أولاً: ورد عن أهل البيت عليهم السلام أن اليماني
يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم
ثانياً: و كذلك ورد أن وصية رسول الله ص ليلة وفاته - كتاب عاصم من الضلال لمن تمسك به حيث قال (ص) عنها بأنها
"كتاباً لن تضلوا بعده أبداً"
: : : فالوصية عاصمة من الضلال لأن بها تعرف اليماني الذي سيدعوك إلى الحق و الى طريق مستقيم ....
أي أن الوصية كُتبت من أجل معرفة اليماني الموعود بالخصوص لأنه صاحب الأمر و بإعتباره حلقة الوصل لإيصالك لبقية آل محمد و بهذا ستُعصم من الضلال .
أي أن الوصية كُتبت من أجل معرفة اليماني الموعود بالخصوص لأنه صاحب الأمر و بإعتباره حلقة الوصل لإيصالك لبقية آل محمد و بهذا ستُعصم من الضلال .
Comment