بسم الله الواحد القهار
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين
------------------------------------------------------------------
ان الله شرع الحج الى بيته الحرام (الكعبة)ليعرض الناس على حجة الله في زمانهم ولايتهم ويعترفوا بالتقصير ويستغفروا عن تقصيرهم في حقه كما ان الله امر المسلمين أن يجعلوا الكعبة قبلة لهم دون الامم السابقة حيث كانت القبلة بيت المقدس بعد ذلك الامام عليه السلام يذكر نقطتين يذكر فيها ارتباط الكعبة بحجة الله ، ويقول بعد ذلك فالذي يتوجه للكعبة يعترف مقهورا بولاية علي بن أبي طالب (ع) بفعله وان كان كافرا بها بقوله وقلبه قال تعالى ( ولله يسجد من في السماوات والارض طوعا وكرها ) طوعا من اعترف بالولاية وكرها من لم يعترف بالولاية {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ }الحج18 فالذين يسجدون وحق عليهم العذاب هم الذين لا يعترفون بولاية علي (ع)بقولهم ولا بقلوبهم ولكنهم مقهورين على الاعتراف بها بأفعالهم وسجودهم الى الصدفة التي وجدت علي (ع) وهي الكعبة والله اهانهم بهذا السجود وسيكون حسرة عليهم وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ الى هنا موضع الحاجة من كلام الامام عليه الصلاة والسلام
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين
------------------------------------------------------------------
ان الله شرع الحج الى بيته الحرام (الكعبة)ليعرض الناس على حجة الله في زمانهم ولايتهم ويعترفوا بالتقصير ويستغفروا عن تقصيرهم في حقه كما ان الله امر المسلمين أن يجعلوا الكعبة قبلة لهم دون الامم السابقة حيث كانت القبلة بيت المقدس بعد ذلك الامام عليه السلام يذكر نقطتين يذكر فيها ارتباط الكعبة بحجة الله ، ويقول بعد ذلك فالذي يتوجه للكعبة يعترف مقهورا بولاية علي بن أبي طالب (ع) بفعله وان كان كافرا بها بقوله وقلبه قال تعالى ( ولله يسجد من في السماوات والارض طوعا وكرها ) طوعا من اعترف بالولاية وكرها من لم يعترف بالولاية {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ }الحج18 فالذين يسجدون وحق عليهم العذاب هم الذين لا يعترفون بولاية علي (ع)بقولهم ولا بقلوبهم ولكنهم مقهورين على الاعتراف بها بأفعالهم وسجودهم الى الصدفة التي وجدت علي (ع) وهي الكعبة والله اهانهم بهذا السجود وسيكون حسرة عليهم وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ الى هنا موضع الحاجة من كلام الامام عليه الصلاة والسلام
Comment