Tweet
Vilks om livet på flykt: "Jag är hemlös nu"
الرسام السويدي ذو ملامح ابليسية
[COLOR="#000000"][SIZE=5]هذا العنوان تصدر في تاريخ 5 مارس/ اذار 2015 الصفحة الأولى من صحيفة اكسبريس السويدية.
هذا العنوان تصدر في تاريخ 5 مارس/ اذار 2015 الصفحة الأولى من صحيفة اكسبريس السويدية.
والعنوان اعلى ترجمته هي:
( فلكس يقضي حياته هاربا ويقول: لا بيت لي الآن كي اسكنه).
لم أشأ ترجمة المقالة التي كتبتها الكاتبة الصحفية ایفا روگستین عن لارس فلگس الرسام الكاريكاتيري السويدي الذي اساء لمقام رسول الله صلوات الله عليه وآله.
المقالة تميل بالعطف على هذا المعتدي المنحرف حيث أخزاه الله وهو هارب خوف اغتياله من قبل الجماعات الأسلامية فهو يعلن حاله المأساوي الذي يقضيه بين الأختفاء والتنقل الدائم حيث لا سكن ثابت له خشية اغتياله.
حياة ملؤها الخوف والقلق بسبب تجنيه على خير خلق الله (ص) وهذا شئ يسير من خزي الدنيا واما الخزي الآخرة فيدوم وفي اسفل السافلين.
قبل حوالي اكثر من اسبوعين عقدت جلسة لعدد من الأعلاميين في العاصمة الدانماركية كوبنهاگن وكان عنوان الجلسة التي كانت تشبه مؤتمرا ( حرية التعبير عن الرأي).
والمؤتمر استضاف هذا الرسام المسئ لحضوره وكانت قوات الشرطة من الأمن الدانماركي تحيط بالمكان الذي عقد فيه المؤتمر. واذا بشاب شرق اوسطي الملامح وملثم الوجه يقتحم المكان ويطلق عدة اطلاقات الرصاص ومن خلال مصادمة الشرطة مع الشاب يقتل رجل في محيط المكان ويجرح شرطيين والشاب يلوذ بالفرار.
اما الرسام السويدي لارس فلگس فيخبأه الآخرين خلف واجهة المؤتمر ثم يتم اخراجه من الباب الخلفي بعد هدأت الأمور وإستتبت وينقل الى جهة مجهولة.
وبعد عودته الى السويد فهو مازال متخفيا خائفا من ان يقتل وتركا مدينته التي سكنها طول عمره هلسنگبورگ Helsingborg.
وفي فجر اليوم التالي حيث مفارز الشرطة كانت تمشط مداخل العاصمة بحثا عن الشاب والذي صور من خلال الكاميرات الخفية وفي اقتحام لمحطة قطار في العاصمة تحاول قوات الشرطة اقتحام المحطة لأعتقال شاب كان هناك ينتظر القطار القادم حيث كانت الشكوك حوله ولكن الشاب يخرج سلاحه ويقاوم الشرطة ويقتل هناك في الحال بعد ان اصابته وابل من رصاص الشرطة بحوالي اكثر من 30 عيار ناري. ويبقى الشك ان كان حقا هو الشاب الذي اقتحم المؤتمر ام انه شخص آخر لم يرض لأعتقاله لسبب بقي مجهولا.
الرسام السويدي ذو ملامح ابليسية
[COLOR="#000000"][SIZE=5]هذا العنوان تصدر في تاريخ 5 مارس/ اذار 2015 الصفحة الأولى من صحيفة اكسبريس السويدية.
هذا العنوان تصدر في تاريخ 5 مارس/ اذار 2015 الصفحة الأولى من صحيفة اكسبريس السويدية.
والعنوان اعلى ترجمته هي:
( فلكس يقضي حياته هاربا ويقول: لا بيت لي الآن كي اسكنه).
لم أشأ ترجمة المقالة التي كتبتها الكاتبة الصحفية ایفا روگستین عن لارس فلگس الرسام الكاريكاتيري السويدي الذي اساء لمقام رسول الله صلوات الله عليه وآله.
المقالة تميل بالعطف على هذا المعتدي المنحرف حيث أخزاه الله وهو هارب خوف اغتياله من قبل الجماعات الأسلامية فهو يعلن حاله المأساوي الذي يقضيه بين الأختفاء والتنقل الدائم حيث لا سكن ثابت له خشية اغتياله.
حياة ملؤها الخوف والقلق بسبب تجنيه على خير خلق الله (ص) وهذا شئ يسير من خزي الدنيا واما الخزي الآخرة فيدوم وفي اسفل السافلين.
قبل حوالي اكثر من اسبوعين عقدت جلسة لعدد من الأعلاميين في العاصمة الدانماركية كوبنهاگن وكان عنوان الجلسة التي كانت تشبه مؤتمرا ( حرية التعبير عن الرأي).
والمؤتمر استضاف هذا الرسام المسئ لحضوره وكانت قوات الشرطة من الأمن الدانماركي تحيط بالمكان الذي عقد فيه المؤتمر. واذا بشاب شرق اوسطي الملامح وملثم الوجه يقتحم المكان ويطلق عدة اطلاقات الرصاص ومن خلال مصادمة الشرطة مع الشاب يقتل رجل في محيط المكان ويجرح شرطيين والشاب يلوذ بالفرار.
اما الرسام السويدي لارس فلگس فيخبأه الآخرين خلف واجهة المؤتمر ثم يتم اخراجه من الباب الخلفي بعد هدأت الأمور وإستتبت وينقل الى جهة مجهولة.
وبعد عودته الى السويد فهو مازال متخفيا خائفا من ان يقتل وتركا مدينته التي سكنها طول عمره هلسنگبورگ Helsingborg.
وفي فجر اليوم التالي حيث مفارز الشرطة كانت تمشط مداخل العاصمة بحثا عن الشاب والذي صور من خلال الكاميرات الخفية وفي اقتحام لمحطة قطار في العاصمة تحاول قوات الشرطة اقتحام المحطة لأعتقال شاب كان هناك ينتظر القطار القادم حيث كانت الشكوك حوله ولكن الشاب يخرج سلاحه ويقاوم الشرطة ويقتل هناك في الحال بعد ان اصابته وابل من رصاص الشرطة بحوالي اكثر من 30 عيار ناري. ويبقى الشك ان كان حقا هو الشاب الذي اقتحم المؤتمر ام انه شخص آخر لم يرض لأعتقاله لسبب بقي مجهولا.
Comment