بسم الله الرحمن الرحيم
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
كلنا يعرف متن حديث الوصية التي موجودة في كتاب الغيبة للطوسي ص151_150 والتي هي ما يلي (منقولة من مكتبة يعسوب الدين ) :
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1187.html
[ 150 ]
111 - أخبرنا جماعة، عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري (1)، عن علي بن سنان الموصلي العدل، عن علي بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن الخليل، عن جعفر بن أحمد المصري (2)، عن عمه الحسن بن علي، عن أبيه، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد، عن أبيه الباقر، عن أبيه ذي الثفنات (3) سيد العابدين، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد، عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام: يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة. فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال: يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه (4): عليا المرتضى، وأمير المؤمنين، والصديق الاكبر، والفاروق الاعظم، والمأمون، والمهدي، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك. يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم، وعلى نسائي: فمن ثبتها لقيتني غدا، ومن طلقتها فأنا برئ منها، لم ترني (5) ولم أرها في عرصة القيامة، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي. =
[ 151 ]
فإذا (1) حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول (2)، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر (3)، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام. فذلك اثنا عشر إماما، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا، (فإذا حضرته الوفاة) (4) فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (5) له ثلاثة أسامي: إسم كإسمي وإسم أبي وهو عبد الله وأحمد، والاسم الثالث: المهدي، هو أول المؤمنين (6).
=========================
والان افتحوا هذا الرابط وانظروا بأنفسكم كيف كتبت الوصية في هذا الكتاب
http://dc196.4shared.com/doc/8Ptot3eX/preview.html
وهذا التقرير التالي فيه صورة من الصفحة
******
مصادر اخرى للوصية
((الإمام السجَّاد
جهاد وأمجاد))
الكتاب الذي أحرز الجائزة
في مسابقة التأليف عن الإمام
زين العابدين (عليه السّلام)
تأليف
الدكتور حسين الحاج حسن
دار المرتضى
بيروت
ارجو ملاحظة ان الكاتب حذف عبارات من الوصية الشريفة الخاصة بالمهديين من دون التنويه على ذلك ..
اعتقد انها طامة
ما رأيكم انتم؟
وهنا الكاتب موضح المصدر المنقول عنه وهو غيبة الطوسي ص105!
بأي ذنب بترت؟؟
ولماذا اخفاء حقك يا سيدي أحمد ع؟؟ ولماذا اخفاء حق ابنائك المهديين ع؟؟
التفتوا لتعليق الكاتب
((إن الوصية أمر محتوم على كل مسلم يوصي بها قبل وفاته لأشخاص أمناء يثق بهم ويسجل كل ما يهمه أمره لكي ينفذ بعد أم يتوفاه الله عز وجل. والنبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم فهل يمكن أن تحضره الوفاة ويبقى ساكتاً دون أن يوصي أمر الخلافة لأناس ثقاة علماء أمناء ينفذون الوصية بحذافيرها كما نص عليها خاتم النبيين والرسل, وكلنا يعلم مدى أهمية هذه الرسالة الإنسانية العظيمة وأهمية نشرها بين عباد الله شرحها وتعليمها))
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
كلنا يعرف متن حديث الوصية التي موجودة في كتاب الغيبة للطوسي ص151_150 والتي هي ما يلي (منقولة من مكتبة يعسوب الدين ) :
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1187.html
[ 150 ]
111 - أخبرنا جماعة، عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري (1)، عن علي بن سنان الموصلي العدل، عن علي بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن الخليل، عن جعفر بن أحمد المصري (2)، عن عمه الحسن بن علي، عن أبيه، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد، عن أبيه الباقر، عن أبيه ذي الثفنات (3) سيد العابدين، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد، عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام: يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة. فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال: يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه (4): عليا المرتضى، وأمير المؤمنين، والصديق الاكبر، والفاروق الاعظم، والمأمون، والمهدي، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك. يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم، وعلى نسائي: فمن ثبتها لقيتني غدا، ومن طلقتها فأنا برئ منها، لم ترني (5) ولم أرها في عرصة القيامة، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي. =
[ 151 ]
فإذا (1) حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول (2)، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر (3)، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام. فذلك اثنا عشر إماما، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا، (فإذا حضرته الوفاة) (4) فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (5) له ثلاثة أسامي: إسم كإسمي وإسم أبي وهو عبد الله وأحمد، والاسم الثالث: المهدي، هو أول المؤمنين (6).
=========================
والان افتحوا هذا الرابط وانظروا بأنفسكم كيف كتبت الوصية في هذا الكتاب
http://dc196.4shared.com/doc/8Ptot3eX/preview.html
وهذا التقرير التالي فيه صورة من الصفحة
******
مصادر اخرى للوصية
((الإمام السجَّاد
جهاد وأمجاد))
الكتاب الذي أحرز الجائزة
في مسابقة التأليف عن الإمام
زين العابدين (عليه السّلام)
تأليف
الدكتور حسين الحاج حسن
دار المرتضى
بيروت
ارجو ملاحظة ان الكاتب حذف عبارات من الوصية الشريفة الخاصة بالمهديين من دون التنويه على ذلك ..
اعتقد انها طامة
ما رأيكم انتم؟
وهنا الكاتب موضح المصدر المنقول عنه وهو غيبة الطوسي ص105!
بأي ذنب بترت؟؟
ولماذا اخفاء حقك يا سيدي أحمد ع؟؟ ولماذا اخفاء حق ابنائك المهديين ع؟؟
التفتوا لتعليق الكاتب
((إن الوصية أمر محتوم على كل مسلم يوصي بها قبل وفاته لأشخاص أمناء يثق بهم ويسجل كل ما يهمه أمره لكي ينفذ بعد أم يتوفاه الله عز وجل. والنبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم فهل يمكن أن تحضره الوفاة ويبقى ساكتاً دون أن يوصي أمر الخلافة لأناس ثقاة علماء أمناء ينفذون الوصية بحذافيرها كما نص عليها خاتم النبيين والرسل, وكلنا يعلم مدى أهمية هذه الرسالة الإنسانية العظيمة وأهمية نشرها بين عباد الله شرحها وتعليمها))
Comment