خبر: أنصار اليماني يحتجون من البصرة على اعتقال اثنين من اتباعهم بالنجف

[ansari313]

أبدى رجال دين من أنصار أحمد الحسن اليماني في البصرة، الاثنين، إحتجاجهم على اعتقال اثنين من اتباعهم في النجف عندما كانا يشاركان في موكب خدمي ويوزعان منشورات دينية، معتبرين عملية الاعتقال ناجمة عن اختلاف في الرأي في قضايا عقائدية.

وقال مدير حوزة أنصار الإمام المهدي في البصرة الشيخ حبيب السعيدي ..........

التفاصيل ...تابع الرابط التالي حسب ما نقله موقع صحيفة الصراط المستقيم إضغط هنا مع المصدر

[نجمة الجدي]

رد: خبر: أنصار اليماني يحتجون من البصرة على اعتقال اثنين من اتباعهم بالنجف

وهذا رابط الخبر في السومرية نيوز

خاصية التعليق متاحة للجميع

http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-society-news/-5-53597.html

[المدير العام]

رد: خبر: أنصار اليماني يحتجون من البصرة على اعتقال اثنين من اتباعهم بالنجف

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي الأنصار الحرب مع هؤلاء هي حرب اعلامية اكثر من اي شيء آخر وكما ترون يوميا يستغلون القنوات لكيل التهم وغيرها وكما وصفها الإمام أحمد الحسن عليه السلام بأنها نفس المنابر التي كانت تسب عليا عليه السلام بالأمس
لذلك لا تقصروا في تعليقاتكم في هذه الصفحة وكما هو ملاحظ ان هذا الموقع ينشر اي تعليق
الأمر مهم اخوتي اليوم وفي المستقبل وما نوصي حريص
فارجو من الأخوة الأنصار عمل حملة من التعليقات لتبيان صدى الدعوة في الشارع العراقي والعالم اجمع لهكذا وكالات انباء ...

http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-society-news/-5-53597.html

[ansari]

