بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد و آل بيته الطاهرين
هذه رؤيا واستبصار في القرآن الكريم حول بعض الأحداث الراهنه
في "" البحرين , ولبنان , واليمن , وليبيا ""
و وجدتها في بعض المواقع انقلها لكم كما هي
يوم الزلزلة ( الجمعة 25 مارس ) يوم الانتصاروصلتني رؤية قرآنية
– ألحَّ عليَّ كاتبها كثيراً لنشرها في أرجاء البحرين شحذاً للهمم وتثبيتاً للعزائم –
يوم الأحد 13 مارس و الاثنين 14 مارس :
بدأ خلق البحرين في يومين بتدخل قوات من سبع دول .
يوم الثلاثاء 15 مارس :
هو الفجر الذي تتلوه 10 ليال كربلائية ، يعتدى فيها على الرجال والنساء والأطفال .
يوم الأربعاء 16 مارس :
فجر جديد يلمع فيه 11 نجماً كوكباً من الشهداء ممن سبقوا وممن سيلحقوا ، ومعهم كوكبٌ خفي هو الثاني عشر ، ليبلغوا 12 شهيداً ، وبدمائهم سيتفجر الغضب الإلهي على أيدي المؤمنين ، مؤيدين بملائكته حتى يحققوا النصر في يوم الجمعة 25 مارس ، حيث سقوط النظام وانهزام الأحزاب من الأعراب الجاهليين الذين سيولون الدبر .
يوم الاثنين 28 مارس :
خروج الإمام الصدر مع رجل آخر .
يوم الأربعاء 30 مارس :
تضع الحرب القذافية أوزارها في 42 يوماً ، تعادل مدة حمل امرأة بمقدار 6 أشهر كتأويل قرآني ( 1 شهر = 7 ايام ) ن
لكن يتأخر سقوط القذافي يومين إلى يوم الجمعة 1 أبريل .
أما اليمن ، فإن صالح قبل القذافي بلا شك ويبدو مع البحرين في يوم الجمعة 25 مارس الذي هو يوم الساعة والزلزلة .
(إذا زلزلزت الأرض زلزالها ) ، ( يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيءٌ عظيم ) ، ( بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر ) ، ( يوم تقوم الساعة يبلس المجرمون ) ، ( ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون ) ، ( يوم الحشر ) ، (ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود ) ، (سيهزم الجمع ويولون الدبر ) ، ( جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب ) ، ( فاختلف الأحزاب من بينهم ) ، ( ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده ) ، (موعدهم الصبح ) ، ( موعدهم يوم الزينة ) ، ( يوم الجمعة ) ، ( واعدنا موسى ثلاثين ليلة ثم أتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة ) ، ( فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذابٌ أليم ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون ) .
( وهنالك تفصيلات كثيرة في الآيات )
وهذه الأحداث كلها هي بعض علامات قرب ظهور الحجة المبارك (عج) ، ثبتنا الله على ولايته ، وجعلنا من أعوانه وأنصاره ، والمقاتلين بين يديه والمستشهدين تحت لوائه .
للاماانة منقـــوووووول
اخوتي في الله
لا تدعووا هذا الشيء يقف عندكم
لعله يصل الى بعض اخوتنا في البلاد المذكوورة
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد و آل بيته الطاهرين
هذه رؤيا واستبصار في القرآن الكريم حول بعض الأحداث الراهنه
في "" البحرين , ولبنان , واليمن , وليبيا ""
و وجدتها في بعض المواقع انقلها لكم كما هي
يوم الزلزلة ( الجمعة 25 مارس ) يوم الانتصاروصلتني رؤية قرآنية
– ألحَّ عليَّ كاتبها كثيراً لنشرها في أرجاء البحرين شحذاً للهمم وتثبيتاً للعزائم –
يوم الأحد 13 مارس و الاثنين 14 مارس :
بدأ خلق البحرين في يومين بتدخل قوات من سبع دول .
يوم الثلاثاء 15 مارس :
هو الفجر الذي تتلوه 10 ليال كربلائية ، يعتدى فيها على الرجال والنساء والأطفال .
يوم الأربعاء 16 مارس :
فجر جديد يلمع فيه 11 نجماً كوكباً من الشهداء ممن سبقوا وممن سيلحقوا ، ومعهم كوكبٌ خفي هو الثاني عشر ، ليبلغوا 12 شهيداً ، وبدمائهم سيتفجر الغضب الإلهي على أيدي المؤمنين ، مؤيدين بملائكته حتى يحققوا النصر في يوم الجمعة 25 مارس ، حيث سقوط النظام وانهزام الأحزاب من الأعراب الجاهليين الذين سيولون الدبر .
يوم الاثنين 28 مارس :
خروج الإمام الصدر مع رجل آخر .
يوم الأربعاء 30 مارس :
تضع الحرب القذافية أوزارها في 42 يوماً ، تعادل مدة حمل امرأة بمقدار 6 أشهر كتأويل قرآني ( 1 شهر = 7 ايام ) ن
لكن يتأخر سقوط القذافي يومين إلى يوم الجمعة 1 أبريل .
أما اليمن ، فإن صالح قبل القذافي بلا شك ويبدو مع البحرين في يوم الجمعة 25 مارس الذي هو يوم الساعة والزلزلة .
(إذا زلزلزت الأرض زلزالها ) ، ( يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيءٌ عظيم ) ، ( بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر ) ، ( يوم تقوم الساعة يبلس المجرمون ) ، ( ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون ) ، ( يوم الحشر ) ، (ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود ) ، (سيهزم الجمع ويولون الدبر ) ، ( جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب ) ، ( فاختلف الأحزاب من بينهم ) ، ( ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده ) ، (موعدهم الصبح ) ، ( موعدهم يوم الزينة ) ، ( يوم الجمعة ) ، ( واعدنا موسى ثلاثين ليلة ثم أتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة ) ، ( فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذابٌ أليم ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون ) .
( وهنالك تفصيلات كثيرة في الآيات )
وهذه الأحداث كلها هي بعض علامات قرب ظهور الحجة المبارك (عج) ، ثبتنا الله على ولايته ، وجعلنا من أعوانه وأنصاره ، والمقاتلين بين يديه والمستشهدين تحت لوائه .
للاماانة منقـــوووووول
اخوتي في الله
لا تدعووا هذا الشيء يقف عندكم
لعله يصل الى بعض اخوتنا في البلاد المذكوورة
Comment