تعلمنا من السيد الامام احمد الحسن (ع) : ان الذي يصلح ما بينه وما بين الله .. يتكفل الله بجميع شؤونه ويجعل له من كل ضيق مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب، كما قال الله تعالى: ( ... وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً ) الطلاق: 1 – 2.
والرزق الطيب هو ما كان مع طاعة الله وفي طاعة الله ولطاعة الله .. أي حتى طلب الرزق يجب أن يكون لطاعة الله تعالى وتأدية ما افترض علينا .. من نصرة الدين ومساعدة الفقراء والمحتاجين والقيام بواجبات الأهل والعيال والأرحام .. لا أن يكون حباً في جمع الأموال وحرصاً على الدنيا والجاه .. فالقلب إناء لا يتسع لشيئين في آن واحد .. فإما حب الله وإما حب الدنيا .. فما خُلقنا لتشغلنا الدنيا وزخرفها ولمنازعة كلابها المسعورة.
هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي من العراق – محافظة ميسان الامام احمد الحسن ع.
والرزق الطيب هو ما كان مع طاعة الله وفي طاعة الله ولطاعة الله .. أي حتى طلب الرزق يجب أن يكون لطاعة الله تعالى وتأدية ما افترض علينا .. من نصرة الدين ومساعدة الفقراء والمحتاجين والقيام بواجبات الأهل والعيال والأرحام .. لا أن يكون حباً في جمع الأموال وحرصاً على الدنيا والجاه .. فالقلب إناء لا يتسع لشيئين في آن واحد .. فإما حب الله وإما حب الدنيا .. فما خُلقنا لتشغلنا الدنيا وزخرفها ولمنازعة كلابها المسعورة.
هكذا عرف الشيخ ناظم العقيلي من العراق – محافظة ميسان الامام احمد الحسن ع.
Comment