بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام .. رأيت في عالم الملكوت فجر امس وقبيل صلاة الفجر باقل من نصف ساعة الرؤيا التاليه
وكأني في مكان ومعي الاخوة الانصار وفي حالة معركة وهجوم على الاعداء ، وكنت احمل بيدي مسدس واطلق النار على العدو وكان العدو وهم كثيرين ناس تركض هاربة منا ، وايضا كان هناك تتفرج علينا ولا تفعل شئ ، واثناء ركضنا باتجاه العدو وصلنا جميعا الى نقطة نهائية ليس هناك مكان بعدها ، وكانت تلك النقطة النهائية عبارة عن ساحة خضراء فيها اربع وحوش تزأر وكانت مخيفة ، وهذه الوحوش هي اسدين ونمر ودب وكانت تجول في المكان بحركة دائرية وكانها تطارد بعضها البعض ، وكنت خائف ، وايضا الناس الموجودين بالمكان وكانوا يبدون غير خائفين من الوحوش كانوا يسخرون منا ويستهزئون وقد شعرت بالالم من كلامهم .
وفي هذه الاثناء جاء رجل مثل البرق في سرعته فطرد كل الموجودين بتلك الساحة الخضراء ، فسارعنا لمطاردة فلول العدو ونرمي عليهم النار لاستئصالهم وانهاء بقيتهم ، فقلت بنفسي لابد ان اكون ظامنا ان الرصاصات تكفيني فقد اطلقت الكثير منها ، اخرجت مشط المسدس الذي معي لارى هل هي كافيه ؟! ففتحته واستخرجت اثنان او ثلاث رصاصات وكانت لونها اصفر مثل الذهب وهممت بارجاعها فاعطاني احد الاخوة الانصار مشط جديد ، وقد وقع في قلبي ان الاخ الانصاري اسمه ahmad 1974 ، فركبت المشط بالمسدس وباشرت باطلاق النار لاجرب الرصاصات فخرجت الاطلاقات بصورة مفردة ، حولت المسدس نحو الصلي وركضنا نحو العدو نطلق النار .
والحمد لله وحده وحده وحده
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام .. رأيت في عالم الملكوت فجر امس وقبيل صلاة الفجر باقل من نصف ساعة الرؤيا التاليه
وكأني في مكان ومعي الاخوة الانصار وفي حالة معركة وهجوم على الاعداء ، وكنت احمل بيدي مسدس واطلق النار على العدو وكان العدو وهم كثيرين ناس تركض هاربة منا ، وايضا كان هناك تتفرج علينا ولا تفعل شئ ، واثناء ركضنا باتجاه العدو وصلنا جميعا الى نقطة نهائية ليس هناك مكان بعدها ، وكانت تلك النقطة النهائية عبارة عن ساحة خضراء فيها اربع وحوش تزأر وكانت مخيفة ، وهذه الوحوش هي اسدين ونمر ودب وكانت تجول في المكان بحركة دائرية وكانها تطارد بعضها البعض ، وكنت خائف ، وايضا الناس الموجودين بالمكان وكانوا يبدون غير خائفين من الوحوش كانوا يسخرون منا ويستهزئون وقد شعرت بالالم من كلامهم .
وفي هذه الاثناء جاء رجل مثل البرق في سرعته فطرد كل الموجودين بتلك الساحة الخضراء ، فسارعنا لمطاردة فلول العدو ونرمي عليهم النار لاستئصالهم وانهاء بقيتهم ، فقلت بنفسي لابد ان اكون ظامنا ان الرصاصات تكفيني فقد اطلقت الكثير منها ، اخرجت مشط المسدس الذي معي لارى هل هي كافيه ؟! ففتحته واستخرجت اثنان او ثلاث رصاصات وكانت لونها اصفر مثل الذهب وهممت بارجاعها فاعطاني احد الاخوة الانصار مشط جديد ، وقد وقع في قلبي ان الاخ الانصاري اسمه ahmad 1974 ، فركبت المشط بالمسدس وباشرت باطلاق النار لاجرب الرصاصات فخرجت الاطلاقات بصورة مفردة ، حولت المسدس نحو الصلي وركضنا نحو العدو نطلق النار .
والحمد لله وحده وحده وحده
Comment