بسم الله الرحمن الرحيم
كل متابع لنا يعلم بأن (محمود الصرخي) قد أرسل وفداً من مكتبه الى مكتب السيد أحمد الحسن في النجف الأشرف للتنسيق والاتفاق على شروط المناظرة ومواضيعها، وقد تم استقبال وفد الصرخي وتسليمه نسخة من شروط المناظرة، وقد كتب ممثل وفد الصرخي السيد فؤاد الموسوي اقراره باستلام الشروط ووقع على ذلك، وقد تم توثيق ذلك ونشره على موقع مكتب السيد أحمد الحسن.
وبعد أن رأى محمود الصرخي أن الأمر صار في ساحته فإما أن يوافق على شروط المناظرة وإما أن ينسحب منها، فكان بين خيارين أحلاهما مر، عمد الى افتعال ضجة ليضحك على ذقون اتباعه ويسكتهم .. فأرسل مجاميع منهم للاعتداء على مكتب السيد أحمد الحسن في النجف الاشرف وكذلك الاعتداء على مكاتب وحسينيات أنصار الإمام المهدي (ع) في بقية المحافظات العراقية وأرد أن يعمل فتنة واضطراباً في المجتمع، فكان هذا هو رد الصرخي على شروط المناظرة، ثم أخذ هو وأتباعه بلعن وسب وشتم وتكفير السيد أحمد الحسن، بدعوى أنه يباهل السيد أحمد الحسن، وهو يجهل أن المباهلة لابد أن تكون بين طرفين متفقين على المباهلة.
وبعد أن رأى الصرخي أن فتنته ومباهلته لم يجنِ منها غير الفضيحة والاستياء والاشمئزاء الشعبي من هكذا أساليب رخيصة ومنبوذة، وأنه لم يستطع ستر فضيحته بالهروب عن المناظرة وعدم الرد على نسخة الشروط التي استلمها وفد مكتبه، عاد الآن لفتح صفحة قبح جديدة غاية في الانحطاط والتسافل، وهي صفحة الكذب والبهتان والافتراء .. فنشر في مركزه الإعلامي الرسمي بياناً يدَّعي فيه أننا وافقنا على المناظرة واتفقنا معهم على شروطها ووقتها وهو الرابعة عصراً من يوم الخميس 22 / رجب / 1435 هـ.
وهذا كذب وبهتان وانعدام لشرف الخصومة .. فنحن قد خاطبناه رسمياً بكتاب من مكتب السيد أحمد الحسن في النجف الأشرف، وهو هرب وانهزم عن قبوله .. فأين هو كتاب مكتبنا بقبول بالاتفاق على وقت المناظرة ؟!
نحن لا نعمل شيئاً إلا بعد الاعلان عنه ونشره في مواقعنا ووسائلنا الإعلامية ... فهلا قليلاً من الحياء والاتزان ؟!
فنعلن براءتنا عن كذب وافتراء محمود الصرخي وأن ما نشره عن وقت المناظرة وشروطها كذب وبهتان يترفع عنه أفسق البشر.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
*******************
كل متابع لنا يعلم بأن (محمود الصرخي) قد أرسل وفداً من مكتبه الى مكتب السيد أحمد الحسن في النجف الأشرف للتنسيق والاتفاق على شروط المناظرة ومواضيعها، وقد تم استقبال وفد الصرخي وتسليمه نسخة من شروط المناظرة، وقد كتب ممثل وفد الصرخي السيد فؤاد الموسوي اقراره باستلام الشروط ووقع على ذلك، وقد تم توثيق ذلك ونشره على موقع مكتب السيد أحمد الحسن.
وبعد أن رأى محمود الصرخي أن الأمر صار في ساحته فإما أن يوافق على شروط المناظرة وإما أن ينسحب منها، فكان بين خيارين أحلاهما مر، عمد الى افتعال ضجة ليضحك على ذقون اتباعه ويسكتهم .. فأرسل مجاميع منهم للاعتداء على مكتب السيد أحمد الحسن في النجف الاشرف وكذلك الاعتداء على مكاتب وحسينيات أنصار الإمام المهدي (ع) في بقية المحافظات العراقية وأرد أن يعمل فتنة واضطراباً في المجتمع، فكان هذا هو رد الصرخي على شروط المناظرة، ثم أخذ هو وأتباعه بلعن وسب وشتم وتكفير السيد أحمد الحسن، بدعوى أنه يباهل السيد أحمد الحسن، وهو يجهل أن المباهلة لابد أن تكون بين طرفين متفقين على المباهلة.
وبعد أن رأى الصرخي أن فتنته ومباهلته لم يجنِ منها غير الفضيحة والاستياء والاشمئزاء الشعبي من هكذا أساليب رخيصة ومنبوذة، وأنه لم يستطع ستر فضيحته بالهروب عن المناظرة وعدم الرد على نسخة الشروط التي استلمها وفد مكتبه، عاد الآن لفتح صفحة قبح جديدة غاية في الانحطاط والتسافل، وهي صفحة الكذب والبهتان والافتراء .. فنشر في مركزه الإعلامي الرسمي بياناً يدَّعي فيه أننا وافقنا على المناظرة واتفقنا معهم على شروطها ووقتها وهو الرابعة عصراً من يوم الخميس 22 / رجب / 1435 هـ.
وهذا كذب وبهتان وانعدام لشرف الخصومة .. فنحن قد خاطبناه رسمياً بكتاب من مكتب السيد أحمد الحسن في النجف الأشرف، وهو هرب وانهزم عن قبوله .. فأين هو كتاب مكتبنا بقبول بالاتفاق على وقت المناظرة ؟!
نحن لا نعمل شيئاً إلا بعد الاعلان عنه ونشره في مواقعنا ووسائلنا الإعلامية ... فهلا قليلاً من الحياء والاتزان ؟!
فنعلن براءتنا عن كذب وافتراء محمود الصرخي وأن ما نشره عن وقت المناظرة وشروطها كذب وبهتان يترفع عنه أفسق البشر.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
*******************
Comment