رد: خبر: أنصار اليماني يحتجون من البصرة على اعتقال اثنين من اتباعهم بالنجف


بسم الله الرحمن الرحيم
للاسف كتبت تعليقين على صفحتهم ولم تنشر مع العلم ان الاسلوب الذي كتبت فيه لم اتعرض للسياسة او الرموز مجرد كلمات لله فيها رضى وللناس فيها اجر وثواب بطرح مظلومية دعوة الامام أحمد الحسن ع ويدعون انهم ديمقراطيون والغريب انهم لايلتزمون بما الزموا العراقيين به من كفالة الدستور الذي دفع المرجع السيستاني اليه للاستفتاء عليه بنعم وهو حرية المعتقد فتجد فيه ينعم الصابئي والمسيحي والشبك واليزيدين في حين اعتقاد الناس بالامام المهدي ع يشكل خطرا على مرجعيتهم لانها تشكل تجاوز على مكتسباتهم في زمن الغيبة الكبرى في التحكم بالسلطة وتكنيز الاموال من استحصال الخمس ويعرفون حق المعرفة ان الامام أحمد الحسن ع جاء من قبل ابيه الامام المهدي ع فهم لو كانوا حريصون حقا على تمثيل دور الامناء على التمهيد للامام المهدي ع لكانوا جلسوا الى طاولة الحوار من شخص جاء يخبرهم انه رسول من هذا الذي ينتظرونه طوال اكثر من 1400 سنة ؟
فما الذي حصل حينما جاء الامام احمد الحسن ودعاهم الى نصرة ابيه وترك عبادة الاوثان الا ان اتهموه بالسحر تارة والكذب تارة اخرى وسلطوا كلابهم تنهش بلحوم انصار الامام المهدي ع وافتوا بقتله وهدر دمه فلو كانوا واثقين انهم على حق لما هدموا حسينيات ومساجد وقتلوا الانصار وزجوا باخرين في السجون من دون جرم ولا ذنب فقد لاعتقادهم برسول الامام المهدي الذي جاء بادلة الدعوة كالشمس في رابعة النهار .
نعم فان المراجع كشفت بردها على دعوة الامام أحمد الحسن ع انهم يعلمون باحقية دعوته حينما حرضوا على اعتقال انصار الامام المهدي ع في النجف ورفض مبدأ الحوار كما حصل في كربلاء فقد خاطبهم الحسين ع وحذرهم من انه قد نص عليه رسول الله بامامته وبين لهم علمه ورفع راية البيعة لله فقد قال جئت طلبا للاصلاح في امة جدي رسول الله ص فما كان جواب مراجع وفقهاء السوء كما هو حاصل اليوم الا انهم قالوا انزل على حكم السيستاني او يزيد الامس فقال سلام الله عليه هيهات منا الذلة فاجابوه برمح وصارم وسيف فما الفرق بين الامس واليوم ؟
اولو كان السيستاني يمثل حقا كما يزعم دور الامين على مذهب اهل البيت عليهم السلام لما افتى بالذهاب للانتخابات او الشورى التي خالفت مبدأ القرآن في الحكم كما جاء في اختيار الله لطالوت ملكا !
فهل بعد اختيار الله يحق لكم ان تختاروا او تنتخبوا عضو برلمان لينتخب رئيس وزراء ورئيس وملك مالكم كيف تحكمون بل قولوا هذا ما تخشونه ان يفضحكم أحمد الحسن وهو عالم من علماء آل محمد ص بعثه الامام المهدي ع رسولا كما ارسل الحسين ع رسوله مسلم بن عقيل ع فما كان جوابهم هل اتبعوه ؟ ام فعلتم كما فعل اسلافكم شبث بن ربعي لعنه الله فقيه ومرجع ذلك الزمان !!!.
لا نستغرب ان لديهم فضائيات وقنوات متاحة في عالم التقنيات اليوم ومعهم السلطة اواتباعهم ملايين من الشيعة الذين يدفعون الخمس اليهم وماذا ترى ايها العراقي ؟
ترى كل هذه الاموال التي تجبى اليهم وحولهم الجياع ولا تذهبوا بعيدا اذهبوا لاهل النجف واسئلوهم عن اموال محمد رضا السيستاني المليادير وهو يتسلط على حكومة اقوى من حكومة المالكي اليوم فالسلطة الدينية وامتدادها من اسيا الوسطى وايران والهند والباكستان الى الخليج العربي ولبنان وحتى في مصر وافريقيا كلها تجبى اليه اموالهم بالمليارات فهو اخطبوط يعمل بالظل بعيدا عن الاعلام .
فالذي يمتلك هذه الامبراطورية السيستانية في العالم ولديه هؤلاء الاتباع من الملايين ولديه ماكنة اعلام رهيبة ساهمت امريكا في انتاج الكثير لها او لنقل هل من يملك كل هذا هو مستضعف ؟
فقوله تعالى (ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم آئمة ونجعلهم الوارثين ) هل لها اي علاقة بالسيستاني ومراجع النجف او قم حتى ؟
والاخيرة لديها جيش يرهب " اسرائيل " وقدرات عسكرية لايران يحسب لها الف حساب !
فمن هو المستضعف وانصاره الذين يزجون في السجون ويعتقلون ولا يمكلون حتى ولو قناة فضائية ترفع الحيف عنهم وتبين مظلوميتهم ولو احدكم تصفح الستلايت لوجد حتى للراقصات فضائية تعلن عن نفسها وانصار الامام المهدي ع اتباع اليماني احمد الحسن ع اغلبنا يقتطع من قوت عياله ليطبع صحيفة تتحدث عن مأثر آل البيت ع واحقية ومظلومية الامام المهدي ع وولده اليماني ع وعددهم القليل مشردين في اطراف الارض تجمعهم وحدة واحدة هي ايمانهم باحقية دعوة الامام احمد الحسن ع وصيا ورسولا من ابيه الامام المهدي ع ونعلم ان بعد ظهوره صلوات الله وسلامه عليه هنالك بعد الاذن الالهي والتمكين له سوف يكون خروج وهذا الخروج المبارك سيصحبه نزول عذاب على البشرية فهو سلام الله عليه يحذر الناس ويحاور العلماء ليبين الضلال الذي هم فيه ليخرجهم من الظلام الى النور وهو كجده الحسين ع الذي بكى يوم عاشوراء على جيشا يقاتله لانه يعلم اهم ذاهبون بقتله الى جهنم . في دنيا اليوم التي قد ملئت ظلما وجورا وقد قال تعالى ( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) وقد جاءكم رسول من الامام المهدي ع يمهد ويجمع الانصار فلن يغني المراجع عن الناس العذاب ولا هم ينصرون ان موعدهم الصبح اليس الصبح بقريب والعاقبة للمتقين والحمد لله وحده وحده وحده .

[ahmed amiri]

رد: خبر: أنصار اليماني يحتجون من البصرة على اعتقال اثنين من اتباعهم بالنجف

إعتقالات... إتهامات... إستغلال سلطة الحاكم الظالم... تخويف الناس... سب وشتم على المنابر (الفضائيات)... وغيرها من الاساليب الرخيصة
هذا ما عرفناه ونعرفه اليوم من أساليب علماء الضلالة في كل زمان
ليس من أجل محاربة الحق فقط، بل من أجل الهروب من المواجهة العلمية التي واجههم بها أولياء الله على مدى تاريخ البشرية