الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

[ansari]

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله علي محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليماً كثيرا




قناة المنقذ العالمي تقدم الافلام الوثائقية - Documentary Films

تقرير عن حياة فاطمة الزهراء ع - كما بث على قناة المنقذ العالمي

فيلم وثائقي : تاريخ الأزهر الشريف - كما بث علي قناة المنقذ العالمي

The History of Al Azhar Documentary - Translated in English

فيلم وثائقي : مالك الأشتر - كما بث علي قناة المنقذ العالمي

Malik Al Ashtar Documentary subtitled in English - as aired on the Savior of Mankind TV

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

فيلم وثائقي : محمد ابن أبي بكر - كما بث علي قناة المنقذ العالمي

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

فيلم وثائقي : مسجد السيدة زينب - كما بث علي قناة المنقذ العالمي

[راية اليماني]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

جزاكم الله خير الجزاء عن محمد و آل محمد (ص) جعله الله في ميزان حسناتكم!

[almawood24]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

احسنت جزاكم الله الف خير

[ناصر السيد احمد]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَا


أحسنتم


جزاكم الله خير الجزاء عن محمد و آل محمد صلوات ربي عليهم

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

احسنتم جزاكم الله كل خير وشكرا لمروركم الكريم

[محمد الانصاري]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

احسنت اخي الكريم انصاري وجزاك الله خير الجزاء
اللهم مكن لقائم آل محمد ع

[عبدالله هاشم]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

جزاكم الله خير الجزاء عن محمد و آل محمد صلوات ربي عليهم

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

شكرا لكم اخوتي انصار الله الاطهار
انما هي جهودكم الطيبة فكل واحد منكم يستحق واتشرف ان اكون بخدمته لما تقدمونه كل حسب قدرته وطاقته ومعرفته جزاكم الله كل خير

[راية اليماني]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

شيء عن حياة السيدة فاطمة (أم البنين) عليها السلام

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

احسنتم على النقل (راية اليماني ) جزاكم الله كل خير

[المهتدية بأحمد]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

الوثائقي »خليفة الله في كل زمان« على قناة المنقذ العالمي الفضائية

• 
  

(لبيك لا شرك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك)
الملك لك.. لا شريك لك..
جملة طالما رددها المسلمون، ولكنهم للأسف غافلون عن معناها الحقيقي..
قال تعالى ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾.
يجب أن نلتفت إلى أنّ الله كمالك للأشياء أمر ثابت له سبحانه في الحياة الدنيا والآخرة، وكون عبيده قد أبَقَوا لا ينفي ملكيته، فهي سارية فيهم سريان الدم في أجسامهم وهم لا يزالون يحيون بفيضه ويعيشون في أرضه ويأكلون من رزقه، بل ويخضعون للقوانين الكونية التي وضعها سبحانه.
أمّا مُلكه أو حاكميته في الأرض، وفي الحياة الدنيا إجمالاً، فهو أمر قد كلّف عباده بقبوله، فالآية: ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ﴾ واضحة الدلالة على أنّ الملك لله وهو سبحانه يستخلف من يريد، وقال تعالى: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾، فيجب أن يكون خليفة الله هو الحاكم في الأرض.
وأول خليفة هو آدم (ع) ولك زمان خليفة لله في أرضه، فلم تنقطع هذه الخلافة فيما مضى ولا تنقطع إلى يوم القيامة، ففي كل زمان يوجد موسى وعيسى ومحمد والحسين (ع)، بل كل الأنبياء والأوصياء متمثلون في شخص خليفة الله في أرضه، فليس لأحد بعد هذه الآيات تعيين خليفة أو انتخاب ملك أو حاكم ما لم يعينه الله سبحانه وتعالى.
فليس لسواه أن يحكم ويتصّرف إلاّ بإذنه، حتى وإن لم يخرج من حدود الشريعة.
فحاكمية الله في أرضه تعني ان الحكم لله تشريعا وتنفيذا، فالله هو من يضع الشريعة، وهو من ينصب المنفذ لهذه الشريعة، سواء كان هذا الحاكم المنفذ نبيا كما يقول تعالى: ﴿أُولَٰئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّة﴾، أو إماما كما في قوله سبحانه: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا﴾ أو وزيرا كهارون (ع): ﴿وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا﴾، أو حتى ملكا كطالوت (ع) ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً﴾.

وحاكمية الله في ارضه بشقيها التشريع والتنفيذ - التشريع الذي هو الشريعة الالهية والتنفيذ الذي يكون من خلال الحاكم - لابد ان تكون معصومة من الخطأ والا فالخطأ في الحاكمية سينسب الى الله لانها حاكميته هو سبحانه.

قال تعالى: ﴿وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُون﴾، وقال تعالى: ﴿وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾، وقال تعالى: ﴿وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾.

