Tweet
بسم الله العلي العظيم بسم الله الرحمن الرحيم ..نهنئ امام القسط والعدل الامام الحجة ووصيه ورسوله عليهم افضل الصلاة والسلام وجميع الاخوة الانصار وجميع المظلومين والمساكين في هذه الدنيا بحلول عيد الفطر المبارك داعين من المولى عز وجل ان يفرج عن وليه الامام المهدي (ع) وان نرى فرجا قريبا يسعد عباده ويقهر اعدائه انه هو السميع المجيب . اللهم صلي على محمد واله الائمة الهادين المهديين..
-
-
رد: تهنئة وتمني ورجاء
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد رب العالمين وصلي على محمد وال محمد الائمه والمهدين وسلم تسليما كثيرا
*** تقبل الله طاعاتكم وكل عام وانتم وعوائلكم الكريمة بالف الف خير **** عيدكم ميارك اعاده الله علينا وعلى امامنا ع واخواننا الماسورين وقد فك الله اسرهم بالخير واليمن والبركة في ضل دولة العدل الالهي مع قائم الحق احمد عمن اقوال الامام احمد الحسن عليه السلام في خطبة الغدير
ولهذا أقول أيها الأحبة المؤمنون والمؤمنات كلكم اليوم تملكون الفطرة والاستعداد لتكونوا مثل محمد (ص) وعلي (ص) وآل محمد (ص) فلا تضيعوا حظكم، واحذروا فكلكم تحملون النكتة السوداء التي يمكن أن ترديكم وتجعلكم أسوء من إبليس لعنه الله إمام المتكبرين على خلفاء الله في أرضه، أسأل الله أن يتفضل عليكم بخير الآخرة والدنيا.
-
رد: تهنئة وتمني ورجاء
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد رب العالمين وصلي على محمد وال محمد الائمه والمهدين وسلم تسليما كثيرا
*** تقبل الله طاعاتكم وكل عام وانتم وعوائلكم الكريمة بالف الف خير **** عيدكم ميارك اعاده الله علينا وعلى امامنا ع واخواننا الماسورين وقد فك الله اسرهم بالخير واليمن والبركة في ضل دولة العدل الالهي مع قائم الحق احمد عsigpicComment
-
رد: تهنئة وتمني ورجاء
عيدكم مبارك و اسعد الله ايامكم بالفرج لقائم أل محمد عليهم السلام
اخي المعموري كل عام و انت بخير
أعاذك الله وكل الاخوة الانصار مما تخاف و تحذر و من كل عدو و هم و حزن بحق أحمد عليه السلام
كل الاخوة و الاخوات الانصار كل عام و انتم بخير ...عساكم من عواده مع قائم ال محمد .. كل عام و أنتم إلى الله أقرب.. كل عام و نحن جميعا و مولانا أحد الحسن عليه السلام للفرج أقرب...
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).
صدقت أيها الصديق الأكبر
Comment
-
رد: تهنئة وتمني ورجاء
عيد سعيد.. كل عام وانتم بخير..
تقبل الله صيامكم وقيامكم ..شكراً اخي المعموري..
Comment
Comment