بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله وحده
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
قال يماني ال محمد ع ( من يحبني ويريد ان يراني ويشتاق الي فانا هو ذلك المسكين الذي لا يجيد الكلام فهو انا من راه فقد راني )
تاملوا اخوتي جيدا بكلامه ع والى ما يدعونا ويعلمنا ويربينا انه يدعونا الى حب المسكين الذي لا يملك شيء لا منصب ولا مال ولا جاه ومكانة اجتماعية وفوق ذلك كله لا يجيد الكلام حتى ولو من خلال لسانه يجذب الناس له ويكون من خلالهم صداقات ان هكذا انسان ينصب منه ع انه يمثله ومن اراد رؤية السيد ع فعليه ان يرى هكذا شخص وان يصل هكذا شخص وان يعود هكذا شخص وان يتقرب ويتلطف ويحن ويحب هكذا شخص بهذه الصفات لانه تتمثل به صورة حجة من حجج الله .
وايضا من المعاني التي ناخذها من كلامة ع اننا لو وصلنا الى هذا المستوى من حب المساكين كحبنا لحجة الله اذا اصبحنا مستحقين لرؤيته ع والتشرف بلقائه ع واما لازلنا ساعين خلف الوجاهات واصحاب المناصب والمال والنفوذ وو ....اذا لازلنا محجوبون عنهم ع وغير مستحقين للتشرف بلقائم .فالمسكين عنوانهم ونهجهم وهدفهم لاغيره.
المسكين شعارهم ومنهاج عملهم هو الغاية ليكونوا منه انسان له شان عند الناس لان له شان عند الله.
انها لمسؤولية عظيمة ان نرى حجة الله في كل شيء لا ان نرى غيره.
انها لمسؤولية عظيمة اعاننا الله جميعا على حملها والعمل بها .
والحمد لله اولا واخرا وظاهرا وباطنا.
والحمد لله وحده
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
قال يماني ال محمد ع ( من يحبني ويريد ان يراني ويشتاق الي فانا هو ذلك المسكين الذي لا يجيد الكلام فهو انا من راه فقد راني )
تاملوا اخوتي جيدا بكلامه ع والى ما يدعونا ويعلمنا ويربينا انه يدعونا الى حب المسكين الذي لا يملك شيء لا منصب ولا مال ولا جاه ومكانة اجتماعية وفوق ذلك كله لا يجيد الكلام حتى ولو من خلال لسانه يجذب الناس له ويكون من خلالهم صداقات ان هكذا انسان ينصب منه ع انه يمثله ومن اراد رؤية السيد ع فعليه ان يرى هكذا شخص وان يصل هكذا شخص وان يعود هكذا شخص وان يتقرب ويتلطف ويحن ويحب هكذا شخص بهذه الصفات لانه تتمثل به صورة حجة من حجج الله .
وايضا من المعاني التي ناخذها من كلامة ع اننا لو وصلنا الى هذا المستوى من حب المساكين كحبنا لحجة الله اذا اصبحنا مستحقين لرؤيته ع والتشرف بلقائه ع واما لازلنا ساعين خلف الوجاهات واصحاب المناصب والمال والنفوذ وو ....اذا لازلنا محجوبون عنهم ع وغير مستحقين للتشرف بلقائم .فالمسكين عنوانهم ونهجهم وهدفهم لاغيره.
المسكين شعارهم ومنهاج عملهم هو الغاية ليكونوا منه انسان له شان عند الناس لان له شان عند الله.
انها لمسؤولية عظيمة ان نرى حجة الله في كل شيء لا ان نرى غيره.
انها لمسؤولية عظيمة اعاننا الله جميعا على حملها والعمل بها .
والحمد لله اولا واخرا وظاهرا وباطنا.
Comment