أنا الآن اقرأ كتاب رحلة موسى لمجمع البحرين وعندي تعليقات على الكتاب:
كلام أحمد الحسن حول نسيان الحوت سببه الشيطان وتوضيح الشيطان أنه الظلمة. صفحات: 27 و 28
أحب أن أوضح كلام أحمد الحسن أكثر
لكل انسان هناك قرين وهو شيطان وهو الظلمة في نفس أي انسان وهو الشر وهو سبب النسيان عند البشر.
توجد أحاديث من الرسول وأهل البيت وآيات في القرآن تتحدث عن هذا الشيء.
التعليقة الأخرى ما هي الروايات التي كانت أن صاحب موسى كان الخضر عليه السلام.؟
كيف تصرف الروايات أن صاحب موسى هو قائم آل محمد عليه السلام وليس الخضر عليه السلام.
هل هناك إشكال في كون الخضر أعلم من موسى مع كونه من أولي العزم؟
استطيع أن اتقبل الإمام المهدي عليه السلام نزل إلى هذه الدنيا بروحه. فما أعلمه أن هناك أولياء صالحين تستطيع ارواحهم أن تتجسم وأعرف أيضا أن هناك عالم الروح الذي كانت فيه البشر قبل نزولنا إلى عالم الدنيا.
يبدو أن لي أن أهل البيت عليهم السلام هم من أعلموا أحمد الحسن بهذا الأمر ولكن كيف نصرف الروايات التي تقول أنه كان الخضر عليه السلام وما المانع أن يكون الخضر أعلم من نبي الله موسى؟
في صفحة 63 قال أحمد الحسن:
كما ان هناك عدة أمور ربما تحل كثيراً من التساؤلات حول قصة موسى عليه السلام مع العالم إذا عرفت وهي:
1- كان العالم يرى الحال والمستقبل في الباطن وموسى عليه السلام يرى الباطن ولكن في الحال فقط.
تعليقي: قرأت عن أناس صالحين كانت لديهم القدرة على رؤية باطن الشخص
2- . أن العالم لو قتل الغلام أمام الناس لما تركوه يذهب فلم يكن الناس يرون العالم كما كان موسى عليه السلام يراه.
تعليقي: روح الإمام المهدي كانت متجسمة يحيث لا ترى وأن نبيى الله موسى مثل معظم الأنبياء كان قد كشف عنه الغطاء.
3- إن مسألة قتل الغلام هي كما يقبض ملك الموت الروح أو أن يقلب ملك سيارة شخص وهو يقودها في الشارع فيموت الشخص بسبب الحادث فحال العالم عليه السلام كان كحال الملائكة.
تعليقي: هذا جزء من الولاية التكوينية وقرأت عن شخص عنده مثل هذه القدرات.
4- كان الأمر الموجه من الله سبحانه وتعالى إلى العالم إجمالياً ولم يكن تفصيلياً وكمثال هذا: (إحفظ السفينة لهؤلاء المساكين) ولم يأمره الله سبحانه تعالى أن يحفظها بإعابتها ولهذا نسب العيب لنفسه قال تعالى ( هذا عطاؤنا فامنن أو امسك بغير حساب ) وفي الرواية عنه : ( أن الله لم ينظر إلى الأجسام منذ خلقها)
تعليقي: لم أفهم معنى وأبعاد هذه الرواية.
في صفحة 64: عرف أحمد الحسن اليتيم بأنه : هو الفرد في قومه الذي لا يلحقه أحد في الصلاح والتقوى والطاعة. من أين أتى بهذا التعريف؟
آخر تعليقة: الكتاب أضاف لي الكثير من المعلومات ويدل على علم أحمد الحسن.
كلام أحمد الحسن حول نسيان الحوت سببه الشيطان وتوضيح الشيطان أنه الظلمة. صفحات: 27 و 28
أحب أن أوضح كلام أحمد الحسن أكثر
لكل انسان هناك قرين وهو شيطان وهو الظلمة في نفس أي انسان وهو الشر وهو سبب النسيان عند البشر.
توجد أحاديث من الرسول وأهل البيت وآيات في القرآن تتحدث عن هذا الشيء.
التعليقة الأخرى ما هي الروايات التي كانت أن صاحب موسى كان الخضر عليه السلام.؟
كيف تصرف الروايات أن صاحب موسى هو قائم آل محمد عليه السلام وليس الخضر عليه السلام.
هل هناك إشكال في كون الخضر أعلم من موسى مع كونه من أولي العزم؟
استطيع أن اتقبل الإمام المهدي عليه السلام نزل إلى هذه الدنيا بروحه. فما أعلمه أن هناك أولياء صالحين تستطيع ارواحهم أن تتجسم وأعرف أيضا أن هناك عالم الروح الذي كانت فيه البشر قبل نزولنا إلى عالم الدنيا.
يبدو أن لي أن أهل البيت عليهم السلام هم من أعلموا أحمد الحسن بهذا الأمر ولكن كيف نصرف الروايات التي تقول أنه كان الخضر عليه السلام وما المانع أن يكون الخضر أعلم من نبي الله موسى؟
في صفحة 63 قال أحمد الحسن:
كما ان هناك عدة أمور ربما تحل كثيراً من التساؤلات حول قصة موسى عليه السلام مع العالم إذا عرفت وهي:
1- كان العالم يرى الحال والمستقبل في الباطن وموسى عليه السلام يرى الباطن ولكن في الحال فقط.
تعليقي: قرأت عن أناس صالحين كانت لديهم القدرة على رؤية باطن الشخص
2- . أن العالم لو قتل الغلام أمام الناس لما تركوه يذهب فلم يكن الناس يرون العالم كما كان موسى عليه السلام يراه.
تعليقي: روح الإمام المهدي كانت متجسمة يحيث لا ترى وأن نبيى الله موسى مثل معظم الأنبياء كان قد كشف عنه الغطاء.
3- إن مسألة قتل الغلام هي كما يقبض ملك الموت الروح أو أن يقلب ملك سيارة شخص وهو يقودها في الشارع فيموت الشخص بسبب الحادث فحال العالم عليه السلام كان كحال الملائكة.
تعليقي: هذا جزء من الولاية التكوينية وقرأت عن شخص عنده مثل هذه القدرات.
4- كان الأمر الموجه من الله سبحانه وتعالى إلى العالم إجمالياً ولم يكن تفصيلياً وكمثال هذا: (إحفظ السفينة لهؤلاء المساكين) ولم يأمره الله سبحانه تعالى أن يحفظها بإعابتها ولهذا نسب العيب لنفسه قال تعالى ( هذا عطاؤنا فامنن أو امسك بغير حساب ) وفي الرواية عنه : ( أن الله لم ينظر إلى الأجسام منذ خلقها)
تعليقي: لم أفهم معنى وأبعاد هذه الرواية.
في صفحة 64: عرف أحمد الحسن اليتيم بأنه : هو الفرد في قومه الذي لا يلحقه أحد في الصلاح والتقوى والطاعة. من أين أتى بهذا التعريف؟
آخر تعليقة: الكتاب أضاف لي الكثير من المعلومات ويدل على علم أحمد الحسن.
Comment