إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

تعزية باستشهاد الإمام الهادي عليه السلام

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • السادن
    عضو نشيط
    • 18-02-2009
    • 389

    تعزية باستشهاد الإمام الهادي عليه السلام

    بسم الله الرحمان الرحيم

    اللهم صلي على محمد وىل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    نعزي مولانا صاحب العصر والزمان الحجة بن الحسن ع وولده وصي ورسول الامام المهدي ع قائم آل محمد واليماني سيدي ومولاي احمد الحسن ع ارواحنا له الفداء
    بذكرى استشهاد الامام علي بن محمد الهادي ع

    اللهم اعز سيد ومولاي احمد الحسن ع واعزز به وانصره وانتصر به وانصره نصراً عزيزا وافتح له فتحاً يسيرا واجعل له من لدنك سلطاناً نصيرا

    اللهم عجل فرجه وفرجنا به واحفظه وعائلته وذريته والائمة الاحد عشر من ولده واحفظ انصاره واحفظنا به بفضلك ومنك يا كريم
  • حجج الله
    عضو مميز
    • 12-02-2010
    • 2119

    #2
    رد: تعزية

    Click image for larger version

Name:	الإمام الهادي.jpg
Views:	1
Size:	93.4 كيلوبايت
ID:	168167



    نعزي مولانا صاحب العصر والزمان الحجة بن الحسن (ع) وابنــه ووصيه وولده المظلوم الشريد الطريد أحمد الحسن (ع) قائم آل محمد واليماني والمهدي أرواحنا له الفداء

    بذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام...


    اللهم أعز سيدي ومولاي أحمد الحسن (ع) واعزز به وانصره وانتصر به وانصره نصراً عزيزا وافتح له فتحاً يسيرا واجعل له من لدنك سلطاناً نصيراجعلنا ممن استعملته لنصرة دينك وازهقت به الباطل اللهم عجل فرجه وفرجنا به واحفظه وعائلته الكريمه وذريته والائمة الاحد عشر من ولده واحفظ انصاره واحفظنا به بفضلك ومنك يا كريم وثبتنا معهم وثبتنا معهم يارب لا مع غيرهم في عافية حتى ينقطع النفس اللهم اجعلنا من انصاره ولاتستبدل بنا غيرنا احدا اللهم ارضى رسولك الكريم والائمة الطاهرين عنا فى نصرة الامام مقبلين غير مدبرين ثابتين غير فارين ممسوحين بيده الشرفتين على رؤسنا دعاءا نستودعه بين يديك ونعم الحافظ الامين وصل الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما....

    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

    صدقت أيها الصديق الأكبر


    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