لم يعد خافيا على احد الشر المستطير الذي يمثله مشروع داعش السفياني اليوم في المنطقة والعالم وما يراد له في مخطط صهيوني عالمي في هويته الحقيقة طمس كل معالم الايمان وشواهده كثيرة تبدأ بانتشار الالحاد الذي حدى بالسيد احمد الحسن من اصدار كتابه الموسوم (وهم الالحاد) الذي فند الالحاد وبين وهمه بشكل علمي وأسلوب حقيقي . وأخرى في انتشار الزواج المثلي وتسنين قوانين في بلدان الغرب والذي يراد من مشروع داعش بل احد أهدافه تطبيق تلك الاباطيل التي تخالف كل الأعراف والقيم الإنسانية فضلا عن كل الأديان باختلاف مذاهبها وتوجهاتها رغم كل اختلافاتها تجمع على حرمة هذه الأفعال بالإضافة الى حرمتها الدينية خطرها في إبادة الجنس البشري ونشر القيم الباطلة التي من شانها طمس معالم كل ما هو جميل خلقه الله
وإشاعة الفحشاء والجريمة وبالتالي ترك العقل والانهماك في الشهوات والغرائز البهيمية والعقل افضل ما خلق الله ، ولهذا فان قيادة عاصفة الحزم تركت الخطر الأكبر على الامة ومبادئها وقيمها ودينها الذي يمثله تهديد داعش السفياني وانهمكت في قتال الحوثيين لمجرد انهم مسلمين شيعة مخالفين لهم في العقيدة بينما داعش لا يمثل من الإسلام شيء وشواهد خروجه عن الإسلام انه قتل السني والشيعي والمسيحي واليزيدي والعربي والكردي وكل من يخالف منهجه الشيطاني .
فكان الاجدر بقيادة عاصفة الحزم ترك الخلافات فنظام بشار نفسه الذي كانوا معه متحالفين فترة من الزمن طالما لم تحاربه امريكا وتوجيه حربهم على داعش الشر المستطير الذي لاخير فيه الا للصهيونية ، الا ان كانت قيادة عاصفة الحزم من المساهمين في نشر دين داعش الشيطاني الذي هدد حينما يسيطر وتكون له الغلبة ان يهدم قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهدم الكعبة المشرفة وتغيير سور القرآن واهم ما يتم له فيه هو حذف سورة المنافقون !!!.
اتفاق سوري فلسطيني لطرد "الدولة الإسلامية" من مخيم اليرموك
قبل ساعة واحدة في 09-04-2015
شهد مخيم اليرموك قتالا عنيفا قبل أن يسيطر مسلحو تنظيم "الدولة الإسلامية" على معظمه
أعلن 14 فصيلا فلسطينيا عن تأييدهم لعملية عسكرية مشتركة بين الفلسطينيين والحكومة السورية لطرد مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" من مخيم اليرموك الفلسطيني جنوبي سوريا.
وكان مسؤول فلسطيني رفيع أعلن في وقت سابق عن الاتفاق مع الحكومة السورية على استخدام القوة العسكرية ضد مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" الذين يسيطرون على معظم المخيم.
وكان مسلحو التنظيم قد اجتاحوا المخيم الأسبوع الماضي مسجلين اكبر توغل لهم في العاصمة السورية دمشق.
ولايزال 18 الف شخص يعيشون في المخيم الذي شهد قصفا وحصارا خلال العامين الماضيين.
وقال أحمد مجدلاني وزير العمل في السلطة الفلسطينية لمحطة اذاعة فلسطينية "اتفقنا مع الحكومة السورية على استخدام القوة لطرد ارهابيي تنظيم "الدولة الاسلامية" من مخيم اليرموك للاجئين."
واضاف "الحل العسكري هو الطريق الوحيد لاخراج الإرهابيين من المخيم."
وقال مجدلاني، الذي كان على رأس وفد فلسطيني توجه إلى دمشق لبحث الأزمة، للصحفيين في العاصمة السورية إن الفصائل الفلسطينية وافقت على استمرار التشاور مع القيادة السورية لتشكيل غرفة عمليات مشتركة مع القوات السورية.
ويضم مخيم اليرموك عددا من الفصائل الفلسطينية التي تؤيد الرئيس بشار الأسد والتي تعارضه ايضا. ومن غير الواضح ما إذا كانت الفصائل المشتركة في تلك القوة ستكون من المؤيدة لبشار أم من المعارضة له أم كليهما.
ولم يصدر رد فعل فوري من جماعة "اكناف بيت المقدس" الفلسطينية وهي الفصيل الأهم في الحرب ضد التنظيم كما انه فصيل معارض للرئيس الاسد وحليف لحركة حماس.
وصرح مجدلاني بأن الحكومة السورية وافقت على توفير ممر آمن للاجئين في اليرموك وعلى تزويدهم بملاجئ خارج المخيم.
ويعد مخيم اليرموك هو المخيم الاساسي للاجئين في سوريا للفلسطينيين الذين هربوا من حرب عام 1948 قبل اعلان قيام دولة اسرائيل.