فمن البديهي أنّ الحاكم يواجه مشاكل مستجدة في كل زمان، ولابد له من تسديد وعلم خاص من الله يعلم به حكمه سبحانه وتعالى فيما أستجد من الأحداث فمن أين لغير خليفة الله أن يحكم بما أنزل الله، فالثابت أنّه لا يتسنّى لأحد أن يحكم بما أنزل الله إلاّ خليفة الله في أرضه وبالتالي يتحقق العدل والقسط بتطبيق حكم الله في الأرض ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ ۖ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ﴾.
وإذا ما رجعنا إلى السنة الإلهية في تنصيب خلفاء الله فسنجد أنها كانت على مدى الزمن أن الله ينص عليهم عن طريق الخليفة السابق، فالخليفة ينص بوصية لأمته على الخليفة الذي بعده بأمر الله سبحانه وتعالى فليس هو الذي يعين خليفة الله الذي بعده بل الله سبحانه وتعالى من يعينه في كل زمان، وفقط يكون دور الخليفة السابق هو إيصال هذا النص الإلهي بالوصية؛ ولذا سمي خلفاء الله في أرضه من الأنبياء والمرسلين بالأوصياء؛ لأنّ السابق يوصي باللاحق.

ولا يوجد نبي من الأنبياء أو الأئمة إلاّ وقد نص عليه الذي قبله، فإبراهيم ع وإسحاق ويعقوب (عليهما السلام) والأنبياء من بني إسرائيل نصّوا على موسى وأوصوا به وموسى والأنبياء أوصوا بعيسى ع. وعيسى أوصى بمحمد (ص) ومحمد (ص) كتب وصيته ليلة الوفاة و أوصى بعلي (ع) والأئمة والمهديين (ع) من ولده فلا يوجد فراغ ليملأه غيرهم.

المُلك أو الحاكمية الإلهية يهبها الله لمن يشاء؛ ولكن نجد أنه ليس من الضروري أن يحكم بالفعل الملك المعين من الله، فربما غُلب على أمره وأُبعد عن دفّة الحكم كما هو حاصل على طول الخط في مسيرة الإنسانية فلم يحكم إبراهيم (ع) بل حكم النمرود (لعنه الله) ولم يحكم موسى (ع) بل حكم فرعون (لعنه الله) ولم يحكم الحسين (ع) بل حكم يزيد (لعنه الله)،

فواجب الناس هو تمكين خليفة الله في أرضه من دفّة القيادة، فالله تعالى امتحن الناس بإطاعة من خلّفه فيهم وملّكه أمرهم، ولم يجبرهم على قبوله أو إطاعة خليفته في أرضه، فمن شاء فليعبد الله ويقبل حاكميته في أرضه، ومن شاء فليعبد الطاغوت وينتظر النتيجة المظلمة.
فإذا رفضت الأمة ولي الله وخليفته في أرضه فإنها تكون ارتكبت أكبر حماقة وخسرت الدنيا والآخرة، ففي الدنيا ذل وهوان، وفي الآخرة جهنم وبئس المهاد.
فالأمم تذوق البأساء والضراء على طول الزمن بسبب تسلط الطواغيت عليها، كما هو حال تسلط فرعون مصر على بني إسرائيل، وتسلط نمرود على قوم إبراهيم (ع)، ومثال على ذلك ما نراه اليوم؛ فثرواتنا بيد طواغيت يعيثون بها فساداً في البلاد والعباد ويغدقون على من يعبدهم من دون الله، سجونهم لم يعرف لها التاريخ مثيلاً ، فيها من أساليب التعذيب ما تقشعر له الأبدان، وجيوشهم مزودة بكل أنواع الأسلحة، لا للدفاع عن البلاد الإسلامية بل لقمع الشعوب الإسلامية، والضرر الاقتصادي الذي يكون عبارة عن نقص في الأموال وقلة البركة في الحرث والنسل والتجارة، وهذا الظلم والفساد كله بسبب عدم تمكين ونصرة خليفة الله.
أما إذا الأمة إذا قبلت حاكمية الله في أرضه فإنها ستفوز بخير الدين والدنيا ويسعد أبناؤها في الدنيا والآخرة.
فستنعم الأمة بصلاح أحوالها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لأنّ جميع هذه الجوانب في حياة الناس تعتمد على القانون والحاكم؛ لأنّ القانون هو الذي ينظمها والحاكم هو الذي ينفذ، فإذا كان القانون من الله سبحانه كان التنظيم لهذه الجوانب هو الأفضل والأكمل، وإذا كان الحاكم هو ولي الله وخليفته في أرضه وخيرته من خلقه كان التطبيق للقانون الإلهي كاملاً وتاماً وفي أحسن صورة.
وستنال حينها الأمة رضا الله سبحانه وينزل الله عليها خير ما ينزل من السماء إلى الأرض وهو التوفيق من الله سبحانه وتعالى.
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا
فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ.
(((وكما تلبون في الحج ( لبيك اللهم لبيك . لبيك لا شريك لك لبيك . ان الحمد و النعمة لك و الملك لك لا شريك لك ) . اعملوا بهذه الآية و هذه التلبية عندها ستجدون ان التنصيب بيد الله وليس بيد الناس فمالكم كيف تحكمون)

المصادر
الجهاد باب الجنة
التيه او الطريق الى الله
حاكمية الله لا حاكمية الناس
خطاب الحج للامام احمد الحسن ع
شي من تفسير سورة الفاتحة
اضاءات من دعوات المرسلين ج2
الموقع الرسمي > ادلة اهل السنة والجماعة

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

احسنتم اختنا الفضلة جزاك الله كل خير

[ansari]

رد: الافلام الوثائقية من على شاشة قناة المنقذ العالمي الفضائية (متجدد)

فيلم وثائقي عن نجمة الجدي وأهميته من أحاديث أهل البيت عليهم السلام و الإمام أحمد الحسن عليه السلام .