انصار الامام المهدي يدينون احتجاز الرهائن بإستراليا sydney siege

[ناصر السيد احمد]

اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَا

بدأت أزمة الرهائن في 15 كانون الأول (ديسمبر) 2014 في نيوساوث ويلز، سيدني.
حيث قام رجل مسلح واحد عرّفت عنه الشرطة لاحقاً على أنه هارون مؤنس باقتحام مقهى ليندت الواقع في مارتين سيدني، واحتجز فيه عدداً من الموظفين والزبائن كرهائن. بعد بضع ساعات، تمكن خمسة من المحتجزين من الفرار في حين بقي العدد الباقي غير معلوم.
شوهد الرهائن وهم يحملون راية مكتوب عليها بالعربية الشهادتان.
يدّعي المسلح أن دوافعه سياسية.نتيجة لفرض حصار، فقد أغلقت الطرق في منطقة الأعمال المركزية في سيدني والمنطقة المحيطة بالموقع أمام العامة وأغلقت بغض المباني الحكومية المجاورة.
في الساعة 2:14 فجر يوم 16 كانون الأول (سبتمبر) 2014 اقتحمت الشرطة المقهى حيث قتل الخاطف و رهينتين وجرح أربعة رهائن .

يشار إلى أن محتجز الرهائن هو لاجئ إيراني يدعى هارون مونيس، وُلد في إيران وحصل على لجوء سياسي في أستراليا سنة 1996، وهو معروف للشرطة، وأطلق سراحه بكفالة، حيث اتهم بالتعاون مع قاتل زوجته السابقة.

انصار الامام المهدي ضد حصار سدني Sydney siege

[ناصر السيد احمد]

رد: انصار الامام المهدي ضد حصار سدني sydney siege

دانت إيران رسميا عملية احتجاز الرهائن بمقهى بمدينة سيدني الأسترالية الإثنين 15 جانفي/ كانون الأول التي نفذها مسلح من أصل إيراني وأنهتها الشرطة بعملية اقتحام.


وصرحت الناطقة باسم وزارة الخارجية الإيرانية مرضية أفخم أن "اللجوء إلى مثل هذه الأعمال غير الإنسانية والتسبب بالخوف والذعر باسم الإسلام الحنيف لا يبرر مطلقا".

وذكرت الناطقة باسم الوزارة أنه تم شرح ومناقشة الحالة النفسية لمنفذ الهجوم عديد المرات مع نظرائهم الأستراليين الذين يدركون حالته العقلية.

ومحمد حسن منطقي هو الاسم الحقيقي لمنفذ عملية احتجاز الرهائن قبل تغييره في أستراليا وهو لاجئ بالمدينة منذ قرابة عقدين أي بعد مغادرته لإيران سنة 1996.

ووفقا لوسائل إعلام إيرانية، فقد أعلن محمد حسن الولاء لزعيم جماعة "الدولة الإسلامية" على موقعه الرسمي منذ شهر تقريبا.

المصدر:RT+"أ ف ب"

[ناصر السيد احمد]

رد: انصار الامام المهدي ضد حصار سدني sydney siege

هارون مونيس رجل دين اصولي مرجعي سابقاً وتحول الى وهابي قذر

هارون مونيس أسمه الحقيقي محمد حسن منطقي هو رجل دين شيعي ادعى من على موقعه الرسمي (الذي تم غلقه) أنه تغير الى أهل السنة والجماعة في شهر ديسمبر ٢٠١٤ قبل حادث احتجاز الرهائن بأيام (بحسب صحف the Guardian، BBC، و New York Times) خرج هذا الشخص عام 1996 من ايران وحصل على اللجوء السياسي في استراليا، وقد اتهم بقتل زوجته السابقة، كما انه كان متهما عام 2002 بـ50 حالة اعتداء جنسي، الا ان لجوءه السياسي لم يتم الغاؤه، وتمكن من الحصول على الجنسية الاسترالية.

أسترالي أصله من إيران من مدينة بروجرد .

ولد باسم محمد حسن في منطقة (بروجردي) في إيران حيث يقال أنه كان يحمل درجة آية الله (درجة دينية عند مراجع الشيعة)، وأدى تفسيره الليبرالي للإسلام إلى احتجاز زوجته وأولاده. لکن، المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى في استراليا لا تعتبره رجل الدين الشرعي. هرب من إيران إلى أستراليا في عام 1996 كلاجئ، وغير اسمه إلى مان هارون مونيس.

في يوم 16 ديسمبر عام 2014، ذُكر هارون في تقارير وسائل الإعلام باعتباره الشخص الذي نفّذ عملية احتجاز الرهائن في مقهى يندت في سيدني.


في 14 آذار عام 2014، ألقي القبض على هارون ووجهت إليه تهمة الاعتداء الجنسي والتصرف غير المحتشم بشابة ذهبت إليه بغرض الاستشاراة ،في نيو ساوث ويلز، بغرض "الشفاء الروحي"، بعد أن رأت اعلانا في صحيفة محلية. ادّعى هارون أنه كان خبيراً في "علم التنجيم، والأعداد، والتأمل والسحر الاسود" .

[ناصر السيد احمد]

رد: انصار الامام المهدي يدينون احتجاز الرهائن بإستراليا sydney siege

أعلنت الشرطة الأسترالية انتهاء عملية احتجاز الرهائن في مقهى بمدينة سيدني، حيث احتجز مسلح عددا من الرهائن منذ صباح الاثنين، وقد أسفرت العملية عن مقتل شخصين بينهما محتجز الرهائن.

