بالفيديو.. آخر تطورات القتال بسوريا اليوم
جانب من الدمار اليومي في سوريا
تتواصل المعارك بين الثوار وقوات النظام على عدة جبهات، خاصة في درعا، في ظل تعرض العديد من المناطق لقصف بالبراميل المتفجرة والدبابات في كل من حلب وريف دمشق وحماة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.
معركة جديدة بدأها الثوار في مدينة الشيخ سعد جنوب درعا ضد قوات النظام والتي تضم آخر معاقله والتابعة للواء 61، حيث قال الثوار إنه في حال تمكنوا من السيطرة على هذه المنطقة سيكون قد قضوا على اللواء 61 بشكل كامل.
هذا وتواصل قوات النظام في درعا قصفها بالطائرات والبراميل المتفجرة لكل من بلدة اليادودة ومدينة نوى ودرعا البلد ومزيريب وطفس، ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى وتدمير عدد من المنازل، كما قصفت قوات النظام منذ الصباح بالطائرات عدة مناطق في الريف الغربي لدرعا.
أما دير الزور فقد شهدت اشتباكات عنيفة بين داعش وفصائل مقاتلة، من بينها جبهة النصرة التي انسحب عناصرها في وقت سابق من المقرات التي كانت تسيطر عليها في المحافظة.
وفي حلب، أفاد ناشطون بأن الثوار أرسلوا تعزيزات عسكرية كبيرة باتجاه جبهة المدينة الصناعية في الشيخ نجار لمواجهة قوات الأسد المتمركزة هناك بالتزامن مع استهداف النظام حي الحيدرية بالمدفعية أدى لسقوط جرحى، إضافة إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في حي الأتارب جراء قصف منازل المدنيين بالطائرات.
ريف دمشق لم تغب عنه قذائف النظام، حيث أفادت الهيئة العامة للثورة بأن بلدة أوتايا في الغوطة الشرقية تعرضت لغارات جوية متواصلة أدت إلى مقتل عدد من الأشخاص بينهم أطفال، فيما شهدت مدينة دوما قصفاً عنيفاً بالهاون من قبل قوات النظام بالتزامن مع اشتباكات عنيفة.
قوات النظام واصلت قصفها بالبراميل المتفجرة لعدد من مدن وبلدات حماة، خاصة مدينتي كفرزيتا ومورك في ريف حماة الشمالي، تسبب في إحراق الأراضي الزراعية وتصاعد أعمدة الدخان من المنازل التي تم تدميرها.
جانب من الدمار اليومي في سوريا
تتواصل المعارك بين الثوار وقوات النظام على عدة جبهات، خاصة في درعا، في ظل تعرض العديد من المناطق لقصف بالبراميل المتفجرة والدبابات في كل من حلب وريف دمشق وحماة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.
معركة جديدة بدأها الثوار في مدينة الشيخ سعد جنوب درعا ضد قوات النظام والتي تضم آخر معاقله والتابعة للواء 61، حيث قال الثوار إنه في حال تمكنوا من السيطرة على هذه المنطقة سيكون قد قضوا على اللواء 61 بشكل كامل.
هذا وتواصل قوات النظام في درعا قصفها بالطائرات والبراميل المتفجرة لكل من بلدة اليادودة ومدينة نوى ودرعا البلد ومزيريب وطفس، ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى وتدمير عدد من المنازل، كما قصفت قوات النظام منذ الصباح بالطائرات عدة مناطق في الريف الغربي لدرعا.
أما دير الزور فقد شهدت اشتباكات عنيفة بين داعش وفصائل مقاتلة، من بينها جبهة النصرة التي انسحب عناصرها في وقت سابق من المقرات التي كانت تسيطر عليها في المحافظة.
وفي حلب، أفاد ناشطون بأن الثوار أرسلوا تعزيزات عسكرية كبيرة باتجاه جبهة المدينة الصناعية في الشيخ نجار لمواجهة قوات الأسد المتمركزة هناك بالتزامن مع استهداف النظام حي الحيدرية بالمدفعية أدى لسقوط جرحى، إضافة إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في حي الأتارب جراء قصف منازل المدنيين بالطائرات.
ريف دمشق لم تغب عنه قذائف النظام، حيث أفادت الهيئة العامة للثورة بأن بلدة أوتايا في الغوطة الشرقية تعرضت لغارات جوية متواصلة أدت إلى مقتل عدد من الأشخاص بينهم أطفال، فيما شهدت مدينة دوما قصفاً عنيفاً بالهاون من قبل قوات النظام بالتزامن مع اشتباكات عنيفة.
قوات النظام واصلت قصفها بالبراميل المتفجرة لعدد من مدن وبلدات حماة، خاصة مدينتي كفرزيتا ومورك في ريف حماة الشمالي، تسبب في إحراق الأراضي الزراعية وتصاعد أعمدة الدخان من المنازل التي تم تدميرها.