عتابنا على الحكومة لو على السيستاني ؟؟؟
ان أي متابع للأوضاع الأمنية والسياسية التي تجري في العراق يتبادر الى ذهنه الى انه هنالك سبب ومسبب لكل ما يجري في العراق
فأما السبب فهو الحكومة لأنها عجزت عن توفير الأمن وكل متطلبات العيش بأمان للشعب العراقي
فحكومتنا الرشيدة بقيادة نوري المالكي وفي فترة الأربع سنوات السابقة لم نشهد لها سوى بالقتل والتهجير والتسليب وهذا واضح وجلي لدى عامة الناس من شمال العراق الى جنوبه
فأما القتل فبغداد والمحافظات تشهد على ذلك بسبب التصفيات الحزبية من أجل المناصب والكراسي
وأما التهجير فقد بلغ عدد المهجرين إلى خارج القطر ما يقارب المليون مهجر بحيث وصل الأمر إلى انه لا توجد دولة في العالم تخلوا من المهجرين العراقيين أو الجالية العراقية هنالك
إما داخل القطر فالتهجير من محافظة إلى أخرى بلغ ألي أكثر من 2000000 مليون مهجر من شتى المحافظات
أو نوع أخر من التهجير وهو تهجير المسيحيين في الموصل وقتلهم
أو الفساد المالي والإداري الذي وصل فيه العراق إلى إن الذين سرقوا ونهبوا وصلوا إلى حالة إن الملايين لا يرضوا بها بل لا يتعاملون بها أصلا بل إن تعاملهم بالدولار أو اليورو كل ذلك وأكثر كان في عهد حكومة المالكي هل نعتب على المالكي وحكومته
أم نوجه عتابنا إلى المرجعية بقيادة السيستاني التي كانت توجب على الجميع انتخاب قائمة الشمعة آنذاك ( ألإتلاف العراقي الموحد )
وسبب القتل والفساد والسرقات والتهجير هو بسبب قائمة الشمعة التي أيدتها المرجعية
قل لنا أخبرنا يا فرعون العصر الحديث لماذا تنصح الناس بل توجب عليهم انتخاب أناس هم ليسوا أهلاً للمسؤولية المهم لديك هو أرضاء وطنك الأصلي إيران
ثم كررت فعلتك الشنيعة بأنك تقف على مسافة واحدة من قائمتي دولة القانون والائتلاف أللا وطني وأنت تعلم جيداً أنهم سيكررون ما فعلوه خلال فترات الحكم السابقة
وها هم اليوم يتنازعون ويتخاصمون على المقاعد ومن أجل المناصب وكم حصة كل قائمة ومن هو المرشح لمنصب رئيس الوزراء ومن الكتلة التي تستحق تشكيل الحكومة لا تنسى أن خطواتك كلها التي اتخذتها
يا فرعون العصر كلها مؤيدة ومسددة من قبل الشيطان
ان أي متابع للأوضاع الأمنية والسياسية التي تجري في العراق يتبادر الى ذهنه الى انه هنالك سبب ومسبب لكل ما يجري في العراق
فأما السبب فهو الحكومة لأنها عجزت عن توفير الأمن وكل متطلبات العيش بأمان للشعب العراقي
فحكومتنا الرشيدة بقيادة نوري المالكي وفي فترة الأربع سنوات السابقة لم نشهد لها سوى بالقتل والتهجير والتسليب وهذا واضح وجلي لدى عامة الناس من شمال العراق الى جنوبه
فأما القتل فبغداد والمحافظات تشهد على ذلك بسبب التصفيات الحزبية من أجل المناصب والكراسي
وأما التهجير فقد بلغ عدد المهجرين إلى خارج القطر ما يقارب المليون مهجر بحيث وصل الأمر إلى انه لا توجد دولة في العالم تخلوا من المهجرين العراقيين أو الجالية العراقية هنالك
إما داخل القطر فالتهجير من محافظة إلى أخرى بلغ ألي أكثر من 2000000 مليون مهجر من شتى المحافظات
أو نوع أخر من التهجير وهو تهجير المسيحيين في الموصل وقتلهم
أو الفساد المالي والإداري الذي وصل فيه العراق إلى إن الذين سرقوا ونهبوا وصلوا إلى حالة إن الملايين لا يرضوا بها بل لا يتعاملون بها أصلا بل إن تعاملهم بالدولار أو اليورو كل ذلك وأكثر كان في عهد حكومة المالكي هل نعتب على المالكي وحكومته
أم نوجه عتابنا إلى المرجعية بقيادة السيستاني التي كانت توجب على الجميع انتخاب قائمة الشمعة آنذاك ( ألإتلاف العراقي الموحد )
وسبب القتل والفساد والسرقات والتهجير هو بسبب قائمة الشمعة التي أيدتها المرجعية
قل لنا أخبرنا يا فرعون العصر الحديث لماذا تنصح الناس بل توجب عليهم انتخاب أناس هم ليسوا أهلاً للمسؤولية المهم لديك هو أرضاء وطنك الأصلي إيران
ثم كررت فعلتك الشنيعة بأنك تقف على مسافة واحدة من قائمتي دولة القانون والائتلاف أللا وطني وأنت تعلم جيداً أنهم سيكررون ما فعلوه خلال فترات الحكم السابقة
وها هم اليوم يتنازعون ويتخاصمون على المقاعد ومن أجل المناصب وكم حصة كل قائمة ومن هو المرشح لمنصب رئيس الوزراء ومن الكتلة التي تستحق تشكيل الحكومة لا تنسى أن خطواتك كلها التي اتخذتها
يا فرعون العصر كلها مؤيدة ومسددة من قبل الشيطان
Comment