رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية، وأسكننا وإياه في الفردوس الأعلى من جنته .

    ( نقلا عن كتاب " دعاوى المناوئين لشيخ الإسلام ابن تيمية " للدكتور عبدالله الغصن - وفقه الله ، طبع دار ابن الجوزي بالدمام ،ص161-139، ومن أراد الهوامش فعليه بالكتاب .. ).
    [frame="3 98"]
    [CENTER]هذا توقيع إفتراضي

    [URL="http://www.al-mehdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
    [URL="http://www.al-mehdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
    [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
    [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
    [/CENTER][/frame]
  • فأس ابراهيم
    عضو مميز
    • 27-05-2009
    • 1051

    #2
    رد: بعض ثنائات العلماء في إبن تيمية

    الان انت ذكرت من مدح ابن تيمية , لنرى معا فقهاء السنة الذين ذموا بن تيمية حتى نكون منصفين معك :
    كلام ابن حجر الهيتمي
    قال ابن حجر الهيتمي : ابن تيمية عبد خذله الله وأضله ، وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرّح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الإجتهاد أبي الحسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية .
    إلى أنْ قال : والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن ، بل يرمى في كل وعر وحزن ، ويُعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل ، جاهل غال ، عامله الله بعدله وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله آمين . الفتاوى الحديثية ص 114 ط. دار المعرفة / بيروت .
    إلى أنْ قال : ولا زال يتبع الأكابر حتى تمالأ عليه أهل عصره ففسقوه وبدعوه ، بل كفره كثير منهم ، وقد كتب إليه بعض أجلاء أهل عصره علماً ومعرفة سنة خمس وسبعمائة من فلان إلى الشيخ الكبير إمام أهل عصره بزعمه ...
    إلى أنْ قال :
    ولم يقنع بسب الأحياء حتى حكم بتكفير الأموات ، ولم يكفه التعرض على من تأخر من صالحي السلف حتى تعدى إلى الصدر ألأول ومن له أعلى المراتب في الفضل ، فيا ويح من هؤلاء خصماؤه يوم القيامة ، وهيهات أنْ لا يناله غضب ، وأنى له بالسلامة ، وكنت ممن سمعه وهو على منبر جامع بالصالحية وقد ذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : إنّ عمر له غلطات وبليات وأي بليات ، وأخبر عنه بعض السلف أنه ذكر علي بن أبي طالب d رضي الله عنه فقال : إنّ علياً d أخطأ في أكثر من ثلاثمائة مكان ، فياليت شعري من أين يحصل لك الصواب إذا أخطأت علي d بزعمك كرم الله وجهه وعمر بن الخطاب ، والآن قد بلغ هذا الحال إلى منتهاه والأمر إلى مقتضاه ولا ينفعني إلا القيام في أمرك ودفع شرك لأنك قد أفرطت في الغي ووصل أذاك إلى كل ميت وحي ، وتلزمني الغيرة شرعاً لله ولرسوله ، ويلزم ذلك جميع المؤمنين وسائر عباد الله المسلمين بحكم ما يقوله العلماء ، وهم أهل الشرع وأرباب السيف الذين بهم الوصل والقطع إلى أنْ يحصل منك الكف عن أعراض الصالحين رضي الله عنهم أجمعين . انتهى . الفتاوى الحديثية ص 115 ، 116 .
    وقال ابن حجر الهيتمي : وقال بعضهم : ومن نظر إلى كتبه لم ينسب إليه أكثر من هذه المسائل ، غير أنه قائل الجهة وله في إثباتها جزء ، ويلزم أهل هذا المذهب الجسمية والمحاذاة والاستقرار ، أي فلعله في بعض الأحيان كان يصرح بتلك اللوازم ، فنسبت إليه ، وربما نسب إليه ذلك أئمة الإسلام المتفق على جلالته وإمامته وديانته وأنه الثقة العدل المرتضى المحقق المدقق ، فلا يقول شيئاً إلا عن تثبت وتحقق ومزيد احتياط وتحر ، سيما إنْ نسب إلى مسلم ما يقتضي كفره وردته وضلالته وإهدار دمه ، فإنْ صح عنه مكفر أو مبدع يعامله الله بعدله وإلا يغفر لنا وله . الفتاوى الحديثية ص 117 .
    ويقول أيضاً : وإياك تصغي إلى ما في كتب ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية وغيرهما ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة ، فمن يهديه من بعد الله ، وكيف تجاوز هؤلاء الملحدون الحدود ، وتعدوا الرسوم وخرقوا سياج الشريعة والحقيقة ، فظنوا بذلك أنهم على هدى من ربهم وليسوا كذلك ، بل هم على أسوأ الضلال ، وأقبح الخصال ، وأبلغ المقت والخسران ، وأنهى الكذب والبهتان ، فخذل الله متبعهم ، وطهر الأرض من أمثالهم . الفتاوى الحديثية ص 203 ، 204 .

