لقد انطلقت الحرب الطائفية في الشرق الاوسط من سوريا !

[ansari]

رد: لقد انطلقت الحرب الطائفية في الشرق الاوسط من سوريا ؟

لقد كانت شرارة اثارة الفتنة لانطلاق الحرب الطائفية بين المذاهب الاسلامية وبين المسلمين والمسيحيين وتعميق الهوة بدل ردمها من العقلاء فقد اطلقها زعيم اكبر دولة في الاقتصاد العالمي والقوة العسكرية قبل ان تنهار اليوم الا وهو جورج بوش الابن حينما اعلن حربه على مايسمى بالارهاب بقوله (الحرب الصليبة )

فكانت هذه الشرارة التي اطلقت الصهيونية العالمية حملتها فبدأت بافغانستان بعد ان صنعوا تنظيم القاعدة بعد تربيتهم على الفكرهم الوهابي(الاسلام ) الصهيوني ككلاب جائعة لدماء المسلمين

فكانت امريكا بعد الاحتلال العسكري تبث كلابها من ارهابيوا القاعدة التي توحي انها تقاتلهم بالتنسيق مع قياداتهم الممولة من آل سعود مع ما يشاهد من امكانيات كبيرة وتسهيلات عظيمة لتفجير برجي التجارة في نيويورك وحجم الدعم الكبير واللوجستي من عدة وعتاد وتدريب للشباب التائه الفارغ العقيدة وتحويلهم الى وحوش بشرية والغة في دماء الناس وبهائم متفجرة في كل مكان تطاله ايديهم وهذا ما حصل في افغانستان بعد الاحتلال العسكري وتطبيق ديمقراطيتها او حاكمية الناس صارت افغانستان بلدا رعب وخوف يقتل فيه كل يوم العديد من ابناءه بالمتفجرات وتتطاير اشلاءهم في مكان الحادث وتكرر المشهد في العراق وطبق حاكمية الناس ونقضت بفضل فقهاء الضلال في النجف حاكمية الله التي استشهد من اجلها سبط الرسول محمد صلى الله عليه وآل وسلم وبعد اسقاط نظام صدام الدموي ذو المنهج الاموي واستبدل بحكومة بن العباس وصار الفقر والجوع ميزة تميز الشعب العراق بين شعوب العالم واطلقت امريكا كلابها الصهوينية ما يسمى بتنظيم القاعدة لتعيث في العراق الفساد من قتل وخراب ودمار وانتقل المشهد الى ليبيا واليمن ومصر وتونس وسوريا لدرجة ان اصبحت الصورة واضحة ولا تحتاج الى مزيد من التبيان .


اليوم ما يجري في اليمن هو امتداد للمخطط الصهوني الامريكي فالدعم الايراني للحوثيين كان مقابل الدعم الامريكي للتيارات السلفية التكفيرية وكلها تصب في مصلحة الصهوينية فيقتل ابناء البلد الواحد بعضهم بعضا نيابة عنهم وكدليل على ان هذه الحكومات المنتخبة بطريقة السقيفة الاولى التي نقضت حاكمية الله ما صرحت حكومة اليمن اليوم فقد نقلت رويترز خبرا يسمي المسؤول في الحكومة اليمنية ابناء شعبه المتقاتل على امر عقائدي بالمتمردين والاخر بالمقاتلين وهذا وراءه ما وراءه من دعم للارهاب الذي انتهجه الفكر السلفي التكفيري المدعوم من امريكا والصهونية وآل سعود كما لايخفى



مسؤول:المتمردون الشيعة والمقاتلون السنة يحترمون وقفا جديدا لاطلاق النار


Sun Nov 10, 2013 9:06am GMT

صنعاء (رويترز) - قال مسؤول يمني ان القتال الدائر في شمال اليمن بين الحوثيين الشيعة والسلفيين السنة توقف يوم الاحد مع دخول اتفاق لوقف اطلاق النار توسطت فيه الحكومة حيز التنفيذ.

وأودت الاشتباكات بحياة ما لا يقل عن 100 شخص منذ اندلاعها في 30 اكتوبر تشرين الأول عندما اتهم مقاتلون حوثيون يسيطرون على معظم محافظة صعدة على الحدود مع السعودية منافسيهم السلفيين في بلدة دماج بتجنيد الاف المقاتلين الاجانب للاستعداد لمهاجمتهم.

ويقول السلفيون إن الاجانب طلاب يسعون الى تعميق معرفتهم بالاسلام.

وقال يحيى أبو اصبع رئيس اللجنة الرئاسية المكلفة بإنهاء القتال لرويترز بالهاتف من دماج إن المواجهات انتهت في صعدة ووقف اطلاق النار دخل حيز التنفيذ قبل ساعة.

ويلقي النزاع الطائفي في دماج بظلاله على جهود المصالحة في اليمن الذي يوجد على أراضيه احد انشط اجنحة تنظيم القاعدة.

وانهارت محاولة للتوسط في وقف لاطلاق النار الاسبوع الماضي بعد اقل من يوم من اعلانها لكن توقفا في القتال مكن مسؤولي الصليب الاحمر من اجلاء نحو 70 شخصا من دماج.

(اعداد علي خفاجي للنشرة العربية - تحرير علا شوقي)


© Thomson Reuters 2013 All rights reserved

[ansari]

رد: لقد انطلقت الحرب الطائفية في الشرق الاوسط من سوريا !

مرة اخرى تجد السفيانيين الوهابية بصماتهم على دماء المسلمين



مجموعة عبد الله عزام تعلن مسؤوليتها عن الهجوم الإنتحاري المزدوج الذي استهدف السفارة الإيرانية في بيروت


19/11 11:22 CET

مجموعة عبد الله عزام، التي ترتبط بتنظيم القاعدة وتتخذ من لبنان مقراً لها تعلن مسؤوليتها عن الهجوم الإنتحاري المزدوج الذي استهدف السفارة الإيرانية في جنوب بيروت. الهجوم خلف ثلاثة وعشرين قتيلا على الأقل ومائة وثمانية وأربعين جريحاً.

وأفادت معلومات أنّ انتحارياً كان يرتدي حزاماً ناسفاً حاول اقتحام السفارة ولكن تمّ صده من طرف الحرس وبعد أقل من دقيقتين حاولت سيارة مفخخة من نوع “إنفوي” يقودها انتحاري اقتحام السفارة وتم التفجير الثاني. وترددت معلومات أخرى أنّ العبوة التي انـفجرت كانت موجودة بالقرب من سيارة من نوع رابيد على بعد عشرة أمتار من مبنى السفارة.

وألحق الهجوم أضراراً كبيرة بالسفارة الإيرانية وبستة مبان محيطة بها، كما تسبب في إحتراق عشر سيارات كانت متواجدة في عين المكان. وقد ضربت القوى الأمنية اللبنانية طوقاً أمنياً حول المنطقة المحيطة بالإنفجار، وباشرت التحقيق لمعرفة المسؤولين عن هذا الهجوم.

هذا الهجوم يؤكد مرة أخرى أنّ الحرب الأهلية التي تدور رحاها في سوريا ألقت بظلالها على الوضع في المنطقة عامة وعلى لبنان على وجه الخصوص، الذي يجد نفسه مسرحاً لسلسة أعمال العنف التي استهدفت مصالح حزب الله اللبناني الشيعي الحليف لنظام دمشق من جهة وإيران، التي هي أيضاً حليفة للنظام السوري