التقرير الكامل لهيومن رايتس عن السجون في العراق والتعذيب
Human Rights Watch 2012-05-22
السلطات العراقية نفذت منذ أكتوبر/تشرين الأول، عدة موجات من الاعتقالات، وصف ضباط ومسئولون إحداها بأنها "احترازية." وقال شهود عدة لـ هيومن رايتس ووتش إن قوات الأمن عادة ما طوقت ضواحي في بغداد وغيرها من المحافظات ونفذت حملات تفتيش ومداهمة من منزل لمنزل ومعها قوائم طويلة تضم أسماء أشخاص مطلوبين للاعتقال. احتجزت الحكومة مئات المعتقلين لشهور، رافضة الكشف عن عدد هؤلاء المعتقلين، أو هوياتهم أو الاتهامات الموجهة لهم، أو أماكن احتجازهم. وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "قوات الأمن العراقية تعتقل أناس خارج نطاق القانون، من دون محاكمة أو اتهامات معروفة، وتخفيهم بمعزل عن العالم الخارجي..
يجب أن تكشف الحكومة العراقية على الفور عن أسماء وأماكن جميع المعتقلين، وأن تطلق بشكل عاجل سراح أولئك الذين لم توجه إليهم اتهامات جنائية، وأن تحيل من توجه إليهم اتهامات إلى سلطة قضائية مستقلة". وقالت هيومن رايتس ووتش إن على الحكومة تعيين لجنة قضائية مستقلة للتحقيق في الادعاءات المستمرة بالتعذيب وغيره من أعمال سوء المعاملة، والاختفاءات والاحتجاز التعسفي في معسكر الشرف وغيره من الأماكن. وقال شهود عدة لـ هيومن رايتس ووتش إن بعض المعتقلين المحتجزين منذ ديسمبر/كانون الأول 2011، محتجزون في سجن معسكر الشرف في المنطقة الدولية ببغداد، المعروفة بالمنطقة الخضراء.
في مارس/آذار 2011، أعلنت الحكومة أنها أغلقت سجن معسكر الشرف، بعد أن زار نواب برلمانيون الموقع استجابة لأدلة قدمتها هيومن رايتس ووتش عن أعمال تعذيب متكررة في هذا السجن. وقعت حملتا الاعتقال الجماعي الأكبر في أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني 2011، حيث جرى اعتقال أناس بزعم انتمائهم لحزب البعث وأنهم موالون لصدام حسين، وفي مارس/آذار 2012، وقبل القمة العربية في بغداد، نهاية ذلك الشهر. في أبريل/نيسان، قال مسؤولان بوزارة العدل في مقابلتين منفصلتين مع هيومن رايتس ووتش إنه منذ بدء الاعتقالات في أكتوبر/تشرين الأول، فإن قوات الأمن في الغالب لم تحول المعتقلين بشكل كامل إلى إشراف النظام القضائي، كما يشترط القانون العراقي. وقال المسؤولان إنه بدلا من ذلك، نقلت قوات الأمن عشرات السجناء ما بين منشآت احتجاز متعددة، وأحيانا من دون اتباع الإجراءات الرسمية أو إبداء تفسيرات واضحة، تحت إشراف المكتب العسكري لرئيس الوزراء نوري المالكي. وقال 14 محاميا ومعتقلا ومسئولا حكوميا، أجرت هيومن رايتس ووتش مقابلات معهم، إن المعتقلين في الفترة الأخيرة تم احتجازهم في سجن معسكر الشرف. بعض المسئولين قالوا إن المعتقلين تم احتجازهم في مركزي احتجاز سريين، يقعان داخل المنطقة الخضراء أيضا. هذه الادعاءات متطابقة مع بواعث قلق أثارتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خطاب سري اطلعت عليه هيومن رايتس ووتش في يوليو/تموز 2011، بعدما كشفت صحيفة لوس أنجلس تايمز عن وجود الخطاب. وقال مسئولون ومحامون ومحتجزون سابقون، لـ هيومن رايتس ووتش، إن محققين قضائيين من مجلس القضاء الأعلى أجروا استجوابات في سجن معسكر الشرف. في الفترة ما بين ديسمبر/كانون الأول ومايو/أيار، أجرت هيومن رايتس ووتش لقاءات مع أكثر من 35 محتجزاً سابقا وأقارب للمعتقلين، ومحامين ونواب برلمان، ومسئولين في الحكومة العراقية ومسئولين أمنيين من وزارات الدفاع والداخلية والعدل. وعبر الجميع من دون استثناء عن قلق بالغ بشأن سلامتهم، وطلبوا من هيومن رايتس ووتش ألا تكشف أسمائهم أو تواريخ وأماكن المقابلات لحماية هوياتهم.
