يقول أحمد الحسن عليه السلام :
"...والحق أنه لو كان خليفة الله في أرضه طالبا للدنيا أو الملك لما طالب به أصلا وهو يعلم أن هذه المطالبة ستكون حتما سببا لإنتهاك حرمته والإستهزاء والتعريض به على أنه طالب دنيا.
ثم
لسلك طريقا آخر يعرفه كل الناس ولكنهم يتغافلون , وهو طريق كل أولئك الذين وصلوا إلى الملك الدنيوي بالخداع والتزوير أو القتل والترويع ..."
اضاءات ج3ق2ص14
Comment