    ما يلي ذكر أسماء بعض من ناظر ابن تيمية المتوفى سنة 728 ص أو ردّ عليه من المعاصرين له والمتأخرين عنه من شافعية وحنفية ومالكية وحنابلة، ونذكر رسائلهم وكتبهم التي ردوا عليه فيها فمنهم:
    ا- القاضي المفسر بدر الدين محمّد بن إبراهيم بن جماعة الشافعي المتوفى سنة 733هـ .
    2- القاضي محمّد بن الحريري الأنصاري الحنفي.
    3- القاضي محمّد بن أبي بكر المالكي.
    4- القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
    وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ . أنظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلّم القرشي.
    5- الشيخ صالح بن عبد الله البطائحي شيخ المنيبيع الرفاعي نزيل دمشق المتوفى سنة 707هـ.
    أحد من قام على ابن تيمية ورد عليه، (أنظر روضة الناظرين وخلاصة مناقب الصالحين لأحمد الوتري". وقد ترجمه الحافظ ابن حجر في الدرر الكامنة.
    6- عصريه الشيخ كمال الدين محمد بن أبي الحسن علي السراج الرفاعي القرشي الشافعي.
    تفاح الأرواح وفتاح الأرباح.
    7- قاضي القضاة بالديار المصرية أحمد بن إبراهيم السروجي الحنفي المتوفى سنة 710 هـ .
    اعتراضات على ابن تيمية في علم الكلام.
    8- قاضي قضاة المالكية علي بن مخلوف بمصر المتوفى سنة 718 هـ. كان يقول: ابن تيمية يقول بالتجسيم وعندنا من اعتقد هذا الاعتقاد كفر ووجب قتله.
    9-الشيخ الفقيه علي بن يعقوب البكري المتوفى سنة 724 هـ ، لما دخل ابن تيمية إلى مصر قام عليه وأنكر على ابن تيمية ما يقول.
    10- الفقيه شمس الدين محمد بن عدلان الشافعي المتوفى سنة 749 هـ . كان يقول: إن ابن تيمية يقول: إن الله فوق العرش فوقية حقيقية، وان الله يتكلم بحرف وصوت.
    11- الحافظ المجتهد تقي الدين السبكي المتوفى سنة 756 هـ .
    الاعتبار ببقاء الجنة والنار.
    الدرة المضية في الرد على ابن تيمية.
    شفاء السقام في زيارة خير الأنام.
    النظر المحقق في الحلف بالطلاق المعلق.
    نقد الاجتماع والافتراق في مسائل الأيمان والطلاق.
    التحقيق في مسألة التعليق.
    رفع الشقاق عن مسألة الطلاق.
    12- ناظره المحدث المفسر الأصولي الفقيه محمّد بن عمر بن مكي المعروف بابن المرخل الشافعي المتوفى سنة 716.
    13- قدح فيه الحافظ أبو سعيد صلاح الدين العلائي المتوفى سنة 761 هـ .
    * أنظر ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون (ص/ 32- 33).
    * أحاديث زيارة قبر النبي .