التفاصيل http://www.babil.info/thesis.php?mid=36747&name=shan
واليوم بغداد تحتضن المؤتمر الدولى للتضامن مع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب فى سجون الاحتلال الإسرائيلى!!!.
نشرت صحيفة اليوم السابع الخبرين التالين :
للدفاع عن حقهم فى الحرية..
الطالبانى يؤكد أهمية مؤتمر الأسرى فى تحفيز الرأى العام الدولى
الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012 - 00:04

الرئيس العراقى جلال طالبانى
بغداد (أ.ش.أ)
أكد الرئيس العراقى جلال الطالبانى أن موقف العراق الداعم والمشارك دائما لنضال الشعب الفلسطينى من أجل نيل حريته، واستعادة حقوقه هو موقف متواصل وراسخ.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس العراقى فى بغداد مساء أمس الاثنين، وفدى دولة فلسطين برئاسة رئيس الوزراء سلام فياض، وجامعة الدول العربية برئاسة أمين عام الجامعة نبيل العربى.
وذكر بيان رئاسى عراقى أن الطالبانى أعرب فى مستهل اللقاء عن ترحيبه الحار بالوفدين الشقيقين وعن سعادته باحتضان بغداد للمؤتمر الدولى للتضامن مع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب فى سجون الاحتلال الإسرائيلى.
وقال الرئيس العراقى إن موقف العراق الداعم والمشارك دائما لنضال الشعب الفلسطينى من أجل حريته واستعاده حقوقه هو موقف متواصل وراسخ من أجل نصرة الحق الفلسطينى.
وأكد الرئيس العراقى أهمية هذا المؤتمر الذى يعقد فى بغداد ودوره فى تحفيز الرأى العام الدولى للدفاع عن أوضاع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب، وحقهم فى الحرية، كما تحدث عن عمل العراق الحثيث والمخلص من أجل توفير كل إمكانات نجاح المؤتمر ووصوله إلى أهدافه المرجوة.
وأشار البيان إلى أنه جرى خلال اللقاء ـ الذى حضره وزير الخارجية العراقى هوشيار زيبارى وعدد من المسئولين والشخصيات السياسية، الحديث عن الأوضاع العربية الراهنة وتطورات الأحداث ودور ومهمات جامعة الدول العربية فى هذه الظروف الساخنة التى تمر بها المنطقة
وفي ذات السياق
المالكى: العراق سيواصل تأييده للشعب الفلسطينى فى كل الميادين
الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012 - 01:12

رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى
بغداد (أ.ش.أ)
أكد رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى أن القضية الفلسطينية وضعت الضمير العالمى أمام اختبار حقيقى، مهنئا نظيره الفلسطينى سلام فياض بمناسبة حصول فلسطين على صفة دولة مراقب فى الأمم المتحدة.
وشدد المالكى خلال لقائه أمس الاثنين، رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض الذى يزور العراق حاليا للمشاركة فى مؤتمر الأسرى على ضرورة مواصلة النضال والعمل الدءوب لنيل الحقوق.
وقال المالكى، بحسب بيان لمكتبه الإعلامى، يجب ألا يتسرب اليأس لأن المسيرة طويلة وصعبة، ولكن نتائجها أكيدة، مؤكدا أن العراق سيواصل تأييده للشعب الفلسطينى فى كل الميادين، داعيا الدول العربية إلى التعاون فيما بينها لدعم الدولة الفلسطينية الوليدة والتخفيف من العقوبات الإسرائيلية، والتعامل مع فلسطين من الآن فصاعدا كدولة.
من جانبه أكد رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض أن الذهاب إلى خيار الدولة جاء بعد حساب لكافة الإجراءات العقابية المحتملة من جانب الكيان الإسرائيلى، واستعرض موقف الدول المختلفة أثناء التصويت على عضوية فلسطين بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
ونوه فياض بموقف رئيس الوزراء العراقى الداعم للشعب الفلسطينى، وقال إن الدعوة لعقد مؤتمر الأسرى الفلسطينيين فى هذا التوقيت بالذات يدل على اهتمام العراق الكبير بالقضية الفلسطينية.
