أكد الرئيس المصري محمد مرسي خلال لقائه “الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح” حرصه على التصدي لأي محاولات لنشر التشيع في مصر، وذلك حسب ما جاء في بيان أصدرته الهيئة الخميس 4 أبريل/ نيسان.
وجاء في بيان للهيئة أن مرسي تناول خلال اللقاء عددا من القضايا، على رأسها العلاقات المصرية- الإيرانية.
وتابع البيان أن الرئيس المصري أكد خلال اللقاء ان “الحفاظ على عقيدة الأمة من أولى أولوياته، كما أكد على ثبات موقفه من رفض جميع محاوﻻت نشر المذهب الشيعي في مصر، وحرصه على الاحتفاظ بعلاقات سياسية متوازنة مع مختلف الأطراف”.
وأشارت الهيئة الى ان اللقاء تناول أيضا ما يعرف بقضية الضباط الملتحين، حيث أفاد مرسي أنه أصدر توجيهاته بحل مشكلتهم وإعادتهم إلى مواقعهم العملية في وظائف مدنية. وكانت الهيئة، التي تأسست عام 2011، قد اصدرت في شهر مارس/ آذار الماضي بيانا انتقدت فيه اتفاقية التعاون السياحي بين مصر وايران، محذرة من ان الاتفاقية “تفتح الباب على مصراعيه” لدعاة التشيع.
رابط الخبر : http://www.nsr313.com/home/archives/53213
وجاء في بيان للهيئة أن مرسي تناول خلال اللقاء عددا من القضايا، على رأسها العلاقات المصرية- الإيرانية.
وتابع البيان أن الرئيس المصري أكد خلال اللقاء ان “الحفاظ على عقيدة الأمة من أولى أولوياته، كما أكد على ثبات موقفه من رفض جميع محاوﻻت نشر المذهب الشيعي في مصر، وحرصه على الاحتفاظ بعلاقات سياسية متوازنة مع مختلف الأطراف”.
وأشارت الهيئة الى ان اللقاء تناول أيضا ما يعرف بقضية الضباط الملتحين، حيث أفاد مرسي أنه أصدر توجيهاته بحل مشكلتهم وإعادتهم إلى مواقعهم العملية في وظائف مدنية. وكانت الهيئة، التي تأسست عام 2011، قد اصدرت في شهر مارس/ آذار الماضي بيانا انتقدت فيه اتفاقية التعاون السياحي بين مصر وايران، محذرة من ان الاتفاقية “تفتح الباب على مصراعيه” لدعاة التشيع.
رابط الخبر : http://www.nsr313.com/home/archives/53213
Comment