بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما.
هناك روايات تذكر إن النبي وأهل بيته يكبرون التكبيرات ألسبعه في الصلاة ومنها :-
سؤل أبا الحسن الرضا (عليه السلام) عن تكبيرات الافتتاح , فقال سبع , قلت : روي عن النبي (ص) انه كان يكبر واحدة فقال إن النبي (ص)
كان يكبر واحدة يجهر بها ويسر ستا
عيون اخبار الرضا للشيخ الصدوق ص 251
ومن نور يماني ال محمد في المتشابهات الجزء الثاني سؤل ما معنى تكبيرة الإحرام في الصلاة وما هي ميزة تكبيرة علي ابن أبي طالب(عليه السلام) فأجاب السيد احمد الحسن (عليه السلام)
ج/ التكبيرات للإحرام في الصلاة هي سبعة في الحقيقة وليست واحدة وان كان الإحرام بواحدة جائز إذا أراد بها السبع تكبيرات المقارنة للسبع سماوات، وكل تكبيرة تتعلق بسماء فقول الله اكبر الأولى أي إن الله اكبر من السماء الدنيا والأولى بكل ما فيها من خير وشر وتفاصيل مهما عظمت فأنت إذا عرفت أن الأرض بكل سعتها هي كحبة رمل في صحراء بالنسبة للمجرة وان المجرة هي كحبة رمل بالنسبة للكون الجسماني وان السماء الدنيا هي حبة رمل في صحراء بالنسبة للسماء الثانية وهكذا حتى يصغر في عينك كل ما سوى الله ويكبر في نفسك الله سبحانه وتعالى شأنه فتعلم انه لا يوصف وتكبيره علي (ع) بحسب معرفته لله سبحانه وتعالى وهو اعظم خلق الله معرفة بالله بعد محمد (ص) وكلما زادت المعرفة بالله زاد شأن الذكر لله فعلي (ع) يعرف من يكبر ولو حمّل الخلق ما يعرف لما احتملوه وقد قال (ع) ما معناه( انطويت على مكنون علم لو بحت به لأظطربتم إظطراب الارشية في الطوى البعيدة ) والاضطراب أي الحركة الاهتزازية والأرشية هو الحبل الذي يعلق به الدلو الذي يخرج الماء والطوى البعيدة أي البئر العميق . فإذا القي الدلو في البئر العميق أضطرب الحبل المعلق به كأنه أفعى تسير
.
والحمد لله وحده وحده وحده
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما.
هناك روايات تذكر إن النبي وأهل بيته يكبرون التكبيرات ألسبعه في الصلاة ومنها :-
سؤل أبا الحسن الرضا (عليه السلام) عن تكبيرات الافتتاح , فقال سبع , قلت : روي عن النبي (ص) انه كان يكبر واحدة فقال إن النبي (ص)
كان يكبر واحدة يجهر بها ويسر ستا
عيون اخبار الرضا للشيخ الصدوق ص 251
ومن نور يماني ال محمد في المتشابهات الجزء الثاني سؤل ما معنى تكبيرة الإحرام في الصلاة وما هي ميزة تكبيرة علي ابن أبي طالب(عليه السلام) فأجاب السيد احمد الحسن (عليه السلام)
ج/ التكبيرات للإحرام في الصلاة هي سبعة في الحقيقة وليست واحدة وان كان الإحرام بواحدة جائز إذا أراد بها السبع تكبيرات المقارنة للسبع سماوات، وكل تكبيرة تتعلق بسماء فقول الله اكبر الأولى أي إن الله اكبر من السماء الدنيا والأولى بكل ما فيها من خير وشر وتفاصيل مهما عظمت فأنت إذا عرفت أن الأرض بكل سعتها هي كحبة رمل في صحراء بالنسبة للمجرة وان المجرة هي كحبة رمل بالنسبة للكون الجسماني وان السماء الدنيا هي حبة رمل في صحراء بالنسبة للسماء الثانية وهكذا حتى يصغر في عينك كل ما سوى الله ويكبر في نفسك الله سبحانه وتعالى شأنه فتعلم انه لا يوصف وتكبيره علي (ع) بحسب معرفته لله سبحانه وتعالى وهو اعظم خلق الله معرفة بالله بعد محمد (ص) وكلما زادت المعرفة بالله زاد شأن الذكر لله فعلي (ع) يعرف من يكبر ولو حمّل الخلق ما يعرف لما احتملوه وقد قال (ع) ما معناه( انطويت على مكنون علم لو بحت به لأظطربتم إظطراب الارشية في الطوى البعيدة ) والاضطراب أي الحركة الاهتزازية والأرشية هو الحبل الذي يعلق به الدلو الذي يخرج الماء والطوى البعيدة أي البئر العميق . فإذا القي الدلو في البئر العميق أضطرب الحبل المعلق به كأنه أفعى تسير
.
والحمد لله وحده وحده وحده
Comment