قال الامام المهدي ع في رسالته الشريفة للشيخ المفيد ( رح ) عن حكام العراق قبل الخروج المبارك ((ويغلب على العراق طوائف عن الاسلام مُرَّاق ، يضيق بسوء فعالهم على أهله الارزاق ). .( البحار ج 53 ص 175-176 والزام الناصب ص 136)
واصلوا الضحك فلتضحكوا قليلا ولتبكوا كثيرا


Human Rights Watch 2012-05-22
السلطات العراقية نفذت منذ أكتوبر/تشرين الأول، عدة موجات من الاعتقالات، وصف ضباط ومسئولون إحداها بأنها "احترازية." وقال شهود عدة لـ هيومن رايتس ووتش إن قوات الأمن عادة ما طوقت ضواحي في بغداد وغيرها من المحافظات ونفذت حملات تفتيش ومداهمة من منزل لمنزل ومعها قوائم طويلة تضم أسماء أشخاص مطلوبين للاعتقال. احتجزت الحكومة مئات المعتقلين لشهور، رافضة الكشف عن عدد هؤلاء المعتقلين، أو هوياتهم أو الاتهامات الموجهة لهم، أو أماكن احتجازهم. وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "قوات الأمن العراقية تعتقل أناس خارج نطاق القانون، من دون محاكمة أو اتهامات معروفة، وتخفيهم بمعزل عن العالم الخارجي..
يجب أن تكشف الحكومة العراقية على الفور عن أسماء وأماكن جميع المعتقلين، وأن تطلق بشكل عاجل سراح أولئك الذين لم توجه إليهم اتهامات جنائية، وأن تحيل من توجه إليهم اتهامات إلى سلطة قضائية مستقلة". وقالت هيومن رايتس ووتش إن على الحكومة تعيين لجنة قضائية مستقلة للتحقيق في الادعاءات المستمرة بالتعذيب وغيره من أعمال سوء المعاملة، والاختفاءات والاحتجاز التعسفي في معسكر الشرف وغيره من الأماكن. وقال شهود عدة لـ هيومن رايتس ووتش إن بعض المعتقلين المحتجزين منذ ديسمبر/كانون الأول 2011، محتجزون في سجن معسكر الشرف في المنطقة الدولية ببغداد، المعروفة بالمنطقة الخضراء.
في مارس/آذار 2011، أعلنت الحكومة أنها أغلقت سجن معسكر الشرف، بعد أن زار نواب برلمانيون الموقع استجابة لأدلة قدمتها هيومن رايتس ووتش عن أعمال تعذيب متكررة في هذا السجن. وقعت حملتا الاعتقال الجماعي الأكبر في أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني 2011، حيث جرى اعتقال أناس بزعم انتمائهم لحزب البعث وأنهم موالون لصدام حسين، وفي مارس/آذار 2012، وقبل القمة العربية في بغداد، نهاية ذلك الشهر. في أبريل/نيسان، قال مسؤولان بوزارة العدل في مقابلتين منفصلتين مع هيومن رايتس ووتش إنه منذ بدء الاعتقالات في أكتوبر/تشرين الأول، فإن قوات الأمن في الغالب لم تحول المعتقلين بشكل كامل إلى إشراف النظام القضائي، كما يشترط القانون العراقي. وقال المسؤولان إنه بدلا من ذلك، نقلت قوات الأمن عشرات السجناء ما بين منشآت احتجاز متعددة، وأحيانا من دون اتباع الإجراءات الرسمية أو إبداء تفسيرات واضحة، تحت إشراف المكتب العسكري لرئيس الوزراء نوري المالكي. وقال 14 محاميا ومعتقلا ومسئولا حكوميا، أجرت هيومن رايتس ووتش مقابلات معهم، إن المعتقلين في الفترة الأخيرة تم احتجازهم في سجن معسكر الشرف. بعض المسئولين قالوا إن المعتقلين تم احتجازهم في مركزي احتجاز سريين، يقعان داخل المنطقة الخضراء أيضا. هذه الادعاءات متطابقة مع بواعث قلق أثارتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خطاب سري اطلعت عليه هيومن رايتس ووتش في يوليو/تموز 2011، بعدما كشفت صحيفة لوس أنجلس تايمز عن وجود الخطاب. وقال مسئولون ومحامون ومحتجزون سابقون، لـ هيومن رايتس ووتش، إن محققين قضائيين من مجلس القضاء الأعلى أجروا استجوابات في سجن معسكر الشرف. في الفترة ما بين ديسمبر/كانون الأول ومايو/أيار، أجرت هيومن رايتس ووتش لقاءات مع أكثر من 35 محتجزاً سابقا وأقارب للمعتقلين، ومحامين ونواب برلمان، ومسئولين في الحكومة العراقية ومسئولين أمنيين من وزارات الدفاع والداخلية والعدل. وعبر الجميع من دون استثناء عن قلق بالغ بشأن سلامتهم، وطلبوا من هيومن رايتس ووتش ألا تكشف أسمائهم أو تواريخ وأماكن المقابلات لحماية هوياتهم.