وقبل وقوع الحرب الأهلية في سوريا كان المخيم قد تمدد كثيرا وأقيم الكثير من المباني للفلسطينيين والسوريين على حد سواء.
وأدى القتال في المخيم إلى تدهور أوضاع المدنيين.
وتقول اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن هناك حاجة ماسة "لمساعدات طبية عاجلة".
وحذرت اللجنة من أن الاحتياجات الإنسانية تتزايد بشكل يومي. وطالبت الأطراف المتحاربة بعمل "ممر فوري بلا عوائق" للسماح للمدنيين بالخروج من المخيم.
وإشاعة الفحشاء والجريمة وبالتالي ترك العقل والانهماك في الشهوات والغرائز البهيمية والعقل افضل ما خلق الله ، ولهذا فان قيادة عاصفة الحزم تركت الخطر الأكبر على الامة ومبادئها وقيمها ودينها الذي يمثله تهديد داعش السفياني وانهمكت في قتال الحوثيين لمجرد انهم مسلمين شيعة مخالفين لهم في العقيدة بينما داعش لا يمثل من الإسلام شيء وشواهد خروجه عن الإسلام انه قتل السني والشيعي والمسيحي واليزيدي والعربي والكردي وكل من يخالف منهجه الشيطاني .
فكان الاجدر بقيادة عاصفة الحزم ترك الخلافات فنظام بشار نفسه الذي كانوا معه متحالفين فترة من الزمن طالما لم تحاربه امريكا وتوجيه حربهم على داعش الشر المستطير الذي لاخير فيه الا للصهيونية ، الا ان كانت قيادة عاصفة الحزم من المساهمين في نشر دين داعش الشيطاني الذي هدد حينما يسيطر وتكون له الغلبة ان يهدم قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهدم الكعبة المشرفة وتغيير سور القرآن واهم ما يتم له فيه هو حذف سورة المنافقون !!!.
اتفاق سوري فلسطيني لطرد "الدولة الإسلامية" من مخيم اليرموك
قبل ساعة واحدة في 09-04-2015
شهد مخيم اليرموك قتالا عنيفا قبل أن يسيطر مسلحو تنظيم "الدولة الإسلامية" على معظمه
أعلن 14 فصيلا فلسطينيا عن تأييدهم لعملية عسكرية مشتركة بين الفلسطينيين والحكومة السورية لطرد مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" من مخيم اليرموك الفلسطيني جنوبي سوريا.
وكان مسؤول فلسطيني رفيع أعلن في وقت سابق عن الاتفاق مع الحكومة السورية على استخدام القوة العسكرية ضد مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" الذين يسيطرون على معظم المخيم.
وكان مسلحو التنظيم قد اجتاحوا المخيم الأسبوع الماضي مسجلين اكبر توغل لهم في العاصمة السورية دمشق.
ولايزال 18 الف شخص يعيشون في المخيم الذي شهد قصفا وحصارا خلال العامين الماضيين.
وقال أحمد مجدلاني وزير العمل في السلطة الفلسطينية لمحطة اذاعة فلسطينية "اتفقنا مع الحكومة السورية على استخدام القوة لطرد ارهابيي تنظيم "الدولة الاسلامية" من مخيم اليرموك للاجئين."
واضاف "الحل العسكري هو الطريق الوحيد لاخراج الإرهابيين من المخيم."
وقال مجدلاني، الذي كان على رأس وفد فلسطيني توجه إلى دمشق لبحث الأزمة، للصحفيين في العاصمة السورية إن الفصائل الفلسطينية وافقت على استمرار التشاور مع القيادة السورية لتشكيل غرفة عمليات مشتركة مع القوات السورية.
ويضم مخيم اليرموك عددا من الفصائل الفلسطينية التي تؤيد الرئيس بشار الأسد والتي تعارضه ايضا. ومن غير الواضح ما إذا كانت الفصائل المشتركة في تلك القوة ستكون من المؤيدة لبشار أم من المعارضة له أم كليهما.
ولم يصدر رد فعل فوري من جماعة "اكناف بيت المقدس" الفلسطينية وهي الفصيل الأهم في الحرب ضد التنظيم كما انه فصيل معارض للرئيس الاسد وحليف لحركة حماس.
وصرح مجدلاني بأن الحكومة السورية وافقت على توفير ممر آمن للاجئين في اليرموك وعلى تزويدهم بملاجئ خارج المخيم.
ويعد مخيم اليرموك هو المخيم الاساسي للاجئين في سوريا للفلسطينيين الذين هربوا من حرب عام 1948 قبل اعلان قيام دولة اسرائيل.
وقبل وقوع الحرب الأهلية في سوريا كان المخيم قد تمدد كثيرا وأقيم الكثير من المباني للفلسطينيين والسوريين على حد سواء.
وأدى القتال في المخيم إلى تدهور أوضاع المدنيين.
وتقول اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن هناك حاجة ماسة "لمساعدات طبية عاجلة".
وحذرت اللجنة من أن الاحتياجات الإنسانية تتزايد بشكل يومي. وطالبت الأطراف المتحاربة بعمل "ممر فوري بلا عوائق" للسماح للمدنيين بالخروج من المخيم.