بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
السلام على الأمام القائم ص والاخوة الانصار والضيوف ورحمة الله وبركاته
الهلال السفياني
الاحداث الحالية في سوريا كشفت ما كان مخفي ومستور بوضوح الحركة السفيانية ومن هم اهم الداعمين لهذا المشروع الكبير المراد منه محاربة كل من يقف قبال المد السفياني السلفي التكفير وفي الحقيقة لا يوجد من يقف قباله غير شيعة اهل البيت عليهم السلام ومن ينضوي تحت هذه المضلة التي تعتبر اليوم كواقع سياسي وديني مفروض في الساحة تعمل باسم شيعة اهل البيت عليهم السلام ويمكن ان نقول من اهم هذه التحالفات التي اصبحت امر واقع قبال المد التكفيري السلفي السفياني. ايران ، العراق ، سوريا العلويين ، جنوب لبنان حزب الله ، واما شيعة البحرين والسعودية هم أداة ليس الا ؟! فالمصالح المشتركة بين العديد من الدول بعضها باحثة عن الامجاد القديمة وتعتبر نفسها كمدافع عن طائفة معينة وهي تركيا الدولة العثمانية قديما ، والسعودية بزعامة العائلة الحاكمة ومن يحرك هذه العائلة وامرها واضح جدا من خلال مذكرات مستر هانفر ، ودويلة قطر الراعي الحقيقي اليوم للمصالح الصهيونية في المنطقة ، واغلب هذه الدول الداعمة للمد السفياني تتمتع باقتصادات قوية جدا ولم تتأثر باللازمة المالية العالمية طبعا وهذا ملفت للنظر السعودية وقطر تمتلك كم هائل من احتياطات النفط والغاز وعدد سكانها قليل جدا فمن الطبيعي لا تتأثر بهذه الازمة المالية ، اما تركيا ما هو سبب استقرار اقتصادها فالجواب بسبب الرعاية الماسونية العالمية لهذه الدولة وتقويتها اقتصاديا وسياسيا وعسكريا لمواجهة ايران وسوريا والعراق بغطاء غير مباشر من خلال دعم الحركة السلفية السفيانية من انشاء معسكرات سرية للتدريب وجمع المقاتلين الذين يحملون هذا الفكر التكفيري بتخطيط مخابراتي مشترك صهيوني امريكي تركي ودعم مالي سعودي قطري من اجل انجاح هذا المشروع قبال الهلال الشيعي ، مع وجود حواضن لهذا الفكر في غرب العراق وجنوب ايران والاردن وسوريا ومصر بل اغلب الدول العربية يحملون هذا الفكر وهو منتشر انتشار كبير جدا .
والواضح من خلال روايات اهل البيت عليهم السلام ان الفكر السفياني المتشدد يهيأ اليه من اجل المعركة الفاصلة بين الحق والباطل التي يقودها الامام المهدي ع (يستبقان كفرسي رهان للكوفة )
والحمدلله وحده وحده وحده
وصل اللهم على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
السلام على الأمام القائم ص والاخوة الانصار والضيوف ورحمة الله وبركاته
الهلال السفياني
الاحداث الحالية في سوريا كشفت ما كان مخفي ومستور بوضوح الحركة السفيانية ومن هم اهم الداعمين لهذا المشروع الكبير المراد منه محاربة كل من يقف قبال المد السفياني السلفي التكفير وفي الحقيقة لا يوجد من يقف قباله غير شيعة اهل البيت عليهم السلام ومن ينضوي تحت هذه المضلة التي تعتبر اليوم كواقع سياسي وديني مفروض في الساحة تعمل باسم شيعة اهل البيت عليهم السلام ويمكن ان نقول من اهم هذه التحالفات التي اصبحت امر واقع قبال المد التكفيري السلفي السفياني. ايران ، العراق ، سوريا العلويين ، جنوب لبنان حزب الله ، واما شيعة البحرين والسعودية هم أداة ليس الا ؟! فالمصالح المشتركة بين العديد من الدول بعضها باحثة عن الامجاد القديمة وتعتبر نفسها كمدافع عن طائفة معينة وهي تركيا الدولة العثمانية قديما ، والسعودية بزعامة العائلة الحاكمة ومن يحرك هذه العائلة وامرها واضح جدا من خلال مذكرات مستر هانفر ، ودويلة قطر الراعي الحقيقي اليوم للمصالح الصهيونية في المنطقة ، واغلب هذه الدول الداعمة للمد السفياني تتمتع باقتصادات قوية جدا ولم تتأثر باللازمة المالية العالمية طبعا وهذا ملفت للنظر السعودية وقطر تمتلك كم هائل من احتياطات النفط والغاز وعدد سكانها قليل جدا فمن الطبيعي لا تتأثر بهذه الازمة المالية ، اما تركيا ما هو سبب استقرار اقتصادها فالجواب بسبب الرعاية الماسونية العالمية لهذه الدولة وتقويتها اقتصاديا وسياسيا وعسكريا لمواجهة ايران وسوريا والعراق بغطاء غير مباشر من خلال دعم الحركة السلفية السفيانية من انشاء معسكرات سرية للتدريب وجمع المقاتلين الذين يحملون هذا الفكر التكفيري بتخطيط مخابراتي مشترك صهيوني امريكي تركي ودعم مالي سعودي قطري من اجل انجاح هذا المشروع قبال الهلال الشيعي ، مع وجود حواضن لهذا الفكر في غرب العراق وجنوب ايران والاردن وسوريا ومصر بل اغلب الدول العربية يحملون هذا الفكر وهو منتشر انتشار كبير جدا .
والواضح من خلال روايات اهل البيت عليهم السلام ان الفكر السفياني المتشدد يهيأ اليه من اجل المعركة الفاصلة بين الحق والباطل التي يقودها الامام المهدي ع (يستبقان كفرسي رهان للكوفة )
والحمدلله وحده وحده وحده
Comment