نداء إلى أهل العوامية

[حجج الله]

يا أهل العوامية لقد ظهر المنصب من الله... اليماني الموعود... وهو يدعوكم لحكم الله و بيعة الله... و يحارب الديمقراطية التي تقصي رأي الأقليات....لقد أرسل الإمام المهدي رسوله للناس كافة ليطالب بحكم العدل و يرفض الانتخابات و الديمقراطية الزائفة...

الشيخ النمر وفكرة الديمقراطية:

إنتقد آية الله المجاهد الشيخ نمر باقر آل نمر (دام ظله) مبدأ الديمقراطية الذي يقصي رأي الأقليات مستبدلاً إياه بالمصطلح القرآني "حكم العدل".وبين أن الديمقراطية لا يوجد فيها عدل مرجعاً السبب لأن الأكثرية تقصي رأي الأقلية موضحاً أن جميع الديانات لا تختلف ولا ترفض حكم العدل.وتحدث آية الله آل نمر في كلمته الأسبوعية في جامع الإمام الحسين (ع) بالعوامية الجمعة الماضي حول مسألة الاعتقاد بالإمام المهدي (عج) مؤكداً على أن جميع الديانات يتفقون على ظهور الرجل المصلح في آخر الزمان.مبيناً أن قضية "العدالة والقسط" و "اقتلاع الظلم والجور" هي من أبرز الأهداف المحورية لظهور الإمام المهدي (عج).وأوصى سماحته الشباب بأهمية الاستعداد وتهذيب النفس وتأهيلها ليكونوا من أنصاره (عج) في غيابه وحين ظهوره مضيفاً أن كيفية الانتظار لها دور في صياغة شخصية الإنسان الحاضرة والمستقبلية.وأشار أن إنتظار الإمام له جانبين الأول سلبي وهو الذي يؤدي إلى التقاعس وعدم المسؤولية والإتكالية أما الثاني فهو الإيجابي المحفز على بناء شخصية الإنسان وتحمله المسؤولية والتهيئة للدور الأكبر حسب تعبيره.وتابع حديثه قائلاً "من ينتظر الإمام يحتاج أن يعد نفسه ويبني شخصيته وينمي قدراته، لأن الإمام يحارب برجال أكفاء يحملون أرواحهم على أكفهم، ولديهم رشد ووعي، بتاريخ صادق وراسخ ولو لم يعرفهم الناس، فإذا كنا نقتدي بالإمام المهدي (عج) لا بد أن نأمر بالعدل والقسط ونجاهد الظالمين في غيبته وأن نقتدي بأولياء الإمام (عج) ومعاداة أعداءهم".وقال "إن البركات والخيرات تخرج من الأرض في جميع مجالات الحياة ببركات هذا الإمام وذلك ما أشار له رسول الله (ص) في كثير من الأحاديث". وأضاف "بقدر ما يكون هناك حكم العدل في هذه الأرض بقدر ما يقتلع الجور وتخرج الأرض بركاتها".ومن جانب آخر استنكر سماحته قتل الكثير من كفاءات أهل البحرين والقطيف مرجحاً سبب ذللك لإستبداد الأنظمة الظالمة وتغييبهم لكفاءات المجتمع داخل السجون ومطاردة وتهديد المعبرين عن الرأي.وقال "نحن ركيزتنا العدل" مستشهداً بقوله تعالى: {وبه يعدلون} مؤكداً "نحن نحتاج لرجال يحكمون بالعدل" مستبدلاً المصطلح البشري (الديمقراطية) بالمصطلح القرآني (حكم العدل).

المصدر:
العوامية على الشبكة - آية الله آل نمر: الديمقراطية تقصي رأي الأقليات وحكم العدل تؤيده كل الشعوب



وصية النبي الاكرم التي تنص على اسماء المعصومين و إسم الإمام احمد عليه السلام أو المقربين
أنصار الإمام المهدي (ع) اتباع الإمام احمد الحسن اليماني (ع) - وصية رسول الله (ص) ليلة وفاته

[Be Ahmad Ehtadait]

رد: نداء إلى أهل العوامية

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما كثيرا

مَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ [آل عمران : 54]

والحمدلله رب العالمين

[ansari]

رد: نداء إلى أهل العوامية

اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ، لقد جائت رسل ربنا بالحق . ايها الاحرار في كل مكان لقد من الله علينا بولي الله اليماني الموعود الذي رايته اهدى الرايات وهو رسول الامام المهدي ع الى الناس كافة ليقود جيش الغضب الالهي بين يدي ابيه الامام المهدي ع وهو من سينصف المظلوم وينشر العدل ويملؤها قسطا وعدلا بعد ملئت ظلما وجور وهو وصي ورسول من ابيه الامام المهدي عليهما الصلاة والسلام ، وابشركم بقول رسول الله ص (قبل قيام القائم ع لايبقى قيل او بن الا هلك ) الحاوي للفتاوي (القيل هو الحاكم او الملك والابن يعني ولي العهد ) وقد رأيتم بام اعينكم هلاك الطاغية صدام بعد ان بشر بنهايته قبل موته الامام احمد الحسن اليماني ع حينما اخبر بنهاية حكمه وهلاكه حينما امر صدام لع بتدنيس القرآن الكريم حينما كتبه بدمه النجس وقد هلك هو وواولاده اولياء عهده وتبعه حاكم تونس ومصر واليمن وسوريا اليوم والبحرين وآل سعود غدا وغيرها لان هذا عهدا من رسول الله ص وهو لاينطق عن الهوى لانه وعد الله الذي سيمكن لوليه ع من حكم الارض ليحكم بالعدل الالهي ، فحكم الظالمين منتهي لامحاله باذن الله تعالى وقد حذرهم الامام ع من ان الحاكمية لله وليس للبشر حق في التنصيب . فيا ايها الاحرار في كل مكان ان الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة شعار عظيم شعار هز عروش الظالمين واليوم ان يرفع في وجه الطغاة فعلينا ان نكون تحت راية البيعة لله التي رفع لوائها اليماني الموعود الامام احمد الحسن ع وصي ورسول الامام المهدي محمد بن الحسن العسكري ع فهلموا اليه وبايعوه لنصرة الله فهاهو حسين العصر ع يستنصركم كما وقف جده في كربلاء الشهادة ولكن هذه المرة تحت الراية المنصورة راية البيعة لله والتي لن تقف عند حد تطهير الارض من رجس الظالمين والفاسقين والفراعنه والطغاة بل لتنشر العلم والمعرفة وتعطي كل ذي حق حقه وليدخل الناس في دين الله افواجا بعدله ورحمته لانه ابن من ارسله الله رحمة للعالمين . جميل ان نرى رايات النصر ترف على الارض كل الارض ولكن الاجمل ان نساهم بانفسنا ودماءنا في تحقيق هذا النصر تحت راية اليماني الموعود التي هي اهدى الرايات من قتل بين يديه فهو شهيد سعيد ومن عاش فهو عاش حياة الكرامة والعز والشرف مع الامام المهدي ع ليكن صوتكم نعم لحاكمية الله لا لديمقراطية امريكا الدجال ، نعم لولي الله اليماني الموعود ولا لكل الطغاة والظلمة ان موعدهم الصبح اليس الصبح بقريب والحمد لله وحده