    14- قاضي قضاة المدينة المنورة أبو عبد الله محمد بن مسلّم بن مالك ألصالحي الحنبلي المتوفى سنة 726 هـ .
    15- معاصر ه الشيخ أحمد بن يجيى الكلابي الحلبي المعروف بابن جهبل المتوفى سنة 733 هـ .
    * رسالة في نفي الجهة.
    16- القاضي كمال الدين بن الزملكاني ألمتوفي سنة 727 هـ .
    * ناظره وردّ عليه برسالتين، واحدة في مسئلة الطلاق الأخرى في مسئلة ا لزيا رة.
    17- ناظره القاضي صفي الدين الهندي المتوفى سنة 715 هـ .
    18- الفقيه المحدّث علي بن محمّد الباجي الشافعي المتوفى سنة 714 هـ
    ناظره في أربعة عشر موضعا وأفحمه.
    19- المؤرخ الفقيه المتكلم الفخر بن المعلّم القرشي المتوفى سنة 725 هـ-
    نجم المهتدي ررجم المعتدي.
    20- الفقيه محمد بن علي بن علي المازني الدهان الدمشقي المتوفى سنة !! رسالة في الرد غلى ابن تيمية في مسألة الطلاق.
    رسالة في الرد على ابن تيمية في مسألة الزيارة.
    21- الفقيه أبو القاسم أحمد بن محمد بن محمد الشيرازي المتوفى سنة 733 هـ
    رسالة في الرد على ابن تيمية.
    22- رد عليه الفقيه المحدث جلال الدين محمد القزويني الشافعي المتوفى سنة 739 هـ
    23- مرسوم السلطان ابن قلاوون المتوفى سنة 741 وو بحبسه.
    24- معاصره الحافظ الذهبي المتوفى سنة 748 هـ
    * بيان زغل العلم والطلب.
    * النصيحة الذهبية.
    25- المفسر أبو حيان الأندلسي المتوفى سنة 745 هـ
    * تفسير النهر الماد من البحر المحيط.
    26- الشيخ عفيف الدين عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني ثم المكي المتوفى سنة 768هـ.
    27- الفقيه الرحالة ابن بطوطة المتوفى سنة 779هـ .
    رحلة ابن بطوطة.
    28- الفقيه تاج الدين السبكي المتوفى سنة 771 هـ.
    * طبقات الشافعية الكبرى.
    29- تلميذه المؤرخ ابن شاكر الكتبي المتوفى سنة 764 هـ
    * عيون التواريخ.
    30- الشيخ عمر بن أبي اليمن اللخمي الفاكهي المالكي المتوفى سنة 734 هـ .
    * التحفة المختارة في الرد على منكر الزيارة.
    31- القاضي محمد السعدي المصري الأخنائي المتوفى سنة755 هـ .
    * المقالة المرضية في الرد على من ينكر الزيارة المحمدية، طبعت ضمن "البراهين الساطعة" للعزامي.
    32- الشيخ عيسى الزواوي المالكي المتوفى سنة 743 هـ.
    * رسالة في مسألة الطلاق.