وأكدت مصادر أمنية أن محتجز الرهائن يدعى هارون مؤنس، وهو لاجئ من أصل إيراني وله سوابق إجرامية مثل التحرش والشعوذة والتحريض على جنود أستراليين عملوا في أفغانستان.

وأصيب شخصان بجروح خلال عملية اقتحام المقهى التي رافقتها سلسلة من الانفجارات، وشوهد عدد من الرهائن يركضون مبتعدين عن المقهى بالتزامن مع تحرك الشرطة الأسترالية لاقتحام المقهى الذي شهد محيطه انتشارا مكثفا للمسعفين وسيارات الإسعاف.

وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية بسماع أصداء انفجارات عدة عندما اقتحمت الشرطة المكان من باب جانبي، كما شوهد عدد من الرهائن وهم يخرجون من المكان، في حين نقل آخرون على حمالات.

من جهته، قال مدير تحرير صحيفة العراقية الصادرة في أستراليا أحمد الياسري إن الشرطة قررت اقتحام المقهى بعد أن تبين لها فرار نحو 15 من الرهائن المحتجزين، وهو العدد الذي قدرت الشرطة تواجده داخل المقهى إضافة إلى المختطف.

وقال الياسري في اتصال هاتفي مع الجزيرة إن الخاطف تعامل مع الرهائن بشكل محترف، حيث تمكن من استخدام الرهائن في التفاوض مع الشرطة. وأشار إلى أن الشرطة تحدثت عن عملية "تفاوض محترفة" تمت عبر صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خاصة بإحدى الرهينات المحتجزات داخل المقهى.

بدورها، أفادت الصحفية في راديو سيدني ماجدة عبود صعب للجزيرة بأنه سمع إطلاق نار خلال عملية الاقتحام، لكنها قالت إنه لم يعرف في ما إذا كانت صادرة عن الشرطة أو عن محتجز الرهائن.

وكان مراسل شبكة الجزيرة أنجلو توماس أفاد بأن الشرطة أغلقت كافة الشوارع المؤدية إلى المنطقة، وقد تم إجلاء موظفي القنصلية الأميركية القريبة من المنطقة.

وكانت وسائل إعلام محلية قالت إن خاطف الرهائن طالب بمحادثة رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت، وتسليمه علم تنظيم الدولة الإسلامية ( داعش )، وذلك بعد ساعات من احتجاز رهائن لم يعرف عددهم، وسط إجراءات أمنية اتخذتها السلطات الأسترالية التي أكدت التفاوض مع الخاطف، وسط غموض بشأن دوافع عملية الاحتجاز وعدد الرهائن.

وفي اتصال مع الجزيرة، قال الناطق الرسمي باسم شرطة ولاية نيو ساوث ويلز طارق العيساوي إن الشرطة تتعامل مع هذا الأمر على أنه عمل إجرامي، مؤكدا أن الأولوية هي إنهاء الأزمة بشكل سلمي.

المصدر : الجزيرة + وكالات

[ansari]

رد: انصار الامام المهدي يدينون احتجاز الرهائن بإستراليا sydney siege

موفقين لكل خير وجزاكم الله خير جزاء المحسنين ، نعم فان انصار الامام المهدي ع في مواقف كثيرة اثبتوا انهم دائما مع الحق وضد الظلم والفساد وكانوا السباقين لكشف الباطل فقد بين القائم اليماني الامام أحمد الحسن ع موقفه من ما يجري في الساحة السورية من قتل وذبح اقدمت عليه الوهابية السفيانيين وتنبأ سلام الله عليه من ان شرهم سيتعدى سوريا وسيتكون خطوتهم التالية هي العراق وبعد اكثر من سنتين تحقق قوله وصدق سيدي مكن الله له ، ان انصار الامام المهدي اتباع اليماني ع على نهجه اول المدافعين عن الاسلام والحق والعدالة ولا تأخذهم في الله لومة لائم ولهذا دفع الانصار ثمنا باهضا لكشفهم باطل اعداء الحق فاستشهد من استشهد وسجن من سجن والحمد لله على بلائه وعظيم نعمائه .

[ناصر السيد احمد]

رد: انصار الامام المهدي يدينون احتجاز الرهائن بإستراليا sydney siege

موفقين لكل خير وجزاكم الله خير جزاء المحسنين ، نعم فان انصار الامام المهدي ع في مواقف كثيرة اثبتوا انهم دائما مع الحق وضد الظلم والفساد وكانوا السباقين لكشف الباطل فقد بين القائم اليماني الامام أحمد الحسن ع موقفه من ما يجري في الساحة السورية من قتل وذبح اقدمت عليه الوهابية السفيانيين وتنبأ سلام الله عليه من ان شرهم سيتعدى سوريا وسيتكون خطوتهم التالية هي العراق وبعد اكثر من سنتين تحقق قوله وصدق سيدي مكن الله له ، ان انصار الامام المهدي اتباع اليماني ع على نهجه اول المدافعين عن الاسلام والحق والعدالة ولا تأخذهم في الله لومة لائم ولهذا دفع الانصار ثمنا باهضا لكشفهم باطل اعداء الحق فاستشهد من استشهد وسجن من سجن والحمد لله على بلائه وعظيم نعمائه .

الله يوفقك وشكر الله شهادتك للحق ونقضك للباطل