ناشطون سوريون:مقتل 15 من قوات الأسد فى حلب
الثلاثاء، 06 يناير 2015 - 03:02 م
جانب من أحداث سوريا ـ صورة أرشيفية
دمشق (أ ش أ)
قال ناشطون سوريون إن مسلحى المعارضة قتلوا نحو 15 جنديا من القوات الحكومية فى معارك على أطراف حلب، اليوم الثلاثاء، فى حين شن الطيران الحربى سلسلة غارات على ريف حماة.
وقالت شبكة "شهبا برس" التابعة للمعارضة ـ فى بيان أوردته قناة "سكاى نيوز" الاخبارية، إن كتائب المعارضة قتلت 12 عنصرا من القوات الحكومية فى حلب القديمة، و3 ضباط بالقرب من حندرات.
وأضافت الشبكة أن الاشتباكات لا تزال مستمرة بين مسلحى المعارضة والقوات الحكومية مدعومة بميليشيات موالية فى منطقتى المجبل ومناشر البريج، بعد إحراز المعارضة تقدما على بعض جبهات حلب.
وفى حماة، استهدف الطيران الحربى بسلسلة غارات جوية بلدتى اللطامنة والصياد فى ريف المدينة الشمالى.
وقال ناشطون إن كتائب المعارضة فجرت مبنى تتحصن فيه القوات الحكومية على أطراف قطاع طيبة فى حى جوبر شرقى دمشق، الذى ارتفعت فيه وتيرة الاشتباكات بعد الزيارة التى أعلنها الإعلام الرسمى للرئيس السورى بشار الأسد إلى الحى.
وفى مدينة حمص، قتل شخصان فى حى الوعر المحاصر بنيران قناصة تابعين للقوات الحكومية، بالتزامن مع قصف بالشيلكا على أطراف الحى.
الثلاثاء، 06 يناير 2015 - 03:02 م
جانب من أحداث سوريا ـ صورة أرشيفية
دمشق (أ ش أ)
قال ناشطون سوريون إن مسلحى المعارضة قتلوا نحو 15 جنديا من القوات الحكومية فى معارك على أطراف حلب، اليوم الثلاثاء، فى حين شن الطيران الحربى سلسلة غارات على ريف حماة.
وقالت شبكة "شهبا برس" التابعة للمعارضة ـ فى بيان أوردته قناة "سكاى نيوز" الاخبارية، إن كتائب المعارضة قتلت 12 عنصرا من القوات الحكومية فى حلب القديمة، و3 ضباط بالقرب من حندرات.
وأضافت الشبكة أن الاشتباكات لا تزال مستمرة بين مسلحى المعارضة والقوات الحكومية مدعومة بميليشيات موالية فى منطقتى المجبل ومناشر البريج، بعد إحراز المعارضة تقدما على بعض جبهات حلب.
وفى حماة، استهدف الطيران الحربى بسلسلة غارات جوية بلدتى اللطامنة والصياد فى ريف المدينة الشمالى.
وقال ناشطون إن كتائب المعارضة فجرت مبنى تتحصن فيه القوات الحكومية على أطراف قطاع طيبة فى حى جوبر شرقى دمشق، الذى ارتفعت فيه وتيرة الاشتباكات بعد الزيارة التى أعلنها الإعلام الرسمى للرئيس السورى بشار الأسد إلى الحى.
وفى مدينة حمص، قتل شخصان فى حى الوعر المحاصر بنيران قناصة تابعين للقوات الحكومية، بالتزامن مع قصف بالشيلكا على أطراف الحى.