بسم الله الرحمان الرحيم والحمدلله رب العالمين اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما طالما كان السجن عقوبة يجعلها من يحكم البلاد لمن يعارضه بغض النظر عن السجين سواء كان ضالم اومضلوم فالحكام اعتادالناس على انهم لايابهون للناس سوى كرسيهم وعرشهم هويكون عندهم من يستحق ان يقتلون الناس ويجعلون اطفالهم يتامى ونسائهم ارامل وحتى يقتلون النساء كما شهدنا صدام واتباعه ويجوعون الناس ويسلبون كرامتهم والجوع يعرفه كل منصف انه سبب فسادالمجتمعات الرئيسي والعبارة واضحه لاتحتاج التوضيح فيريد الحاكم ان يقتل كل معارض له هذه غايتهم من سجن الناس واحيانا السجن عندهم حتى يجعلون الناس تتبعهم وتتخلق باخلاق الحاكم وطبعا اقصدحقيقة اخلاقه وانتم تعرفون ماهي اخلاق الحكام الذين لم ينصبهم الله تعالى فسجن يوسف عليه السلام سجنته العائلة الحاكمة لانه لم يرضخ لاخلاقهم الدنيئه قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِّنَ الصَّاغِرِينَ [يوسف : 32]
وسجن موسى بن جعفرعليه السلام من قبل الدولة العباسية لانهم رؤا فيه تهديد لزوال حكمهم وليت شعري انهم عرفوا ان ليس لموسى بن جعفر اتباع ال محمد لم تتبعهم الناس مع الاسف رغم وضوح حقهم وادلتهم الابعدقتلهم وموتهم يبكون عليهم ويقولوا نحن من اتباعهم وموسى بن جعفر سجنوه اهل العراق صبر موسى بن جعفر عليه السلام على السجون وعندما دخلت السجن عرفت شيء بسيط جدا عن مضلومية وصبر الامام الكاظم عليه السلام . وحتى يذكرالتارييخ بان قسطنطين قتل اخته وزوجها وابنائهم الاطفال ورغم ذلك ولليوم يقو ل المسيحين ويصورون بانه رجل سلام وبانه يؤمن بالرئي المناهض له اذن السب الرئيسي في قواميس حكام الارض لسجن الناس هو الحكم الكرسي العرش السلطه الانا بغض النظرعن كل الاسباب التي تؤدي بهم لسجن الناس في دهاليزهم المضلمه وطواميرهم التي لايصل لها ضوء الشمس واذكراحدالايام عندما كنت في سجن بغداد في داخل وزارة الداخلية احدالسجناء طلب من اللجنة التي جائت للسجن وا للجان تاتي للسجون لمعرفة احوال السجناء كما تعرفون ولا يخفى عليكم فانهم يهتمون بالسجناء ويعطوهم حقوقهم حقوق الانسان وسنعرف كل ذلك فيما بعد ووووكان معهم الضباط قال لهم هذه الشبابيك التي ينفذ منها ضوء الشمس للسجن وكانت مضللة بالوان غير لون الزجاج الطبيعي قال لهم نريدشمس الله ان تدخل للسجن وكان هذاالسجين رجل كبير بالسن واذكران اسمه يوسف وكان صوته جميل جدا فكان يقرء لنا القرءان وحتى كنت الح عليه ليقرء القرءان وحفروا رجليه عندما كانوا يعذبوه بالدريلات وهل تعرفون الدريلات؟ الاله التي تستعمل لثقب الجدران والابواب والشبابيك ورئيت الجراح بعيني يشهدالله ورسوله وهو كان من اهل السنه واتهموه بالارهاب وقتل الناس وهو من بغداد من حي راقي جدا طبعا هذه المعلومات لم انساها لاني كنت دائم الحديث معه وهو كان يحبني ويقول لي الرافضي يمازحني دائما حتى كان يلح علي ان العب معه الشطرنج لان السجناء كان بعضهم يقضي وقته بلعب الشطرنج وكنت لا العب معه فقط اقول له لاتستطيع مجاراتي امازحه وكان يترجاني ان العب معه مسكين لااعرف اين حل به السجن بماذا حكموه وطبعا هو انسان لايمتلك أي مقومات الجريمه والارهاب حتى عندما كان يدخل للسجن بعد يزوروه عياله يدخل