انتشال 28 جثة في مأساة جديدة للمهاجرين على شواطئ اليونان
Image copyrightAPغرق 28 مهاجرا كانوا يحاولون الوصول إلى أوروبا، في كارثة إنسانية أخرى على شواطئ اليونان.
ودافعت أثينا عن نفسها في التعامل مع أزمة المهاجرين المتصاعدة.
وذكرت وكالة أنباء "أثينا" أن رضيعا كان من بين الضحايا الذين جنح قاربهم وعلى متنه 112 مهاجرا، قرب جزيرة فارماكونيسي.
ولا تزال عمليات البحث والإنقاذ جارية.
وأنقذ خفر السواحل 68 شخصا، بينما تمكن 29 آخرون من الوصول إلى الشاطئ سباحة.
وتبحث فرق الإنقاذ عن أربعة أطفال مفقودين من قارب آخر جنح السبت قرب شواطئ جزيرة ساموس اليونانية.
وقالت المفوضية العليا للاجئين بالأمم المتحدة إن أكثر من 430 ألف مهاجر ولاجئ عبروا البحر المتوسط إلى أوروبا في عام 2015، لقي 2748 منهم حتفهم أو فقدوا في الطريق.
ووصفت رئيسة الوزراء المؤقتة، فاسيليكي ثانو، الانتقادات التي توجه إلى اليونان، التي تواجه موجات المهاجرين إلى أوروبا، بأنها "غير مقبولة".
وقالت: "إن اليونان تطبق اتفاقيات الأوروبية والدولية بصرامة دون أن تغفل الجانب الإنساني للأزمة".
وطالب المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، أثينا بالمزيد من الجهود لحماية حدود أوروبا الخارجية.
وقالت: "لدينا حدود خارجية أخرى، إنها بين اليونان وتركيا، وهناك نحن بحاجة إلى حماية، وهذه الحماية ليست مضمونة حاليا، وعلى اليونان ان تتحمل مسؤوليتها، وسنتحدث مع تركيا".
المصدر bbc arabic
Image copyrightAPغرق 28 مهاجرا كانوا يحاولون الوصول إلى أوروبا، في كارثة إنسانية أخرى على شواطئ اليونان.
ودافعت أثينا عن نفسها في التعامل مع أزمة المهاجرين المتصاعدة.
وذكرت وكالة أنباء "أثينا" أن رضيعا كان من بين الضحايا الذين جنح قاربهم وعلى متنه 112 مهاجرا، قرب جزيرة فارماكونيسي.
ولا تزال عمليات البحث والإنقاذ جارية.
وأنقذ خفر السواحل 68 شخصا، بينما تمكن 29 آخرون من الوصول إلى الشاطئ سباحة.
وتبحث فرق الإنقاذ عن أربعة أطفال مفقودين من قارب آخر جنح السبت قرب شواطئ جزيرة ساموس اليونانية.
وقالت المفوضية العليا للاجئين بالأمم المتحدة إن أكثر من 430 ألف مهاجر ولاجئ عبروا البحر المتوسط إلى أوروبا في عام 2015، لقي 2748 منهم حتفهم أو فقدوا في الطريق.
ووصفت رئيسة الوزراء المؤقتة، فاسيليكي ثانو، الانتقادات التي توجه إلى اليونان، التي تواجه موجات المهاجرين إلى أوروبا، بأنها "غير مقبولة".
وقالت: "إن اليونان تطبق اتفاقيات الأوروبية والدولية بصرامة دون أن تغفل الجانب الإنساني للأزمة".
وطالب المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، أثينا بالمزيد من الجهود لحماية حدود أوروبا الخارجية.
وقالت: "لدينا حدود خارجية أخرى، إنها بين اليونان وتركيا، وهناك نحن بحاجة إلى حماية، وهذه الحماية ليست مضمونة حاليا، وعلى اليونان ان تتحمل مسؤوليتها، وسنتحدث مع تركيا".
المصدر bbc arabic
Comment