    33- الشيخ أحمد بن عثمان التركماني الجوزجاني الحنفي المتوفى سنة 744هـ .
    * الإبحاث الجلية في الرد على ابن تيمية.
    34- الحافظ عبد الرحمن بن أحمد المعروف بابن رجب الحنبلي المتوفى سنة 795هـ .
    * بيان مشكل الأحاديث الواردة في أن الطلاق الثلاث واحدة.
    35- الحافظ ابن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852هـ .
    * الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة.
    * لسان الميزان.
    * فتح الباري شرح صحيح البخاري.
    * الإشارة بطرق حديث الزيارة.
    36- الحافظ ولي الدين العراقي المتوفى سنة 826 هـ.
    الأجوبة المرضية في الرد على الأسئلة المكية.
    37 _ الفقيه المؤرخ ابن قاضي شهبة الشافعي المتوفى سنة 851 هـ.
    * تايخ ابن قاضي شهبة.
    38- الفقيه أبو بكر الحصني المثوفى مشة 829 هـ.
    * دفع شبه من شبه وتمرد وننسب ذلك إلى الإمام أحمد.
    39- رد عليه شيخ إفريقيا أبو عبد الله بن عرفة التونسي المالكي المتوفى سنة 853هـ .
    45- العلأمة علاء الدين البخاري الحنفي المتوفى سنة 841 هـ ، كفره وكفر من سماه شيخ الإسلام أي من يقول عنه شيخ الإسلام مع علمه بمقالاته الكفرية، ذكر ذلك الحافظ السخاوي في الضوء اللامع.
    41- الشيخ محمد بن أحمد حميد الدين الفرغاني الدمشقي الحنفي المتوفى سنة 867 هـ.
    * الرد على ابن تيمية في الاعتقادات.
    42- ردّ عليه الشيخ أحمد زروق الفاسي المالكي س المتوفى سنة 899هـ .
    * شرح حزب البحر.
    43- الحافظ السخاوي المتوفى سنة 902 هـ .
    *الإعلان بالتوبيخ لمن ذمّ التاريخ.
    44- أحمد بن محمد المعروف بابن عبد السلام المصري المتوفى سنة 931 هـ.
    * القول الناصر في رد خباط علي بن ناصر.
    45- ذمه العالم أحمد بن محمد الخوارزمي الدمشقي المعروف بابن قرا المتوفى سنة 968 هـ.
    46- القاضي البياضي الحنفي المتوفى سنة 1098 هـ.
    * إشارات المرام من عبارات الإمام.
    47- الشيخ أحمد بن محمّد الوتري المتوفى سنة 980 هـ .
    * روضة الناظرين وخلاصة مناقب الصالحين.
    48- الشيخ ابن حجر الهيتمي المتودى سنة 974هـ .
    * الفتاوى الحديثية.
    " الجوهر المنظم في زيارة القبر المعظم.
    حاشية الإيضاح في المناسك.
    49- الشيخ جلال الدين الدواني المتوفى سنة 928 هـ
    * شرح العضدية.
    50- الشيخ عبد النافع بن محمّد بن علي بن عراق الدمشقي المتوفى سنة 926 هـ
    * أنظر ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون (ص/ 32- 33).
    51- القاضي أبو عبد الله المقرى.
    * نظم اللالي في سلوك الأمالي.
    52- ملا علي القاري الحنفي المتوفى سنة 014 ا هـ.
    * شرح الشفا للقاضي عياض.
    53- الشيخ عبد الرءوف المناوي الشافعي المتوفى سنة 531 ا هـ
    * شرح الشمائل للترمذي.


    54- المحذث محمّد بن علي بن علان الصديقي المكي المتوفى سنة 057 ا هـ.
    المبرد المبكي في رد الصارم المنكي.
    55- الشيخ أحمد الخفاجي المصري الحنفي المتوفى سنة 9 1 0 ا هـ.
    شرح الشفا للقاضي عياض.
    56- المؤرخ أحمد أبو العباس المقري المتوفى سنة 041 ا.
    أزهار الرياض.
    57- الشيخ محمّد الزرقاني المالكي المتوفى سنة 122 ا هـ .
    * شرح المواهب اللدنية.
    58- الشيخ عبد الغني النابلسي المتوفى سنة 43 ا اهـ
    * ذمه في أكثر من كتاب.
    59- ذمه الفقيه الصوفي محمّد مهدي بن علي الصيادي الشهير بالرواس المتوفى سنة 1287 هـ.
    60- السيد محمّد أبو الهدى الصيادي المتوفى سنة 1328 هـ.
    * قلادة الجواهر.
    61- المفتي مصطفى بن أحمد الشطي الحنبلي الدمشقي المتوفى سنة 1348 هـ
    * النقول الشرعية.
    62- محمود خطاب السبكي المتوفى سنة 1352 هـ
    * الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق.
    63- مفتي المدينة المنورة الشيخ المحدث محمد الخضر الشنقيطي المتوفى سئة 1353.
    * لزوم الطلاق الثلاث دفعه بما لا يستطيع العالم دفعه.
    64- الشيخ سلامة العزامي الشافعي المتوفى سنة 1376 هـ
    * البراهين الساطعة في ردّ بعض البدع الشائعة.
    *مقالات في جريدة المسلم (المصرية).
    65- مفتي الديار المصرية الشيخ محمد بخيت المطيعي المتوفى سنة 1354 هـ.
    * تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد.
    66- وكيل المشيخة الإسلامية في دار الخلافة العثمانية الشيخ محمّد زاهد الكوثري المتوفى سنة 1371 هـ
    * كتاب مقالات الكوثري.
    *التعقب الحثيث لما ينفيه ابن تيمية من الحديث.
    * البحوث الوفية في مفردات ابن تيمية.
    * الإشفاق على أحكام الطلاق.
    67- إبراهيم بن عثمان السمنودي المصري، من أهل هذا العصر.
    *نصرة الإمام السبكي برد الصارم المنكي.
    68- عالم مكة محمد العربي التبّان المتوفى سنة 1395هـ .
    * براءة الأشعريين من عقائد المخالفين.
    69- الشيخ محمّد يوسف البنوري الباكستاني.
    * معارف السنن شرح سنن الترمذي.
    70- الشيخ منصور محمّد عويس ، من أهل هذا العصر.
    * ابن تيمية ليس سلفيا.
    71- الحافظ الشيخ أحمد بن الصديق الغماري المغربي المتوفى سنة 1380 هـ
    * هداية الصغراء.
    * القول الجلي.
    72- الشيخ المحدث عبد الله الغماري المغربي المتوفى سنة 1314 هـ .
    * إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة.
    * الصبح السافر في تحقيق صلاة المسافر.
    * الرسائل الغمارية، وغيرها من الكتب.