ببكاء وبقول متى اخرج يقولون لي اولادي وكان يقول للجنة وللضباط نريدمنكم ان ترفعوا هذا التضليل عن الزجاج وطبعا السجن كان في وسط وزارة الداخلية يعني السجين الذي يفكربالهرب يحتاج معه جيش واسلحه ضخمه لكي يهرب وطبعا كانت الشبابيك جدا صغيرة ومحكمة ومرتفعه لايستطيع ان يصل لها السجين ولاينفذ منها فلم يرفعوا التضليل عن الزجاج وابقوا السجن لايصله ضوء الشمس هذه الحكومة التي تقول انها اسلامية ويسموها حكومة شيعية مع الاسف وينسبوها لاهل البيت من لم يعرفون الحقيقة طبعا بدئت رحلتي مع السجون عندما امنت باحمدالحسن الامام الذي بين حقه محمدصلى الله عليه واله ونص عليه بوصيته وطبعا قبل ان اؤمن بالدعوة لم ادخل أي سجن لاي تهمه سجنت في النجف الاشرف من قبل دولة المعممين فقهاء اخرالزمان وسجون النجف وماادراك ماسجون النجف الله اكبر أي سجون لاباس ان ابدء مذكراتي منها واترك سجون بغداد لوقت اخر وسيكون لي مع سجون البصرة وقفه وساتكلم عنها واحدثكم بما جرى فيها وبكلام اعتقد انكم لم تسمعوه من قبل فنحن قوم جئنا لنشهد بالحق ولاهم لنا سوى نصرة الحق واهله وفضح الباطل اينما كان مادام الدماء تجري في عروقنا واخبرنا احدالايام الامام اليماني بهذه النتيجة من السير في دعوته ومن اتباعه فانها ستكون السجون والتسقيط من قبل الناس نتيجة حتميةووو ولكن ستمدحون في الملاء الاعلى عندالله وسبكون لكم الجنة مقرا ان شاء الله هذا مامعنى كلامه صلوات الله عليه واسئله المغفرة وهذا الاخبار ايضا كان في حسينية النجف الاشرف عندما صلى بنا صلاة العيد اضنه في عام 2005 وهذا اخبار غيبي وقدتحقق كنا في احد الايام جالسين في الحسينية بعض الشيوخ ومعنا بعض الاخوة الانصار منهم من كان كبير بالسن ياتي للحسينية لقضاء الوقت للصلاة وقراءة القرءان الكريم ومنهم من كان يخدم في الحسينية ويعمل الطعام لطلبة الحوزة لان اغلبهم كانوا من محافضات مختلفه وكنا قادمين من البصرة مجموعة من طلبة الحوزة واذكر كان معي الشيخ الشهيد جلال الاسدي والشيخ ارشد والشيخ ابو زينب الجابري وبعض الاخوة الشيوخ وكنا قادمين لتلبية طلب مدير الحوزة السيدحسن الحمامي ابن المرجع الراحل محمدعلي الحمامي رحمه الله فدخلت علينا قوات الدولة الاسلامية الشيعية النجفيه المرجعيه وطوقوا الحسينية وكنا جالسين نتذاكر روايات محمد صلى الله عليه وال بيته وندرس تفسير القرءان عما جاء عن ال محمد عليهم صلوات الله فجاءة احسسنا بصوت اقدام وكانت كثيرة ومميزة وصراخ رجال الجيش والامن وصوت اسلحتهم لاتتحركوا اصمتوا وهم مرعوبين كاننا كنا في قتال معهم لايام طويلة وكاننا قتلنا منهم المئات سبحان الله وطبعا كنا لايتجاوز عددنا العشرين شخص لااقل من ذلك العددوكنا عزل لايوجدفي ايدينا سلاح طلاب حوزة في مدرستنا فماذ نعمل بالسلاح سلاحنا هو الاسلام هو القرءان هو محمد ص هو المهدي ع واذكراول كلمة استطعت ان اتفوه بها تدرعت بالامام احمدالحسن دخلوا علينا وكبلونا والعمائم على رؤسنا واصعدونا الى سياراتهم كاننا مجرمين قتله وحتى ضربونا بعدان كبلوا ايادينا وطبعا كان الشيوخ هادئين جدا سبحان الله لااعرف السبب ربما كنا متفاجئين من هذا الوضع مستغربين وكانت الناس تنضر الينا اهل الحي الذي فيه الحسينية وكانت الناس مسرورة بالقبض علينا سبحان