التفاصيل http://www.babil.info/thesis.php?mid=36747&name=shan
واليوم بغداد تحتضن المؤتمر الدولى للتضامن مع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب فى سجون الاحتلال الإسرائيلى!!!.
نشرت صحيفة اليوم السابع الخبرين التالين :
للدفاع عن حقهم فى الحرية..
الطالبانى يؤكد أهمية مؤتمر الأسرى فى تحفيز الرأى العام الدولى
الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012 - 00:04

الرئيس العراقى جلال طالبانى
بغداد (أ.ش.أ)
أكد الرئيس العراقى جلال الطالبانى أن موقف العراق الداعم والمشارك دائما لنضال الشعب الفلسطينى من أجل نيل حريته، واستعادة حقوقه هو موقف متواصل وراسخ.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس العراقى فى بغداد مساء أمس الاثنين، وفدى دولة فلسطين برئاسة رئيس الوزراء سلام فياض، وجامعة الدول العربية برئاسة أمين عام الجامعة نبيل العربى.
وذكر بيان رئاسى عراقى أن الطالبانى أعرب فى مستهل اللقاء عن ترحيبه الحار بالوفدين الشقيقين وعن سعادته باحتضان بغداد للمؤتمر الدولى للتضامن مع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب فى سجون الاحتلال الإسرائيلى.
وقال الرئيس العراقى إن موقف العراق الداعم والمشارك دائما لنضال الشعب الفلسطينى من أجل حريته واستعاده حقوقه هو موقف متواصل وراسخ من أجل نصرة الحق الفلسطينى.
وأكد الرئيس العراقى أهمية هذا المؤتمر الذى يعقد فى بغداد ودوره فى تحفيز الرأى العام الدولى للدفاع عن أوضاع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب، وحقهم فى الحرية، كما تحدث عن عمل العراق الحثيث والمخلص من أجل توفير كل إمكانات نجاح المؤتمر ووصوله إلى أهدافه المرجوة.
وأشار البيان إلى أنه جرى خلال اللقاء ـ الذى حضره وزير الخارجية العراقى هوشيار زيبارى وعدد من المسئولين والشخصيات السياسية، الحديث عن الأوضاع العربية الراهنة وتطورات الأحداث ودور ومهمات جامعة الدول العربية فى هذه الظروف الساخنة التى تمر بها المنطقة
وفي ذات السياق
المالكى: العراق سيواصل تأييده للشعب الفلسطينى فى كل الميادين
الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012 - 01:12

رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى
بغداد (أ.ش.أ)
أكد رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى أن القضية الفلسطينية وضعت الضمير العالمى أمام اختبار حقيقى، مهنئا نظيره الفلسطينى سلام فياض بمناسبة حصول فلسطين على صفة دولة مراقب فى الأمم المتحدة.
وشدد المالكى خلال لقائه أمس الاثنين، رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض الذى يزور العراق حاليا للمشاركة فى مؤتمر الأسرى على ضرورة مواصلة النضال والعمل الدءوب لنيل الحقوق.
وقال المالكى، بحسب بيان لمكتبه الإعلامى، يجب ألا يتسرب اليأس لأن المسيرة طويلة وصعبة، ولكن نتائجها أكيدة، مؤكدا أن العراق سيواصل تأييده للشعب الفلسطينى فى كل الميادين، داعيا الدول العربية إلى التعاون فيما بينها لدعم الدولة الفلسطينية الوليدة والتخفيف من العقوبات الإسرائيلية، والتعامل مع فلسطين من الآن فصاعدا كدولة.
من جانبه أكد رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض أن الذهاب إلى خيار الدولة جاء بعد حساب لكافة الإجراءات العقابية المحتملة من جانب الكيان الإسرائيلى، واستعرض موقف الدول المختلفة أثناء التصويت على عضوية فلسطين بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
ونوه فياض بموقف رئيس الوزراء العراقى الداعم للشعب الفلسطينى، وقال إن الدعوة لعقد مؤتمر الأسرى الفلسطينيين فى هذا التوقيت بالذات يدل على اهتمام العراق الكبير بالقضية الفلسطينية.
قال الامام المهدي ع في رسالته الشريفة للشيخ المفيد ( رح ) عن حكام العراق قبل الخروج المبارك ((ويغلب على العراق طوائف عن الاسلام مُرَّاق ، يضيق بسوء فعالهم على أهله الارزاق ). .( البحار ج 53 ص 175-176 والزام الناصب ص 136)
واصلوا الضحك فلتضحكوا قليلا ولتبكوا كثيرا

Comment