Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخوة مرتادي هذه الصفحة ومبارك عليكم شهر الخير والبركة شهر رجب المرجب، ووفقنا الله جميعا الى العمل فيه بما يحب ويرضى سبحانه أنه سميع مجيب ..
همسة في آذان المؤمنين
بما أن الأخوة المؤمنين ابتلاهم الله سبحانه في هذا الزمان بزرافات من عينة (الملة أبو حية) ولكي نعيد الحية الى جيب صاحبها، ولا نعطيه الفرصة كي يضعها في جيبنا ليشغلنا بها عن التبليغ بالحق ويصرفنا عن الهدف الذي من أجله منّ الله سبحانه علينا بالهداية ونصرة وليه المظلوم في هذا الزمن الذي عز فيه الناصر، فآخر ابتكارات أو أفعى جديدة يرمي بها (الملة أبو حية) في ساحة الدليل ليحاول صرف النظر عن الدليل والانشغال بأفعاه التي لا تعدو أن تكون كما قال تعالى في محكم كتابه{قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى}(طه/66)!!
أفعى بعض أولئك السحرة الجديدة هي: هل كنتم حاضرين عند رسول الله(ص) وهو يكتب وصيته، وأخبركم أن صاحب الوصية هو (أحمدكم) الذي تدعون إليه؟؟ فلماذا تفترون على الله وعلى رسوله(ص)؟؟!!
من المؤكد أن لدى الأخوة الأنصار أجوبة كثيرة لهذه الأفعى فتلقف بذلك ما يأفكون، ولكن لعل كل أجوبة الأخوة الأنصار ناظرة إلى جهة الحل، ولم تنظر إلى جهة النقض على الأفاكين، فهؤلاء الأفاكون كما يكيلون يُكال لهم، ومن فضل الله علينا نحن عباده الضعفاء أن سلطنا عليهم ـ وأعني أنصار الله أنصار الإمام المهدي(ص) ـ لكي نكشف للناس إفكهم ودجلهم وكذبهم على الناس ....
الجواب: هم كلهم يحتجون للمقام الذي هم فيه ببعض الروايات التي يحاولون من خلالها استجهال الناس، فيصرفونها إلى أنفسهم وإن كانت بعيدة عنهم بعد الثريا عن الثرى، فهم يحتجون بالتوقيع الشريف، وبرواية الامام الصادق(ص) المذكورة في تفسير الامام العسكري(ص) التي فيها (أما من كان من الفقهاء ....)، وهنا نعيد عليهم أفعاهم ونلقيها في جيبهم ونقول لهم بنفس المنطق الذي أشكلوا به علينا: أنتم تدعون أنكم مصاديق هاتين الروايتين؛ فهل حضرتم الصادق(ص) أو الإمام المهدي(ص) وقال لكم أنتم من مصاديق هذين الخبرين؟؟؟!!!! فجوابهم الأكيد: لا
فيأتيهم الجواب: إذن لماذا تكذبون على الله ورسوله(ص) وعترته الطاهرة؟؟ ألا تخافون الموقف غدا بين يدي الامام المهدي(ص) وقد بات قريبا جدا؟؟؟
فبهت الذي كفر ... والحمد لله وحده وحده وحده
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخوة مرتادي هذه الصفحة ومبارك عليكم شهر الخير والبركة شهر رجب المرجب، ووفقنا الله جميعا الى العمل فيه بما يحب ويرضى سبحانه أنه سميع مجيب ..
همسة في آذان المؤمنين
بما أن الأخوة المؤمنين ابتلاهم الله سبحانه في هذا الزمان بزرافات من عينة (الملة أبو حية) ولكي نعيد الحية الى جيب صاحبها، ولا نعطيه الفرصة كي يضعها في جيبنا ليشغلنا بها عن التبليغ بالحق ويصرفنا عن الهدف الذي من أجله منّ الله سبحانه علينا بالهداية ونصرة وليه المظلوم في هذا الزمن الذي عز فيه الناصر، فآخر ابتكارات أو أفعى جديدة يرمي بها (الملة أبو حية) في ساحة الدليل ليحاول صرف النظر عن الدليل والانشغال بأفعاه التي لا تعدو أن تكون كما قال تعالى في محكم كتابه{قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى}(طه/66)!!
أفعى بعض أولئك السحرة الجديدة هي: هل كنتم حاضرين عند رسول الله(ص) وهو يكتب وصيته، وأخبركم أن صاحب الوصية هو (أحمدكم) الذي تدعون إليه؟؟ فلماذا تفترون على الله وعلى رسوله(ص)؟؟!!
من المؤكد أن لدى الأخوة الأنصار أجوبة كثيرة لهذه الأفعى فتلقف بذلك ما يأفكون، ولكن لعل كل أجوبة الأخوة الأنصار ناظرة إلى جهة الحل، ولم تنظر إلى جهة النقض على الأفاكين، فهؤلاء الأفاكون كما يكيلون يُكال لهم، ومن فضل الله علينا نحن عباده الضعفاء أن سلطنا عليهم ـ وأعني أنصار الله أنصار الإمام المهدي(ص) ـ لكي نكشف للناس إفكهم ودجلهم وكذبهم على الناس ....
الجواب: هم كلهم يحتجون للمقام الذي هم فيه ببعض الروايات التي يحاولون من خلالها استجهال الناس، فيصرفونها إلى أنفسهم وإن كانت بعيدة عنهم بعد الثريا عن الثرى، فهم يحتجون بالتوقيع الشريف، وبرواية الامام الصادق(ص) المذكورة في تفسير الامام العسكري(ص) التي فيها (أما من كان من الفقهاء ....)، وهنا نعيد عليهم أفعاهم ونلقيها في جيبهم ونقول لهم بنفس المنطق الذي أشكلوا به علينا: أنتم تدعون أنكم مصاديق هاتين الروايتين؛ فهل حضرتم الصادق(ص) أو الإمام المهدي(ص) وقال لكم أنتم من مصاديق هذين الخبرين؟؟؟!!!! فجوابهم الأكيد: لا
فيأتيهم الجواب: إذن لماذا تكذبون على الله ورسوله(ص) وعترته الطاهرة؟؟ ألا تخافون الموقف غدا بين يدي الامام المهدي(ص) وقد بات قريبا جدا؟؟؟
فبهت الذي كفر ... والحمد لله وحده وحده وحده