    73- المسند أبو الأشبال صالم بن جندان الأندونيسي.
    * الخلاصة الكافية في الأسانيد العالية.
    74- حمد الله البراجوي عالم سهارنبور.-
    * البصائر لمنكري التوسل بأهل القبور.
    75- وقد كقره الشيخ مصطفى أبو سيف الحمامي في كتابه غوث العباد ببيان
    ا لرشا د.
    وقرّظه له جماعة وهم الشيخ محمّد سعيد العرفي، والشيخ يوسف الدجوي، والشيخ محمود أبو دقيقة، والشيخ محمّد البحيري، والشيخ محمّد عبد الفتاح عناتي، والشيخ حبيب الله الجكني الشنقيطي، والشيخ دسوقي عبد الله العربي، والشيخ محمّد حفني بلال.
    76- رد عليه أيضا محمد بن عيسى بن بدران السعدي المصري.
    77- السيد الشيخ الفقيه علوي بن ظاهر الحداد الحضرمي.
    78- مختار بن أحمد المؤيد العظمي المتوفى سنة 1340 هـ
    *جلاء الأوهام عن مذاهب الأئمة العظام والتوسل بجاه خير الأنام عليه
    الصلاة والسلام، رد فيه على كتاب "رفع الملام " لابن تيمية.
    79- الشيخ إسماعيل الأزهري.
    * مرءاة النجدية.
    80- الشيخ سراج الدين عباس الأندونيسي المتوفى سنة 1403 هـ.
    له كتب في العقيدة حذر فيها من عقائد ابن تيمية.
    الموضوع منقول

    Comment

    • جويسم
      عضو نشيط
      • 04-03-2011
      • 275

      #3
      رد: بعض ثنائات العلماء في إبن تيمية

      إذن سمعنا جمعا غفيرا ممن يثني على إبن تيمية عظيم الثناء
      ورأينا جمعا غفيرا أيضا ممن ينتقص الشيخ
      حتى لايتوه القارئ أخي الحبيب
      لانجعل القارئ يسمع ممن ينقل عن إبن تيمية معدلا أو مجرحا بواسطة
      فربما يكون الناقل باترا نصا أو مزودا له أو محرفا أو مدلسا أوحاقدا أو من غير أهل السنة وينسب لهم
      أو من المتعصبين للشيخ...... حتى أكون حياديا هنا
      فليكتب في محرك البحث موقع إبن تيمية وليسمع كلامه مباشرة بدون واسطة
      ثم ليحكم بنفسه.

      وصلى الله وسلم على سيدنا محمدا كلما ذكره الذاكرون
      وصلى الله وسلم عليه كلما غفل عنه الغافلون.
      [frame="3 98"]
      [CENTER]هذا توقيع إفتراضي

      [URL="http://www.al-mehdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
      [URL="http://www.al-mehdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
      [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
      [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
      [/CENTER][/frame]

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