[ إنه سبحانه وتعالى يخاطبكم فيقول: (يا بن آدم أما تنصفني، أتحبب إليك بالنعم وتتمقت إليَّ بالمعاصي. خيري إليك منزل وشرك إلي صاعد، ولا يزال ملك كريم يأتيني عنك في كل يوم وليلة بعمل قبيح. يا بن آدم لو سمعت وصفك من غيرك، وأنت لا تعلم من الموصوف لسارعت إلى مقته). ] مقدمة كتاب المتشابهات ج2 للامام أحمد الحسن ع
[ أرسل الله جبرائيل (ع) إلى فرعون (لعنه الله) وبهيئة رجل فقدّم شكوى إلى فرعون مفادها: إنّه يملك عبداً فأعطاه أموالاً يتاجر بها، ثم إنّ هذا العبد أخذ الأموال واستولى عليها وعادى سيده، واستخدم هذه الأموال ضد سيده. فما جزاء هذا العبد الآبق الظالم. فقال له فرعون: جزاؤه أن يغرق في بحر القلزم.
عندها سأله جبرائيل (ع) أن يكتب له كتاباً بهذا الجزاء لهذا العبد الآبق الظالم، فكتب فرعون: جزاء العبد الآبق الظالم أنّه يغرق في بحر القلزم، فجازاه الله بما حكم به هو على نفسه وأغرقه في البحر ] الجواب المنير ج2 من السؤال 101 للإمام أحمد الحسن ع
Comment