بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمّد وآل محمّد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً
التدمير والتخريب والهدم , ليست بظاهرة جديدة على قوى الجهل والظلام بل هي ملازمة ومرافقة لكل الأحداث التي حصلت من قوى الشر عبر الأزمنة . وتعود بنا ذاكرة التاريخ الى التخريب والحرق المغولي الهمجي عندما نسمع تحريض العرعور لزمر الظلام وممن غُرر بهم على الهجوم وتدمير مواقع انصار الإمام المهدي (ع) على شبكة الأنترنت.
فقد حرض الشيخ الوهابي عدنان العرعور بمناظرته التي أُجريت على قناة صفا ضد كل ماهو محمَّدي , ضد مواقع أنصار الإمام المهدي (ع) مستكملاً بذلك مسيرة أسلافه من الظلاميين , والسبب في ذلك لانه لم يقو على مواجهة الأنصار في تلك المناظرة .
فترك ميدان المواجهة العلمي , مقارعة الدليل بالدليل والحجة بالحجة , إلى إستخدام أسلوب الإباده والترهيب , وهذا أكبر برهان على ضعف حجته واستنفاذ أدلته كل المقومات التي تجعلها تصمد أمام الحق , فبانت واهيه , ضعيفه , متهرئه لاتملك ما يسندها من مضامين علمية .
ضاربا بكل تعاليم الأنبياء والأوصياء (ع) , إلى أبعد مايكون عن جهته , فبدلاً من أن يكون طالبا للحق واعظاً في سبيل الهداية , تحول إلى داعية ابادة وحرق وتهجّم وتَخريب.
ولذلك ننبه كل انسان يؤمن بالله وبخلفائه في أرضه محمَّد وآل محمَّد (صلوات ربي عليهم) واليوم الآخر, أن يتَدَبّر هذه السلوكيات ويضعها في ميزانها الصحيح , وينتبه من فقهاء السوء الذين لا يتورعون من الخوض في كل رديه . وهاهو العرعور نموذج حي على مانقول .
فلا حول ولا قوة إلا بالله , وحسبنا الله هوَ مولانا فنعم المولى ونعم النصير .
اللهم صل على محمّد وآل محمّد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً كثيراً
التدمير والتخريب والهدم , ليست بظاهرة جديدة على قوى الجهل والظلام بل هي ملازمة ومرافقة لكل الأحداث التي حصلت من قوى الشر عبر الأزمنة . وتعود بنا ذاكرة التاريخ الى التخريب والحرق المغولي الهمجي عندما نسمع تحريض العرعور لزمر الظلام وممن غُرر بهم على الهجوم وتدمير مواقع انصار الإمام المهدي (ع) على شبكة الأنترنت.
فقد حرض الشيخ الوهابي عدنان العرعور بمناظرته التي أُجريت على قناة صفا ضد كل ماهو محمَّدي , ضد مواقع أنصار الإمام المهدي (ع) مستكملاً بذلك مسيرة أسلافه من الظلاميين , والسبب في ذلك لانه لم يقو على مواجهة الأنصار في تلك المناظرة .
فترك ميدان المواجهة العلمي , مقارعة الدليل بالدليل والحجة بالحجة , إلى إستخدام أسلوب الإباده والترهيب , وهذا أكبر برهان على ضعف حجته واستنفاذ أدلته كل المقومات التي تجعلها تصمد أمام الحق , فبانت واهيه , ضعيفه , متهرئه لاتملك ما يسندها من مضامين علمية .
ضاربا بكل تعاليم الأنبياء والأوصياء (ع) , إلى أبعد مايكون عن جهته , فبدلاً من أن يكون طالبا للحق واعظاً في سبيل الهداية , تحول إلى داعية ابادة وحرق وتهجّم وتَخريب.
ولذلك ننبه كل انسان يؤمن بالله وبخلفائه في أرضه محمَّد وآل محمَّد (صلوات ربي عليهم) واليوم الآخر, أن يتَدَبّر هذه السلوكيات ويضعها في ميزانها الصحيح , وينتبه من فقهاء السوء الذين لا يتورعون من الخوض في كل رديه . وهاهو العرعور نموذج حي على مانقول .
فلا حول ولا قوة إلا بالله , وحسبنا الله هوَ مولانا فنعم المولى ونعم النصير .
Comment