اللهم صلي على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
التخبط والارباك وصل للامريكان واعتقدوا ان اليماني ع من اليمن !!!
ان من ما لايقبل الشك ان امريكا قد جاءت لحرب الامام المهدي ع وتطويق قضية اليماني ع ولا تترك شاردة وواردة الا واتبعتها وهي تتابع عن كثب ما وصل حال الوضع والتمهيد الذي يقوم به المهدي الاول، اليماني، الامام احمد الحسن ع لسيدنا ومولانا الامام المهدي ع ولكن هي ليست من الغباء للتترك شيء للصدفة وهي لاتؤمن بها فقد اخذت الفكر الشيعي وقرأته جيدا وبتمعن وقرأت السجال الحاصل بين انصار الله والمهدي الاول ع وبين مراجع التقليد الاعمى و قد فهمت الامر وعرفت اكثر من غيرها من الناس ان اليماني ع هو الامام أحمد الحسن ع والدليل على ذلك هو ما قامت به امريكا من متابعة قضية اليماني ع واعلان حربها عليه وعلى الانصار من قتل للانصار وسجن واعتقالات وتدمير بيوت الله من مساجد وحسينيات والحرب مستمرة وقد ابلى الانصار بلاءا عظيما فرحم الله الشهداء وكلأ الله الباقين بحفظه ونصره وكل ذلك للأسف بيد جنود ابليس لع ما يسمى بالجيش العراقي وشرطة حكومة بني العباس.
ان امريكا كانت تتوقع الرايات السود من الشرق فذهبت لتحتل افغانستان وتطوق ايران على ظن وتفسير منهم لثورة المشرق والرايات السود التي وضعوا احتمال ان تأتي من ايران مع التذكير بتصريح بوش لع باعلان الحرب الصليبية قبل التوجه الى افغانستان .
وان كانوا يعلموا بان اليماني هو الامام احمد الحسن ع ولكنهم يعتقدون انهم من خلال تفكيرهم المادي انهم قد احتووه وحاصروا انصاره وليس من خطر فعلي سيصدر منه حتى الان !.
ولذلك فهم لايتركوا رأي العلماء الغير العاملين المضلين للناس وتفسيرهم احاديث اهل البيت ع من دون اخذها بنظر الاعتبار، وإذا كان هؤلاء قد فسروا الاحاديث الشريفة بهواهم وجهلهم ان اليماني ع هو من (اليمن) لذلك فقد بدات امريكا تكيل بمكيالين في دعمها لاحداث التغيير في العالم العربي والاسلامي من خلال هذا الخبر التالي :
ولذلك فهم لايتركوا رأي العلماء الغير العاملين المضلين للناس وتفسيرهم احاديث اهل البيت ع من دون اخذها بنظر الاعتبار، وإذا كان هؤلاء قد فسروا الاحاديث الشريفة بهواهم وجهلهم ان اليماني ع هو من (اليمن) لذلك فقد بدات امريكا تكيل بمكيالين في دعمها لاحداث التغيير في العالم العربي والاسلامي من خلال هذا الخبر التالي :
الأربعاء, 09-مارس-2011 -
قال سفير الولايات المتحدة الأمريكية بصنعاء جيرالد فايرستاين إن السبيل الأمثل لحل مشاكل اليمن، يتمثل بالحوار وليس بالتظاهرات، مؤكدا في ذات الوقت أن إسقاط النظام لا يحل الإشكالات والتحديات التي تواجه اليمن في الوقت الراهن.
(خوفا من يخرج اليماني حسب اعتقادهم القاصر)
وقال السفير فايرستاين في حوار مع صحيفة "السياسية": إن مبادرة الرئيس علي عبدالله صالح في الثاني من فبراير تؤسس لحوار هو محل تشجيع الولايات المتحدة الأمريكية تجنباً لاحتمالات الانزلاق نحو العنف.
وأضاف: ينبغي إدماج الشباب في منظومة العمل السياسي باعتبارهم بناة الحاضر والمستقبل.
ووصف السفير الأمريكي التحذيرات الصادرة من الخارجية الأمريكية إلى المواطنين الأمريكيين بعدم السفر إلى اليمن بـ"الاحترازية".
Comment