إعـــــــلان
Collapse
No announcement yet.
رد أخ مصري علي كذب الصحافة المصرية و هجوم أمن الدولة
Collapse
X
-
رد: رد أخ مصري علي كذب الصحافة المصرية و هجوم أمن الدولة
احسنتم جزاكم الله كل خير
-
-
رد: رد أخ مصري علي كذب الصحافة المصرية و هجوم أمن الدولة
نسال الله سبحانه وتعالى ان يجعل في كل ما يفعله الظالمون تمكينا ليوسف آل محمد (ع)....وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
يقول الامام احمد الحسن (ع) في اضاءات من دعوات المرسلين الجزء الثالث في قصة يوسف (ع) :
((في مسيرة يوسف (ع) إلى الله، في مسيرة التكامل الإنساني التي خاضها يوسف (ع) على هذه الأرض، كان للابتلاء مساحة واسعة، بل إن الله سبحانه وتعالى جعل في شدة الابتلاء التمكين، فبعد أن أصبح يوسف (ع) عبداً مملوكاً في مصر، وفي بيت عزيز مصر بالخصوص ﴿وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً …﴾، نجده تعالى يقول: ﴿وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ﴾([80])، فسيأتي التمكين من هذا القيد قيد العبودية، فالشيطان (لعنه الله) يمكر ويكيد بيوسف (ع)، ولكن ﴿… مَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾([81])، والله سبحانه يبدل السيئات بالحسنات، وذل العبودية بعز الملك ﴿وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ﴾([82])، فكلما مكر الشيطان بيوسف وخطط لإيذاء يوسف (ع)، مرة بإخوته ومرة بالجب ومرة بالعبودية ومرة بامرأة العزيز ومرة بالسجن تنقلب هذه الأمور إلى مسيرة يوسف (ع) إلى ملك مصر، فكل خطط الشيطان ومكره أصبحت أحداثاً توالت وهي تدفع وتقرب يوسف مرة بعد أخرى من ملك مصر، فمع أن الشيطان (لعنه الله) أراد إيذاء يوسف (ع) والإضرار به باعتباره عدوه، ولكن مكر الشيطان انقلب إلى خطة محكمة لتمكين يوسف (ع) من ملك مصر ﴿وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ﴾([83])))السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة
Comment
-
-
رد: رد أخ مصري علي كذب الصحافة المصرية و هجوم أمن الدولة
أكبر فضحية نراها اليوم هو خروج الناس وإنحرافهم ليس فقط على الشرائع الإلهية التي يدعون الإلتزام بها، بل هم خرجوا حتى على أهدافهم والشعارات التي يرفعونها.
والسؤال المهم هو: هل في دعوة المهدي الأول خطر وتهديد عسكري ومادي على أنظمة الحكم اليوم؟
الجواب الأكيد: كلا
إذن لماذا هذا العداء ومحاولة قتل الشخصية؟
الجواب: هذه الأنظمة الجديدة بالتأكيد أحست بقرب ظهور المهدي وأن دعوة السيد أحمد الحسن اليماني تشكل أكبر تهديد عقائدي ومعنوي لمن تسلطوا على عروش الحكم اليوم.
Comment
-
Comment