الله كاننا كنا نسرق بيوتهم ونتعدى عليهم وعلى عوائلهم وطبعا بعد هذه الحادثة تعرضت نفس المنطقة حي الانصار تسمى سبحان الله والاسم به توسم للمتوسمين ونحن انصار الامام المهدي وكان مكتوب على الحسينية حسينية ومدرسة انصار الامام المهدي عليه السلام تعرضت لانتشار مرض السرطان وعادتا السرطان لاينتشر في مكان واحد بكثرة ولم تتعرض المنطقة لاي اشعاع او شيء كيمياوي والحادثه عرضت على قناة التلفاز ومعروفة سرطان حي الانصار وهذا اول الغيث
وسجن موسى بن جعفرعليه السلام من قبل الدولة العباسية لانهم رؤا فيه تهديد لزوال حكمهم وليت شعري انهم عرفوا ان ليس لموسى بن جعفر اتباع ال محمد لم تتبعهم الناس مع الاسف رغم وضوح حقهم وادلتهم الابعدقتلهم وموتهم يبكون عليهم ويقولوا نحن من اتباعهم وموسى بن جعفر سجنوه اهل العراق صبر موسى بن جعفر عليه السلام على السجون وعندما دخلت السجن عرفت شيء بسيط جدا عن مضلومية وصبر الامام الكاظم عليه السلام . وحتى يذكرالتارييخ بان قسطنطين قتل اخته وزوجها وابنائهم الاطفال ورغم ذلك ولليوم يقو ل المسيحين ويصورون بانه رجل سلام وبانه يؤمن بالرئي المناهض له اذن السب الرئيسي في قواميس حكام الارض لسجن الناس هو الحكم الكرسي العرش السلطه الانا بغض النظرعن كل الاسباب التي تؤدي بهم لسجن الناس في دهاليزهم المضلمه وطواميرهم التي لايصل لها ضوء الشمس واذكراحدالايام عندما كنت في سجن بغداد في داخل وزارة الداخلية احدالسجناء طلب من اللجنة التي جائت للسجن وا للجان تاتي للسجون لمعرفة احوال السجناء كما تعرفون ولا يخفى عليكم فانهم يهتمون بالسجناء ويعطوهم حقوقهم حقوق الانسان وسنعرف كل ذلك فيما بعد ووووكان معهم الضباط قال لهم هذه الشبابيك التي ينفذ منها ضوء الشمس للسجن وكانت مضللة بالوان غير لون الزجاج الطبيعي قال لهم نريدشمس الله ان تدخل للسجن وكان هذاالسجين رجل كبير بالسن واذكران اسمه يوسف وكان صوته جميل جدا فكان يقرء لنا القرءان وحتى كنت الح عليه ليقرء القرءان وحفروا رجليه عندما كانوا يعذبوه بالدريلات وهل تعرفون الدريلات؟ الاله التي تستعمل لثقب الجدران والابواب والشبابيك ورئيت الجراح بعيني يشهدالله ورسوله وهو كان من اهل السنه واتهموه بالارهاب وقتل الناس وهو من بغداد من حي راقي جدا طبعا هذه المعلومات لم انساها لاني كنت دائم الحديث معه وهو كان يحبني ويقول لي الرافضي يمازحني دائما حتى كان يلح علي ان العب معه الشطرنج لان السجناء كان بعضهم يقضي وقته بلعب الشطرنج وكنت لا العب معه فقط اقول له لاتستطيع مجاراتي امازحه وكان يترجاني ان العب معه مسكين لااعرف اين حل به السجن بماذا حكموه وطبعا هو انسان لايمتلك أي مقومات الجريمه والارهاب حتى عندما كان يدخل للسجن بعد يزوروه عياله يدخل ببكاء وبقول متى اخرج يقولون لي اولادي وكان يقول للجنة وللضباط نريدمنكم ان ترفعوا هذا التضليل عن الزجاج وطبعا السجن كان في وسط وزارة الداخلية يعني السجين الذي يفكربالهرب يحتاج معه جيش واسلحه ضخمه لكي يهرب وطبعا كانت الشبابيك جدا صغيرة ومحكمة ومرتفعه لايستطيع ان يصل لها السجين ولاينفذ منها فلم يرفعوا التضليل عن الزجاج وابقوا السجن لايصله ضوء الشمس هذه الحكومة التي تقول انها اسلامية ويسموها حكومة شيعية مع الاسف وينسبوها لاهل البيت من لم يعرفون الحقيقة طبعا بدئت رحلتي مع السجون عندما امنت باحمدالحسن الامام الذي بين حقه محمدصلى الله عليه واله ونص عليه بوصيته وطبعا قبل ان اؤمن بالدعوة لم ادخل أي سجن لاي تهمه سجنت في النجف الاشرف من قبل دولة المعممين فقهاء اخرالزمان وسجون النجف وماادراك ماسجون النجف الله اكبر أي سجون لاباس ان ابدء مذكراتي منها واترك سجون بغداد لوقت اخر وسيكون لي مع سجون البصرة وقفه وساتكلم عنها واحدثكم بما جرى فيها وبكلام اعتقد انكم لم تسمعوه من قبل فنحن قوم جئنا لنشهد بالحق ولاهم لنا سوى نصرة الحق واهله وفضح الباطل اينما كان مادام الدماء تجري في عروقنا واخبرنا احدالايام الامام اليماني بهذه النتيجة من السير في دعوته ومن اتباعه فانها ستكون السجون والتسقيط من قبل الناس نتيجة حتميةووو ولكن ستمدحون في الملاء الاعلى عندالله وسبكون لكم الجنة مقرا ان شاء الله هذا مامعنى كلامه صلوات الله عليه واسئله المغفرة وهذا الاخبار ايضا كان في حسينية النجف الاشرف عندما صلى بنا صلاة العيد اضنه في عام 2005 وهذا اخبار غيبي وقدتحقق كنا في احد الايام جالسين في الحسينية بعض الشيوخ ومعنا بعض الاخوة الانصار منهم من كان كبير بالسن ياتي للحسينية لقضاء الوقت للصلاة وقراءة القرءان الكريم ومنهم من كان يخدم في الحسينية ويعمل الطعام لطلبة الحوزة لان اغلبهم كانوا من محافضات مختلفه وكنا قادمين من البصرة مجموعة من طلبة الحوزة واذكر كان معي الشيخ الشهيد جلال الاسدي والشيخ ارشد والشيخ ابو زينب الجابري وبعض الاخوة الشيوخ وكنا قادمين لتلبية طلب مدير الحوزة السيدحسن الحمامي ابن المرجع الراحل محمدعلي الحمامي رحمه الله فدخلت علينا قوات الدولة الاسلامية الشيعية النجفيه المرجعيه وطوقوا الحسينية وكنا جالسين نتذاكر روايات محمد صلى الله عليه وال بيته وندرس تفسير القرءان عما جاء عن ال محمد عليهم صلوات الله فجاءة احسسنا بصوت اقدام وكانت كثيرة ومميزة وصراخ رجال الجيش والامن وصوت اسلحتهم لاتتحركوا اصمتوا وهم مرعوبين كاننا كنا في قتال معهم لايام طويلة وكاننا قتلنا منهم المئات سبحان الله وطبعا كنا لايتجاوز عددنا العشرين شخص لااقل من ذلك العددوكنا عزل لايوجدفي ايدينا سلاح طلاب حوزة في مدرستنا فماذ نعمل بالسلاح سلاحنا هو الاسلام هو القرءان هو محمد ص هو المهدي ع واذكراول كلمة استطعت ان اتفوه بها تدرعت بالامام احمدالحسن دخلوا علينا وكبلونا والعمائم على رؤسنا واصعدونا الى سياراتهم كاننا مجرمين قتله وحتى ضربونا بعدان كبلوا ايادينا وطبعا كان الشيوخ هادئين جدا سبحان الله لااعرف السبب ربما كنا متفاجئين من هذا الوضع مستغربين وكانت الناس تنضر الينا اهل الحي الذي فيه الحسينية وكانت الناس مسرورة بالقبض علينا سبحان الله كاننا كنا نسرق بيوتهم ونتعدى عليهم وعلى عوائلهم وطبعا بعد هذه الحادثة تعرضت نفس المنطقة حي الانصار تسمى سبحان الله والاسم به توسم للمتوسمين ونحن انصار الامام المهدي وكان مكتوب على الحسينية حسينية ومدرسة انصار الامام المهدي عليه السلام تعرضت لانتشار مرض السرطان وعادتا السرطان لاينتشر في مكان واحد بكثرة ولم تتعرض المنطقة لاي اشعاع او شيء كيمياوي والحادثه عرضت على قناة التلفاز ومعروفة سرطان حي الانصار وهذا اول الغيث
Comment